طالبت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المنارة مراكش، بضمان وحماية سلامة الأطفال في محيط المؤسسات التعليمية.
وقالت الهيئة الحقوقية نفسها إن شخصا قام بإغراء تلميذ بمبلغ مالي، أمام مدرسة عمر الخيام، وضرب له موعدا للقائه أثناء مغادرة حصة الدرس.
التلميذ الذي يتابع دراسته بالمستوى الرابع ابتدائي، والذي تملكه الخوف والرهبة، أبلغ أستاذته بالواقعة؛ ما أدى إلى تدخل إدارة المؤسسة التي أخبرت الشرطة القضائية بالموضوع.
وبناء على اخبارية إدارة المؤسسة التعليمية، انتقلت عناصر الأمن إلى المدرسة ذاتها، ونصبت كمينا محكما للمعني بالأمر وأوقفته.
واعتبرت الجمعية نفسها سلوك هذا الشخص مشينا وماسا بحقوق الطفل وبسلامته وسمعته، وعبرت عن خشيتها أن يكون الباعث البيدوفيليا أو الاختطاف، خاصة أن الطفل نزيل مركز حماية الطفولة الكائن بالحي الحسني.
وقد وضعت الشرطة القضائية الموقوف رهن تدابير الحراسة النظرية، بأمر من النيابة العامة المختصة، للتحقيق معه، في انتظار عرضه على القضاء.
أقصى العقوبات، ليكون عبرة لمرضى النفوس والشواذ، ولحماية أبنائنا وبناتنا من براثن هؤلاء المجرمين
يا أيتها الدولة إن كنت غير قادرة على إعدام مثل هاته الوحوش المتربصة بأبنائنا…فعلى الأقل الإخصاء..
هل هذا فخ صائب ؟!! اعطاء المال للاطفال او التلاميذ ليس جريمة يعاقب عليها القانون ، يمكن للمشتبه فيه ان ينكر اي تهمة ستوجه اليه وسيركز على ان اعطاء المال لهذا التلميذ هو دافع انساني وانه من باب الخير مادام لم يضبط متلبسا بممارسة الجنس عليه او اختطافه ، شرطتنا تفتقد الى الخيال والحبكة لوضع الكمائن ، كان عليها ان ترصده من بعبد ثم تتبعه الى حيث يتجه بالتلميذ لمعرفة هل دافعه هو الجريمة ام شيئا اخر لا علاقة له بالجريمة ، التلميذ كان اذكى من الشرطة فقد بادر الى اعلام ادارة المدرسة بهذا الفعل الغريب عنه ولكن الشرطة ضيعت كل شيء واعطت الفرصة للمتهم ليقول ما يشاء لتبرئة نفسه
encore dans cette affaire la police n'est pas à la hauteur ;ils ont été trop vite sans réfléchir
bouyaomar
هذا طفل في الرابعة، أولا أهنئه على شجاعته، قام بالتبليغ في الوقت المناسب رغمصغرسنه و رغم المال و الخوف و ظروفه الإجتماعية. في هناك منيقال عنهن صحافيات متنورات و متحرران أخترن الدفاع قضايا المواطنين بالكلمة، إلا أن اتضح أنهن عجزن عن الدفاع ن أنفسهن و قيل أنه تم استغلالوضعيتهن و يتم استغلالهن في الجنس و تجارة البشر أوالرق. على هذا الحال يجب أن نعطي ميدالية الإستحقاق لهذا الطفل على تحديه الخوف و إغراء المال رغم صغر سنه للحفاظ على كرامته.
أما الجاني فيجب إعطائه أقسى عقوبة ممكنة مع عدم الحق في التمتع بالعفو.
يجب الحكم بالإعدام على هدا المجرم الجبان
الى صاحب الكمين الفاشل، كان يجب انتظار ان يجرده من ملابسه حتى تثبت عليه الجريمة ثم ترتاح سيادتكم. و حتى تقع لاحد ابناءك اذا كان لديك اولاد و يدخل او تدخل ابنتك الى المنزل و تقول لك بابا لقد اعطاني رجل النقود فانتظر ان تقع الواقعة لا قدر الله و تعتقله الشرطة ثم تعلق و امثالك اين كانت الشرطة؟ مجرد تذبذب في الشخصية و انفصام حاد نعاني منه نحن المغاربة. حقيقة لا نعلم ماذا نريد بالضبط.
كل شيء ممكن في وطننا العزيز….
في ظل هدا الاحتقان والغضب الشعبي المتزايد يوما بعد يوم فلا يمكن ان ننفي هدا واسنادا للقولة الشهيرة "مصاءب قوم عند قوم فواءد. نسأل الله ان يسترنا فوق الارض وتحت الارض يا رب.
اقصى العقوبات ليكن عبرة للغير
هذه الظاهرة انتشرت كثير ولهذا اطالب
بسجن 30 سنة على الاقل ولمحكمتكم الموقرة كامل النضر
ها علاش خاصنا نحتارمو الاستااااذ.هو الاب التاني لولدنا.لولا الاستاذة وفطنتها لاغتصب او اختطف هذا الطفل.احترموا الاستاذ انه الاب التاني لاطفالنا.