حددت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش جلسة يوم 17 من الشهر الجاري تاريخا للشروع في محاكمة مواطنين جزائريين، في عقدهما الرابع، تورطا في سرقة محتويات خزنة خليجي في جناح فندق مصنف بالحي الشتوي بالمدينة نفسها.
وقررت النيابة العامة وضع الموقوفين اللذين يقيم أحدهما بالمغرب بطريقة غير قانونية، وكانا بالفندق نفسه، رهن الاعتقال الاحتياطي بالمركب السجني لوداية ضواحي مراكش، ومتابعتهما من أجل السرقة الموصوفة مع سبق الإصرار والترصد.
وتعود تفاصيل هذه القضية إلى تمكن مصالح الشرطة القضائية بمراكش، بتنسيق مع مديرية مراقبة التراب الوطني، من تحديد هوية المشتبه فيهما ومكان تواجدهما بمدينة الدار البيضاء، قبل أن يتم توقيفهما متلبسين بحيازة ما تمت سرقته، أساسا 14 مليون سنتيم، وثلاث بطاقات بنكية، وأربع سندات هوية ووثائق سفر، وساعات يدوية سويسرية الصنع.
جدير بالذكر أن مرافق الأمير السابق ذكره تقدم مباشرة بعد اكتشاف سرقة الخزنة الحديدية بشكاية لدى إدارة الفندق، التي أشعرت الدائرة الأولى بالحادث، لتحل مختلف الأجهزة الأمنية بعين المكان لفتح تحقيق أولي في ظروف وملابسات الواقعة.
محاكمة مواطنين جزائريين اتهما بسرقة محتويات خزنة خليجي
وماذا عن الدولة التي سرقت سبتة ومليليا كليا
لتحل مختلف الأجهزة الأمنية بعين المكان لفتح تحقيق أولي في ظروف وملابسات الواقعة.
Un voleur est un voleur quelques soit sa nationalité. Pourquoi insister sur un pays bien précis.
moi je tire chapeau a notre surete nationale et a la rapidite de leurs interventions pour arreter ces individus.BRAVO
شحال زوينة هاذ الجملة ديال لصين جزاءريين تا تفكرني في باماكو في التحضيري والله الى تا ضحك.
وافينكم ا لي مصدعينا بالحزاءر احسن من السويد ؟ واش حتى هاذ اللصين او المخابرات الجزاءرية ختى هما نحكمو عليهم بالعواطف ، راه خصكوم تشوفو مع منيب او هاذاك لي تا يلبس الطربوش الأبيض لانهم تابعين الى الماركسية لي بال عليها الزمن بحالكم.
الله يطلق سراحهم مساكن ، جاو حتى لبلاد فليو او جاهم الرواح الله اي شافيهم من تاشفارت راه حتى هنا في المانيا الجزاءريين مشهورين بضرب الجيوب وبيع الحشيش .