فتحت عناصر من الشرطة التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بشفشاون تحقيقا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في أسباب ودوافع محاولة انتحار فتاة بالمدينة ذاتها.
وحسب مصادر هسبريس، فإن فتاة تبلغ من العمر حوالي 27 سنة تناولت مادة سامة تجهل نوعيتها، بهدف إنهاء حياتها.
وقالت المصادر ذاتها إن السبب الذي دفع الفتاة المعنية إلى محاولة الانتحار يرتبط بإرغامها على الزواج من شخص لا ترغب في الارتباط به.
ضحية الحادث جرى نقلها إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بشفشاون لتلقي العلاجات الضرورية، حيث ما زالت ترقد تحت العناية الطبية بعدما تجاوزت مرحلة الخطر.
حطم اقليم شفشاون جميع الارقام القياسية في حالات الانتحار خلال هذه السنة، حيث وصل عدد الحالات 18 حالة لحد الأن، وتختلف اسباب ودواعي اقدام المنتحرين على انهاء حياتهم، فاغالبا ما تكن الاسباب مادية أو نفسية، الا أن حالة هذه الفتاة تعد استثناء، بيدا أن دواعي وأسباب الانتحار تظهر بالملموس تأثير المسلسلات والمدبلجة، فمهما كان مستوى الضغط والارغام من طرف العائلة فان قرار الانتحار لا يبرر السبب اطلاقا، فهناك خيارا أخرى ارحم للهروب من الزواج القسري، وهذا لا يمنع أن نقول أن الأبويين يجب أن يتفهما رغبة الابن أو الابنة في اختيار شريك حياتهم، رغم أن كثير من هذه الخيارات تكون مبنية على أوهام، فماذا لو كان الشاب الذي تعلقت به هذه الفتاة يلعب بمشاعرها فقط؟ وما أكثر الشباب الذين يتلاعبون بمشاعر الفتيات ويدعون حبهم القوي!! في حين أنهم يستغلون سذاجة الفتيات لقضاء حاجاتهم…افيقوا من سباتكم العميق، ليس هكذا تدبر الأمور لا من طرف الأباء ولا من طرف الأبناء
الكلاخ
واش كاين شي حد اليوم الي قادر يجبر شي واحدة عندها 27 سنة باش تتزوج ؟
الى هذه الدرجة رخصت عليكم بناتكم مهما يكن وضعكم الاجتماعي ؟
وما أدراكم لو كانت تحب شخص آخر وتنتظره لكي يتقدم إليها ويتزوجها ؟
يجب معاقبة كل يزوج بناته دون رغبتهن بأشد العقاب
يمكن ان تحاول إقناع أختك او ابنتك بالتي هي احسن ان تتزوج بالشخص الذي تريده لها أنت ولكن ليس من حقك أن تجبرها ولا أن تعنفها لكي تقبل بزوج لا تحبه
تلقاها واكلة الشحط على شي واحد اخر .هاد التلفون راه مصيبة كحلة
الله يهدي شي عائلات كايرغموا بناتهم على الزواج بسيف عليهم و فالأخير هاذي هيا العواقب يخلوها تختار لي بغات و تحمل المسؤولية بوحديتها.
– هسبريس أنشري من فضلك
جابلها الله لي عدي يتزوج بها و هي في هده السن ستفتش عنه يوم تتعدى الثلاثين و لا تجده.
اللهم ادا كان هدا الغير مرغوب فيه من اخطر المجرمين او رجل اكل الدهر عليه و شرب .
وعلاش عليها هد المحنة كلها كان عليها أن تقدم شكاية لوكيل جلالة الملك فقط ،لأنها جريمة الإتجار بالبشر ، أما أنها تبلغ 27 من عمرها وهي راشدة مازالت في بيت والديها هذا يدل على صلاحها وعفافها وهي كأغلبية الشباب لا يفكرون في الزواج من ذكر وأنثى في الظروف الراهنة.
