عُثر في الساعات الأولى من صباح اليوم على جثة أحد عمّال المداومة بورش “المرح لحرش” التابع للمجمع الشريف للفوسفاط ضواحي خريبكة، ما أثار استنفار مسؤولين بالمجمع وممثلين عن السلطات المحلية والقضائية والدرك الملكي.
وأشارت مصادر الجريدة إلى أن الهالك يبلغ من العمر حوالي 35 سنة، وكان يزاول قيد حياته مهام المداومة الليلية بأوراش المجمع الشريف للفوسفاط، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة داخل قاعة مخصصة للصلاة.
وأضافت المصادر ذاتها أن النيابة العامة أمرت بإحالة الجثة على مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بخريبكة، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي الكفيل بتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
مصادر الجريدة أكّدت أن “المعاينة الأولية التي أجريت على الجثة تشير إلى أن الوفاة طبيعية، لكن ذلك لم يمنع مصالح الدرك الملكي من فتح تحقيق حول الواقعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد ظروف وملابسات الوفاة”.
صباح يوم الجمعة و في قاعة مخصصة للصلاة رحمك الله يا اخي و اللهم احسن خاتمتنا كما احسنت خاتمته، المرجو من المسؤولين عن المجمع القيام بمبادرة لعائلته الصغيرة اذا وجدت ففقدان المعيل ليس بالسهل.
تقبله الله عنده قبولا حسنا يارب اللهم أختم بالصالحات أعمالنا وصل وسلم على نبينا محمد
والله بالصدفة انا سمعت بعض الأشخاص يتكلمون عنه في هدا الصباح ويصفونه بأخلاق حميدة ويقولون انه كان شابا دو تربية حسنة . رحمه الله
انا لله وإنا اليه راجعون البقاء لله. غفر الله له ولنا ولجميع المسلمين والمسلمات .
اللهم اجعل خاتمتنا مثل خاتمته يا رب العالمين
ليست الساعات الأولى بل السادسة صباحا. حيث اتجه إلى المسجد لآداء صلاة الصبح و توفي داخله. اللهم أحسن خاتمتنا كما أحسنت خاتمته
اللهم ارحمه رحمتا واسعة ان لله وان اليه راجعون
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا