استنفرت مختلف السلطات بإقليم اشتوكة آيت باها أجهزتها من أجل توقيف شاب يبلغ من العمر 36 سنة، ليلة الثلاثاء، على خلفية تعريض عنصرين من الدرك الملكي، يعملان بالمركز الترابي لبيوكرى، لاعتداء جسدي بواسطة سلاح أبيض.
وفي تفاصيل الواقعة، أوردت مصادر هسبريس أن ساكنة دوار “أدوز أوسعود” استنجدت بدورية للدرك كانت في مهمة إدارية بالدوار، على إثر تعرّض سيدة لمحاولة السرقة تحت التهديد بسلاح أبيض من طرف جانح كان في حالة غير طبيعية، حيث تدخل عنصران من الدرك من أجل توقيف المعتدي، غير أنه واجههما باعتداء جسدي مستعملا سلاحا أبيض أصاب دركيا في إحدى أصابع يده اليمنى.
المصادر ذاتها كشفت لهسبريس أن زوجة المعتدي، وفي محاولة منها لصدّ التدخل الدركي، هاجمت دركيا آخر، ضمن الدورية ذاتها، ليتمكّن زوجها من الفرار إلى وجهة غير معروفة.
ومباشرة بعد إشعارها بالواقعة، انتقلت تعزيزات أمنية مكثفة من الدرك والقوات المساعدة إلى الدوار المذكور حيث جرى نقل الدركي المصاب إلى المستشفى على متن سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية، فيما تم تمشيط المكان بحثا عن الشخص المعتدي، وهو من ذوي السوابق القضائية حديث الخروج من السجن.
هذان الدركيان يستحقان عقوبة إدارية لأنهما في الأصل لم يستعملا بدورهما سلاحهم الوظيفي الذي خول لهما القانون إستعماله في مثل هاته الحالات….. مجرم خطير وحديث الخروج من السجن يجب محوه من الأرض لأنه لا يصلح لأي شيء
أنا أعيش في البرازيل، إذا جاءت الشرطة لتوقيف مجرم أو منحرف، السلاح يكون في يدهم و في حالة أبدى الشخص أي مقاومة و لم يلتزم برفع يديه و تسليم نفسه، هذا المجرم بكل تأكيد سيكون في عداد الموتى، الشرطة لن تترد لحظة واحدة في إطلاق النار. أحسن مكان للمجرمين هو السجن أو القبر كما يقولون هنا في البرازيل.
أخي استعمال السلاح الناري من قبل رجال الدرك يكون نادرا جدا جدا…و لا نستغرب أن شرف الدركي الذي يعتبر رجل سلاح بالدرجة الاولى أي عسكري التكوين و الهوية الوطنية …لا يشعر سلاحه الا ضد العدو لما تتعرض سلامة و سيادة الدولة للخطر الخارجي…..وبه الختام
Normalement L’arme de la gendarmerie ce n’est pas pour être joli , mais pour l’utiliser en cas d’urgence !!!!!!!!!!.
الدرك والشرطة الله يكون في عونهم . ادا استعملوا أسلحتهم الوظيفية ربما يحاسبون وهدا خطء. المجرم الدي يعرض المواطنين ورجال الدرك والشرطة للخطر يجوز إطلاق الرصاص.ولكن هنا شيء يقال له حقوق الإنسان والدي أصبح يشمل ما لا انسانية فيه .المرجو المرجو ردع هؤلاء بالأعمال الشاقة والسجن الطويل المدى .
نتاسف كثيرا عندما نسمع بان رجال الامن بما فيهم الامن الوطني او الدرك او القوات المساعدة يتعرضون للاهانة والاعتداء دون ان تاخد السلطات المعنية اجراء او تغيير القوانبن في هدا الشان بحيث يجب على رجال الامن فيى هده الحالة استعمال السلاح الوظيفي دون حرج وتشديد العقوبات على المخالفين اذ لا يجب ان تضعف قوات الامن وبجب ايترجاع هبة الامن
هدا اقتراح لأصحاب القرار بالنسبة للأمن الوطني والدرك والقوات المساعدة ،!
هنا في امريكا صاحب السلطة له عدة أسلحة يحملها معه و من بين الأسلحة مسدس كهربائي .
لو كان رجل أمن في المغرب يتوفر على هده النوعية من السلاح لما تجرأ اي متشرمل على مهاجمه لأن النتيجة تحسم لصالح رجل الأمن و بدون متابعة قضاءية
اي ان نوع المهمة ربما لا يستدعي التنقل بالسلاح الناري اان هدف المهمة اداري ربما تبليغ او بحت او شيء روتيني لا يستدعي حكل السلاح
الا ان تزامن وجود الدورية مع الاعتداء و احتماء الضحية برجال الدرك فرض عليهم التدخل لانها مهمة مستعجلة لابد من انجازها وهي انقاد شخص في حالة خطر
المهم الله يكون في عون رجال القوات العمومية بكل اصنافهم
ان تدخلو بقوة يلامون وان كان تدخلهم في غير محله ربما يلقون حتفهم او يعاقبون ربما وجب اخراج قوانين جظيدة تحميهم وتنظم تدخلاتهم
اودي هاد الدولة مبهدلة رجال امنها البوليسي يتهرس والدركي يتشرمل والعسكري يتصرفق من طرف حثالات المجتمع الأمن الوطني ما بقات عندو هيبة ولا احترام. واش انتم معانا ولا مع غانا غير قولو ليا.
أودي الله يرحم أيام ادريس البصري وحسني بن سلمان…..وأخرون…..
لعصا لبنادم حتى ولا كيخاف وكيقول إن للجدران أدان…
أرجوكم وأرجوكم…عطيوني نحكم غير عام وعدموني…والله حتى نقهر ليك الجريمة والمجرميين…السجن لمدة أسبوع فقط …لكن داخل بيت من حديد وتحته النار …النار كيف الليل كيف النهار….جهنام فالدنيا…اسبوع وهو يتقلى بالا زيت…النار ولهيبها الموقر…
ولي عاود نعطيه 15 يوم حرارة…والماء مرة وحدة فالنهار1 لتر…الحرارة 50 درجة…
اما ليتطاول على المخزن العداب ديالو البرد ..الثلج…50 درجة تحت الصفر…..ههههه اودي ظحكو شويا را حنا ملينا هاد قلة الامن والامان وحتى قلة الشي…