كثرت حالات الإنتحار في هذا الإقليم…يجب على المختصين أن يبحثوا لماذا؟تشخيص الأسباب و الحلول الناجعة…أما عن هذه الحالة فلا يجب إرغام فتاة في عمر 27 سنة من أن تتزوج بالشخص الذي لا تحبه.يجب أن يسود حوارا بين الأطراف المعنية.
كل يوم تطالعنا الأخبار بانتحار شابة أو مسن أو شاب في اقليم شفشاون أو شفشاون نفسها حيت أصبحت الساكنة بمدينة شفشاون أو صواحها تعيش كل المشاكل النفسية المستعصية والسبب واضح :
تعتبر منطقة شفشاون وإقليمها من اكتر المناطق لتصدير وإنتاج واستعمال الحشيش هذه الشجرة أو النبتة اللعينة أتت أكلها داخل المجتمع المغربي وخارجه الشيزوفرينيا والحمقى والانتحار وتخريب الاسرة من الداخل والخارج راجع الى الخشيش والنَّاس يعتبرونها مصدرا لعيشتهم حيت كان الاحداد يزروعون أشجار الزيتون والتين والعنب ويعيشون محترمين معززين بينما الان عم الخراب وسيزداد
أين موقع الدولة المغربية التي تشجع الحشيش وتدعي انها تحاربه
الدولة لا تحمي شعبها تريد ان تخربه حتى تزداد فءة قليلة اكتر غنى بينما من يزرع الخشيش ياخد العذاب والحهل والفقر ونراه يصرف المال لكترة في أسرع ممكن ويبقى طول العام جوعان لا ماوى له تم يتجه الى السرقة والقتل والاغتصاب لانه جوعان
نركب السيارة متلا على طول أروبا الغربية لا نرى مزارع الخشيش بل ما حله الله فقط والأمن والرفاهية وحسن الماب
اما الدولة المغربية تخرب شعبها
27سنة من المفروض ان يكون عندها 5 اولاد ولا اضن ان والديها يرغمان عليها ما لا تريده لا اصدق الحكاية وقد تكون قد فقدت بكارتها في سن 16 سنة
الاسلام حث الابوين ان ياخدا موافقة البنت على الشخص الذي يتقدم لخطبتها بعدما يكونا قد اقتنعا باخلاق ودين هذا الخاطب فان لم يقتنعا وظهر لهما ان هذا الشخص لايصلح لابنتيهما في هذه الحالة من حقهما رفض هذا الشخص دون اخد راي البنت حتى وان وافقت هي عليه اما ان يرغماها على شخص لاتريده فهذا ليس من حقهما حتى وان تعدى سنها الاربعين
ما لاحظت هو أن أغلب التعليقات ذكر فيها سن الفتاة ذات 27 سنة و وصفت كأنها صارت عجوز شمطاء كان عليها أن تقبل هذا الزواج,وكل المعلقين ذكور!!!!!!كل يوم أتأكد أننا لازلنا نعيش في مجتمع ذكوري جاهل.وربما يكون هولاء المعلقون في أواخر الثلاثينات أو فاقو الأربعين و لا زالو يمدون أيدهم لأمهاتهم لشراء سيجارة و الذهاب إلى المقهى و انتظارها حتى تأتي من السوق تجلب له مايأكل مع كيس فشار.أما في سن 27 فهم لازالو يحسبون أنفسهم أطفالا يتسكعون في الشوارع….و عندما تقارب الأنثى الثلاثين أو تتجاوزها يعتبرونها صارت عجوز,يحكم هذا المجتمع المتخلف عليها "بالعنوسة" وهي لازالت في أوج صحتها ونشاطها.يجب أن تعلمو أن الزواج قسمة و نصيب و أنه ليس هدف الأنتى في الحياة فهو سنة وليس فرض. فأن تبقى الفتاة في بيت والديها معززة أحسن لها أن تتزوج من شخص يظلمها و يعنفها ولا يحترمها حتى لو تجاوزت الأربعين.انشري يا هسبريس
