اضطر شرطي يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة المحمدية، مساء الخميس، لإطلاق رصاصتين تحذيريتين من سلاحه الوظيفي في تدخل أمني لتوقيف شخص كان في حالة اندفاع قوية وعرض حياة موظفي الشرطة والمواطنين لتهديدات خطيرة بواسطة سيف من الحجم الكبير.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن عناصر الشرطة تدخلت لتوقيف المعني بالأمر الذي تم التبليغ عنه من طرف مجموعة من المواطنين، بعد الاشتباه في تورطه في قضية قتل عمد بضواحي مدينة المحمدية، حيث ثم توقيفه ومعاينة أعضاء من جثة تم التمثيل بها، بينما لازالت المعاينات متواصلة لتحديد مسرح الجريمة المفترض، وتشخيص هوية الضحية، والكشف عن خلفيات ارتكاب هذه الجريمة .
وأضاف المصدر أنه تم اخضاع المشتبه فيه، الذي تم توقيفه في حالة غير طبيعية، لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة بغرض الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية .
واش عرفتوا اش دار راه قطع الراس للسيد وبدء يدور على المحللات التجارية هاز معاه الراس ويقول هدا راس الاستاد ديالي او مزال نقطع رؤوس اخرين.وعبادلاه واس مايستحقش الاعدام ؟؟؟؟؟؟؟
تحية عالية لرجال اﻷمن الساهرين على أمن وحماية الوطن والمواطنين.
يجب تشديد العقوبة على من يعبث بأرواح الناس وممتلكاتهم.
يجب الضرب من حديد على المجرمين القتلة الدين شوهوا البلاد وافجعوا العباد حتى اصبح اسم بلدنا مرهون بالاجرام والرشوة وفقدت التقة من الانسان المغربي هنا باوروبا
يجب تطبيق الاعدام للمشرملين اصحاب حليقي الرؤوس الفارغة والسراويل المنصولة
يجب ان تعود الهبة للشرطي وان تعود الهبة للسجن كما كان في عهد المرحوم الحسن التاني
الله ادير تاويل الخير لبلادنا
لماذا لا تطبق عقوبة الإعدام في حق هؤلاء ؟
هادشي راه بزاااف
الغريب في الامر وهو تا يقولو خارج عقله بالقرقوبي ولكن جوج ديال الرصاصات التحذيرية خاف منهم، واش لي تا يقتل او فاقد عقله غادي يخاف من القرطاس.
غريب امر هاذ المجرمين قلناها وقلناها لا يستحقون العيش وعلى الشرطة إعدامهم في البلاصة بلا تخمام وسوف نقتصدو فلوس الشعب او المحامي او حقوق الحيوان حتى هما يوليو بطالة .
تطبيق الإعدام أصبح ضرورة حتمية مع تنفيذه فورا.. اولا لإرجاع الطمأنينة والامن إلى الشعب المغربي. وثانيا لتنقية المجتمع من هذه الفءة التي تزرع الرعب وتهدد سلامة المواطنين .. وجب تنفيذ أحكام الإعدام فورا وذون تردد ..ولعل قطع رأس مواطن والطواف به في الشارع العام لخير دليل على ما الت ووصلت إليه حالة التردي المزمن في المغرب .. وبه وجب الإعلام والسلام.
القصاص ثم القصاص هذا هو الحل … ضرب الرقاب والصلب والرجم والإعدام أمام الملأ في الساحات العامة ليصيروا هؤلاء المجرمين والمنحرفين عبرة للآخرين، هكذا تستقيم الأمور وهذه سنة الله في الأرض.
كلما ارتكب مجرم جريمة يقال إنه في حالة غير طبيعية مما يزيد في الطين بلة . وأصبح المجرمون يعتدون حتى على رجال الشرطة . اه لو عدت يا بصري
لابد من الاعدام هدشي ولا بزاف أوآه الاعدام ث
م الاعام
أنا ضد العنف أو الإنتقام.
لكن لقد مارس علي أستاذ عنف جسمي ونفسي أمام التلميذ و تلميذات؛ لزال تأتيره النفسي مستمر معي حتى الأن، وعندما أتذكره يراويضني فكرة الأنتقام منه ،وأقول سأقسمه إلى نصفين ولد لحرام.
الله يهدينا
كثر اجرام في بلدنا وهو في تزايد و تصاعد رهيب لذلك حان الوقت لتطبيق القصاص في حق القتلة و السفاحين بلا رحمة العباد وإصدار فيهم الحكم لاعدام مع التنفيذ
لماذا مطاردته والقبض عليه إنها مضيعة للوقت وللجهد ، كان على السادة رجال الشرطة تصفيته بالرصاص في الحين وبدون محاكمة حتى يكون عبرة لامثاله السفاحين .
Domage le lmaroc est toujours sous la tutelle de l Europe l application de la peine de mort ne
peut peut pas passer facilement mais la
situation le demande Dans l urgence et blblaa des doits de l homme ils les Gardent pour eux
القصاص عو الحل طبقوا شرع الله ياعبادالله
كل من قتل الروح عمدا يقتل شنقا امام الملاء