أفلح تدخّل طبي، مساء أمس الأحد بقسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بسطات، في إنقاذ حياة شابة تناولت مادة سامة وكمية من سائل “جافيل”، في محاولة منها لوضع حد لحياتها لأسباب مجهولة.
مصادر هسبريس أفادت بأن الشابة في عقدها الثاني تنحدر من إقليم خريبكة، تقطن في مدينة سطات من أجل متابعة الدراسة، وقد نقلت في حالة صحية حرجة مرفقة بصديقاتها على متن سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية بسطات نحو مصلحة المستعجلات من أجل تلقي العلاجات الضرورية.
وأردفت المصادر أن الطاقم الطبي أخضع الشابة المعنية إلى غسل المعدة ووضعها تحت المراقبة الطبية بقسم المستعجلات، في انتظار استقرار وضعها الصحي ومغادرتها المرفق الاستشفائي.
إقليمي سطات و الشاون!! يبدو أنه حلت بهما "لعنة الإنتحار" في السنوات الأخيرة!!!
الانتحار والغرق.هذه هي اخبار سطات،هذه المدينة الجميلة التي تستحق افضل……
غريب امر مدينة السطات مادا حل بها مالسبب وراء كل تلك الانتحارات اش واقع على السلطات والمجتمع المدني التدخل
سطات يجب أن تخضع لدراسة اجتماعية حتى يبين ما يعاني أهلها من مشاكل نفسية واقتصادية يصعب عليهم حلها بالطرق العادية والمنطقية .أيها المسؤولين أن المواطن المغربي خلوق وكريم بطبعه يستحق كل التكريم والعناية به ومطالبته بسيطة للغاية فهو قنوعه بماتيسر له لذلك فالمرجو الحفاظ على كرامته وانسانيته قدير الامكان
أحس بألم شديد عندما أسمع أخبارا دون المستوى عن هذه المدينة العزيزة على قلبي ، منذ مدة و سطات تحتضر على جميع المستويات،الاجتماعية و الاقتصادية و …. . أيها المسؤولون أريد أن أذكركم أن سطات هي الاخرى مدينة مغربية .