مَثُل عدد من المتهمين في قضية “تخريب مقر الشرطة” بحي البساتين، صباح الاثنين، أمام قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بمكناس، على خلفية الأحداث الخطيرة التي اندلعت نهاية شهر شتنبر عقب وفاة جانح، هدد رجال الأمن ومعهم مواطنون بواسطة ساطور.
المتهمون، ومن بينهم شقيق الجانح الذي سقط برصاص الأمن، يتابعون بتهم جنائية خطيرة، تتعلق بتخريب ممتلكات عمومية، واستعمال العنف ضد موظفين عموميين، وإهانتهم أثناء أدائهم مهامهم، وتناول مواد مخدرة، ووضع متاريس في الطريق العام، ومحاولة تهريب مجرم من الاعتقال، بالإضافة إلى تهمة السرقة بالعنف وتحت التهديد.
وكان حي بوكرعة الشعبي قد شهد، نهاية شتنبر الماضي، مواجهة بين عناصر الأمن وشخص من ذوي السوابق العدلية، كان موضوع مذكرة بحث وطنية، رفض الخضوع لرجال الأمن، قبل أن يواجههم بساطور من الحجم الكبير، مما دفع رجل أمن إلى إطلاق رصاصة تحذيرية، ثم رصاصة ثانية شلت حركته، قبل أن يفارق الحياة في مستشفى محمد الخامس الإقليمي.
الهاجم يموت شرعا
الرصاص للمجرمين ﻻنهم يقتلون اوﻻدنا بالسموم
يتابعون بتهم جنائية خطيرة، تتعلق
تخريب ممتلكات عمومية
استعمال العنف ضد موظفين عموميين
إهانة موظفين أثناء أدائهم مهامهم
تناول مواد مخدرة
وضع متاريس في الطريق العام
محاولة تهريب مجرم من الاعتقال
بالإضافة إلى تهمة السرقة بالعنف وتحت التهديد…
30 سنة قليل فيهوم !
الرصاص هو الحل للصدر او الرأس… للاسف رجال الامن ليس لهم تدريب ماف في استعمال المسدسات…. الا ان المجرم يحسن استعمال السلاح الابيض و لن يرحم لا مواطن ولا رحل امن. لانه تفرعن و اصبح غول امام صمت القضاء او فساده
الرصاص هو الحل الوحيد لمثل هذه النفايات البشرية
يجب أن يحكم عليهم بأقصى العقوبات لكي يكونوا عبرة لكل من يرعب المواطنين ويتعدى عليهم وان تحفظ كرامة وهيبة رجال الأمن لكي لا تعم الفوضى
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هؤلاء أبناء هذا الوطن و انحرافهم أو موتهم أو أي شيء سلبي يحدث لهم يؤلمنا سواءً كانوا موظفين أو منحرفين أو مواطنين عاديين
اتقوا الله في أبناء هذا الوطن
تحية عطرة لرجال الامن. مثل المرحوم الله ايرحمو ولكن رجال الامن لم يقوموا سوى بواجبهم ان لم يستعملوا السلاح سيكون هم الضحايا يجب على عاؤلة المرحوم ان يتقبلوا الامر ابنهم هدد بالسلاح الابيض رجال الامن مادا عساهم ان يعملوا سوى الدفاع عن النفس