وضع رجل مسنّ يقطن بالشطر الأول من تجزئة الزيتونة بمدينة خريبكة، عشية اليوم الأحد، حدّا لحياته شنقا داخل بيت أخته؛ فيما لا تزال أسباب الانتحار مجهولة.
وأوضحت مصادر الجريدة أن الرجل المسنّ (56 سنة) غير متزوج، وكان قيد حياته يقطن مع أخته في بيتها، قبل أن يُعثر عليه معلّقا بحبل مثبت على سقف المنزل ذاته.
وفور توصل السلطات بخبر الانتحار، حلت عناصر من الوقاية المدنية والشرطة وممثلون عن السلطة المحلية بمكان الواقعة، وجرى نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي، في الوقت الذي فتحت فيه الشرطة القضائية بحثا لمعرفة ملابسات الانتحار.
لا حول و لا قوة الا بالله، على المرء الا يفقد الأمل مهما كانت الظروف سيىة.
فعل خيرا وصدق من قال أراح الناس واستراح منهم ولو كان مرتاحا بينهم لما فعل، أليس كذلك؟. إنا لله وإنا إليه راجعون.
صراحة كون مكانش الإنتحار حرام كون راه أغلبية المغاربة وضعوا حد لحياتهم البئيسة في هاد المغرب البئيس…
الحل هو تعيين أطباء مختصين في الأمراض النفسية في جميع قرى المغرب أي المراكز الصحية المسماة بالمستوصفات لأن أغلب المنتحرين المعلن عنهم من خلال جريدة هسبرس مشكورة على دلك هم ينتمون إلى العالم القروي ودلك لوضع الأصبع على مكان الخلل لإصلاح هده الوضعية التي أصبحت مقلقة للغاية.
الحل هو تعيين وزراء لا يسرقون المال العام بدل تعيين أطباء ياسيدي الناس يقتلها الفقر وقلة دات اليد إنا لله وإنا إليه راجعون.
ان لله وان اليه لا راجعون.الله يرحموا و الله يجعلوا من شهداء و الصدقين.ثاني انتحار على توالي في هاد المدينة السعيدة الله يلطف بهاد الامة.خاص اهل الاختصاص شي افادة لماذا كترة حلات الانتحار