أوقفت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش بدوار الكدية بمقاطعة جليز، شخصا في منتصف عقده الثالث يشتبه في تعاطيه الاتجار بالمخدرات الصلبة.
وأوضحت مصادر أمنية لهسبريس أن مصالحها استثمرت بشكل إيجابي معلومات عن النشاط المحظور للموقوف؛ ما مكنها من ضبطه متلبسا بحيازة ثمانية لفافات من المخدرات الصلبة معدة للترويج.
وأوردت المصادر ذاتها أن الموقوف ضبط متلبسا أيضا بحيازة 10 أقراص مهلوسة من نوع “اكستازي”، ومبلغ مالي متحصل من ترويج المخدرات، كما تم حجز سيارة كان يستعملها في توزيع بضاعته على زبائنه.
وأضافت مصادرنا أن عملية تفتيش منزل الموقوف، التي تمت تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أسفرت عن حجز ميزان إلكتروني، وعلبة دواء يمزج بالمخدرات الصلبة، وأربعة هواتف نقالة، وعدة معدات أخرى كان الموقوف يستعملها في عمله الجرمي.
يذكر أن المعني بالأمر أخضع لتدابير الحراسة النظرية لحاجيات البحث، في انتظار تقديمه أمام أنظار العدالة، فيما سيبقى البحث مستمرا بغرض الوصول إلى أشخاص آخرين يحتمل تورطهم في القضية نفسها.
يجب على القضاء الحكم بأقصى العقوبات على الجاني الذي يتاجر في أخطر أنواع المخدرات وأن التسهيل مع بعض الجناة في متل هذه أنواع من الجنايات ما أدى الى التكاثر منها والشكر الخاص لرجال الأمن و كذلك رجال الدرك
يجب توقيف كل مروجين حتى الذين يدعون بأنهم يؤدون الثمن الكل سوى سيا كولهم بزنازى المرجوا من الأمن المحترم الالتزام بوعوده و استمرار في القبض على هاذ المجرمين الأخطر بالفعل و بالعمل هم اباطرة المخدرات وهو الهرم القووي بحصد الأموال وبقتل المواطنين بسموم المؤقتة أين أنتم يا مقاطعين أولا خفتوا تقطعوا كونوا رجال هاذ الشميت كثروا أو باغين او حالفين حتى افقروكم او إقتلوكم او الأغلبية تيحلفوا ب الله او هما ملحدين الله استر يعني غير كيديرليك الخاطر حتى اديهم ليك لسهرة و الشراب ودريات واش فلوسكم ديال الحرام كونوا رجال او خلي شميت اتلعوا داكشي مع راسهم او حتى الأمن تسهال عليه الخدمة وشكرا