إلى صرخة أنثى. …الله يعطيك الصحة بردتي لي قلبي…مجتمع ذكوري جاهل يعتقد أن أقصى ما يمكن أن يحققه الشخص في حياته هو الزواج ..هذه النظرة الضيقة هي الفيصل بين الرجل و الذكر.. فالذكر يسعى في حياته إلى الأكل و الشرب و التزاوج لايختلف عن ذلك عن أي ذكر حيوان…أما الرجل بفتح الراء فاهدافه أرقى و أسمى يؤثر على محيطه ويكون قيمة مضافة لمجتمعه. و من عاب على الانسانة أنها بلغت 27 سنة دون زواج و أنه كان عليها قبول من هب و دب فأقول له هون عليك فهناك نساء جميلات متدينات مثقفات ذوات حسب و نسب قد تجاوزن الأربعين و لم يتزوجن و يعشن حياة سعيدة لأنه بكل بساطة اختيارهن في الحياة لا اقل و لا اكثر و أن الزواج كما قيل سنة و ليس فرض و كم من الانبياء و العلماء لم يتزوجوا و إذا كان الزواج مرحلة في حياة البعض فهي ليست كذلك عند البعض الآخر. وفي الأخير يجب أن يتعلم الذكور احترام النساء في هذا المجتمع و أن المرأة ليست بعلبة مصبرات لها مدة صلاحية معينة. فالرجاء الرجاء احترام حياة الآخر مهما كانت مختلفة.و السلام
ماكان لها ان تقدم على امر حرمه الله تعالى الانتحار..كان بودها تقديم شكاية الى وكيل الملك…اما من ارغمها فجزاؤه عند الله عسير..اتقوا الله ايها الاباء في ابناءكم…اتقوا الله في بناتكم
الله يستر مرة اخرى شفشاون الانتحار
I told you people it’s something wrong in there
وديما شفشاون على من الدور الان
الى رقم 3 و 5 و 9..ينقصكم الكثير في ثقافة احترام الانثى و أمثالكم عالة على المجتمع و أحد أسباب خرابه.و الشفاء ان شاء الله للضحية المقهورة.
كلامك كان قد يكون صحيحا لو اننا لم نر تهافت المغربيات بكل مواقع التواصل الاجتماعي على الزواج وعروضهم المجانية لكل من هب ودب ومن اي جنسية كانت حتى يحسب للبعض وكان الزواج هو اهم شيئ للمغربيه في الحياة وليس لها هم اخر غيره
اذا كان قولك انت صحيحا وتقولين الاخير لها ان تجلس معززة مكرمة ببيت والديها فلما هذا التهافت بمواقع التواصل على الزواج؟
نفس هذا التهافت نجده حتى عند المراهقات في اقامة علاقات لدرجة اصبحت كلمة صاحبي وصحيبي كلمة متداولة ولم يبقى الا ان تسجل بقاموس التراث المغربي دون اي احراج منها او حشمة
المهم عسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبو شيئا وهو شر لكم,ان كانت الفتاة حاولت الانتحار رفضا للزواج فاهلها اعلم بها ان كانت فتاة رزينة محافظة ام خافوا عليها من مصير خديجة وغيرها ممن فتك بهم الذئاب
نحن لا نعلم الحقيقة والله اعلم لكن بكل الحالات ليس الانتحار هو الحل ولا يجب ان نعاتب الوالدين قبل معرفة الاسباب لانه هناك بنات كيطيرو مع الطيور
وهناك بنات رزينات عفيفات لا يزيدهم كبر السن الا نضجا وجمالا واكيد سيعوضهم الله خيرا بزوج صالح
القلب من يهرم وكم من اربعينيه تفوق عشرينية جمالا