اضطر عنصر أمني بمدينة تيزنيت، مساء أمس الأحد، إلى استعمال سلاحه الوظيفي لتوقيف مشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالاتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أوردت من خلاله أن المشتبه فيه، البالغ 33 سنة، والذي كان موضوع مذكرتي بحث من أجل ترويج المخدرات، صادرتين على التوالي عن الشرطة القضائية بكل من إنزكان وسيدي إفني، أبدى مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة باستخدام السلاح الأبيض، وهو ما اضطر مفتش شرطة ممتاز إلى إطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء من سلاحه الوظيفي لتحييد الخطر الناجم عن المشتبه فيه.
وتم العثور بحوزة الموقوف على كمية من مخدر الشيرا ومبلغ مالي، كما تم حجز السكين المستعمل في محاولة الاعتداء، ليتقرر الاحتفاظ بالمعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
يجب الحكم عليهم بأقصى العقوبات ليتدكرو دالك حيت كتر الإجرام لدرجة مقوامة الامن
يجب أن يعاقب أمثاله بعقوبات صارمة و تأديبية وتكون عبرة له و لأمثاله والا تمنح له ولامثاله استثناءات لعفو ملكي .
غياب الأمن وحمل السكاكين بمقاسات عريضة وطويلة اصبحنا نعيش في زمن كان الشخص يحمل سيفه ينام معه ويستيقظ لكن وقتها كان لحفظ النفس أما الآن فأصبح لسرقة وهتك اعراض الناس
السلام، أولا تحية كبيرة إلى رجال الأمن، استعمال السلاح الوظيفي يجب أن يتزايد وبكثرة ، وفي الاخير سنرى من هو المسؤول الوحيد عن أمن البلاد والعباد هل هؤلاء المجرمين الدين يربدون السيطرة وتشويه هذه الخدمة النبيلة أو رجال الأمن ،
المتضررين من هذا الإجراء هو أولا الوطن والمواطن ورجال الشرطة ، الأمن صناعة صعبة والتضحيات مستمرة ، ولا يمكننا أن نغطي الشمس بالغربال لابد من عملية مستعجل وإلا أصبحنا تحت رحمة هؤلاء المجرمين.
واعلاش رصاصة تحديرية في السماء…؟؟!!!واعلاش ماتكونش مباشرة في الرأس …وانتهناو ونرتاحو منو…ماصالحش ماصالحش..
اطلقوا الرصاص على رؤوسهم او على قلوبهم فلا عقول ولا قلوب لهم
الحمظ الله غلى نعمة الامن في هذا البلد اما في بلدنا كثرة الظلم والغش والفساد و و و ولكن اذا عرف السبب بطل العجب
لمدا تم تبدير تلك الرصاصة التحديرية ضرب للراس و نقص علينا مصاريف ديال الاكل و الشرب و الحراسة و الطاقة لي غادي تخسر عليه بالي يحكمو عليه
تحية خاصة لرجال الامن المخلصين اللذين نكن لهم كل الحترام