أوقفت عناصر الدرك الملكي بأيت أورير، بإقليم الحوز، اليوم الأربعاء، سبعة أشخاص بجماعة آيت فاسكا، ضواحي مراكش، مشتبه في تورطهم في هتك عرض طفل.
وقالت مصادر محلية لهسبريس إن الاعتداء على الطفل ذي التسع سنوات تم بإحدى الضيعات بدوار “الشمس”، مضيفة أن عناصر الدرك الملكي أطلقت بحثا بناء على شكاية تلقتها من والد الضحية، الذي قدم مواصفات دقيقة حول المتهمين.
وأضافت المصادر نفسها أن الموقوفين السبعة، الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و17 سنة، تناوبوا على هتك عرض الطفل بشكل وحشي وبشع.
يذكر أن عناصر الدرك الملكي وضعت الموقوفين السابق ذكرهم، بأمر من النيابة المختصة، رهن تدابير الحراسة النظرية للاستماع إليهم، في انتظار استكمال التحقيق معهم وتقديمهم أمام أنظار العدالة.
لا حول و لا قوة إلا بالله … اندورو حتى نعياو و انرجعو الاعدام لردع حثالى المجتمع.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اش هدشي لي كيوقع في المغرب والله العظيم يلا عيب وعار يجب على الحكومة اعادة النظر في مثل هذه الاحكام التي تصدر في حق هد الوحوش يجب تطبيق حكم الاعدام والاخصاء
يجب الحكم بالإعدام مثلما تفعل باكستان
ما لقيت ما نقول ..الله. يعطيكم لي بدوز عليكم داك شي لي درتوه..اتفو..على بشر…بغيت ليكم الاعدام…
.
إذا صح الخبر.فالإعدام والإعدام ثم الإعدام.وتبا لكل من يدعو إلى إلغاء عقوبة الإعدام
واك واك اعباد الله راه تقهرنا من سميع المصاءب.لو كانت الاحكام رادعة كون هذه النوعية من البشرجمعات راسها.حسبنا الله ونعم الوكيل.ياربي ترحمنا و ترزقنا حسن الخاتمة.امييييييين.
اﻻحكام السهلة هي التى اوصلت المغرب الى التسيب.يجب مراجهة القوانين الجنائية مع الحكم بالاعدام لمثل هده الحاﻻت.
على الجهات المختصة اي وزارة العدل المغربية أن تصدر أحكاما بالسجن تزيد عن 10 سنوات لكل من تسول له نفسه أن يتحرش بقاصر
يجب إخصاء المغتصبين كيميائيا حقنة واحدة تكفي لكل مغتصب
عند فصل المجرمين المنحرفين من المدارس العمومية تقام الدنيا ولا تقعد بدعوى أنهم قاصرون وعيب وحكومة إلخ….وعندما يتم الاعتداء على بعض أطر التربية والتكوين كذلك،أما عند وقوع الفأس في الرأس والحالة هاته تتم متابعتهم قضائيا؟!!حلل وناقش.
لابد أن تأخذ العدالة مجراها في هكذا حالات. لكن بالنظر الى سن المتهمين و الافعال الشاذة المنسوبة اليهم، نجد أن هؤلاء الأطفال في حد ذاتهم ضحايا منظومة كبيرة فاشلة. من المفروض أن نجد همهم الوحيد هو الاجتهاد في دراستهم، لذلك فإن أول من يجب محاسبته هم مسؤولوا هذا البلد، ثم الاسر التي فرطت في تربية أبنائها