أحالت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة فاس، الثلاثاء، شخصا من ذوي السوابق القضائية وفتاةً على النيابة العامة المختصة، بعد انتهاء إجراءات البحث القضائي معهما على خلفية ارتباطهما بشبكة إجرامية تنشط في السرقة تحت التهديد بواسطة السلاح الأبيض، والتي كانت تستهدف سائقي سيارات الأجرة.
المشتبه فيهما كانا يقدمان نفسهما كزبائن ويمتطيان سيارات الأجرة من الصنف الثاني في ساعات متأخرة من الليل، بمعية مشارك ثالث، قبل أن يعمدوا إلى تهديد السائق بواسطة السلاح الأبيض وتجريده من منقولاته وممتلكاته وسيارة الأجرة، التي يتم التخلي عنها لاحقا بضواحي المدينة، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني.
ووفق المصدر ذاته فإن إجراءات البحث المنجزة أوضحت ضلوع المشتبه فيهما في ارتكاب عمليتي سرقة وفق هذا الأسلوب الإجرامي، حيث جرى إخضاعهما لتدبير الحراسة النظرية قبل أن يتم تقديمهما أمام النيابة العامة المختصة، بينما لا تزال إجراءات البحث والتحري متواصلة لإيقاف المشارك الثالث الذي يشتبه في ارتباطه بهذه الأنشطة الإجرامية.
يجب على العدالة ان تحكم على هؤلاء ب20 سنة على الأقل راهم قهرو عباد الله
le maroc est devenu une jungle, il faut que la justice devienne tres severe. y,en a marre.
لصوص وسارقي أصحاب طكسيات يجب اعدامهم لأنهم يحرمون العامل بالطاكسي من قوته اليومي ويهددون رزقه، وتحية للأمن الوطني ونلتمس تكثيف دوريات الصقور ليل نهار في جميع المدن والنقط السوداء والأحياء الصناعية بربوع المملكة للقضاء على هؤلاء المجرمين حاملي السيوف والمغتصبين الأنذال الذين يستحقون الرمي برصاص رجال الأمن الشجعان.
لا مسامحة لهؤلاء المجرمين الضالين الذين يسببون في زرع الخوف للسائقين على الأخص ولزبناء على العموم الذين ربما إذا استمر الحال على حاله لايجدون طاكسيات ليلا لقضاء حوائجهم ولا سيما التنقل للمستشفيات اوغيرها
ومن بعد العفو فالطريق و كان شيء لم يقع اين الردع حتى لا يفكرون مرة اخرى في ادية الخلق
اتمنى في يوم من الأيام بدل حلقات اخطر المجرمين ان نتابع على الشاشة الصغيرة تنفيد الإعدام في حق هؤلاء المجرمين .نريد حقوق الإنسان المظلوم لا الظالم المجرم