فتحت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي بومالن دادس بإقليم تنغير، الثلاثاء، بأمر من النيابة العامة المختصة، تحقيقا معمقا في ظروف وأسباب وفاة شابة في عقدها الثالث، عثر عليها جثة هامدة وسط واد دادس بدوار تيزكين الواقع بجماعة آيت سدرات الجبل العليا.
وحسب مصادر هسبريس، فإن الضحية خرجت صباح الثلاثاء من منزل أسرتها متوجهة نحو الحقول لجلب علف للماشية، غير أنها لم تعد، قبل أن يتم اكتشاف جثتها وسط مياه الواد من طرف أحد المواطنين، الذي أخبر ممثل السلطة المحلية ورجال الدرك الملكي بالواقعة.
وإثر توصلها بإشعار في الموضوع، انتقلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي ببومالن دادس إلى مكان الحادث للإشراف على انتشال جثة الضحية، ونقلها إلى مستودع الأموات، وجمع كل المعطيات التي يمكن أن تفيد في الكشف عن ملابسات الحادث.
وبعد الأبحاث والتحريات التي باشرتها مصالح الدرك، وفي ظل الغموض الذي يلف الحادث، تم توجيه جثة الضحية إلى مراكش، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة أسباب وفاتها.
وأكدت مصادر قريبة من الضحية أنها لم تكن تعاني أي مرض، مرجحة أن تكون الوفاة ناتجة عن “سكتة قلبية”. وأضافت أن الضحية كان سيُعقد قرانها في الأسبوع المقبل.
A ne pas éloigner le mariage forcé. Là-bas ce sont encore les parents qui décident. Ils vont dire que leur aimable fille aurait la chance d'être la joyeuse mariée au *paradis* comme c'est rien ne s'est passé. Que dieu accepte son âme.
أتمنى أن تكون وفاتها أجل من الله سبحانه وتعالى وهو من أراد أن لاتكمل فرحتها بشريك حياتها وليسى عبدا من عباده الأشرار الدين فاضت جرائمهم في كل يوم وفي كل مكان في بقع أرضنا الطيبة.
اللهم أرحما وأغفر لها وأجعلها من رواض الجنة من الأنبياء والصالحين
إن لم تكن انتحرت فنسأل الله ان يرحمها ويغفر لها وما إسترعى إنتباهي وأنا أقرأ هذا الخبر الحزين هو أن الإنتخابات على الأبواب وهؤلاء المترشحون المساكين لن يجدوا من يصوت عليهم فجل المواطنين ما بين منتحر ومقتول وغريق ومهاجر ومريض ينتظر الموت امام ابواب المستشفيات ومخدر لا يدري اين هو …مساكين هؤلاء المرشحون لن يجدوا إلا أنفسهم ينتخبون على بعضهم البعض إنتخابات ستكون فضيحة على شاشات التلفزة؟؟؟؟!!!!!
(ايات بينات الى الرسول ،رسول رب العالمين،المبعوث رحمة للعالمين هي لله في كتابه القران الكريم المبعوث به الروح القدس تذكر كل من كان له قلب، كما قال تعالى في كتابه ،،ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد… تذكر بالمصيبة التي تنزل بكل ذائقة للموت(كل نفس ذائقة الموت…،و إنما توفون أجوركم يوم القيامة،فمن زحزح عن النار ،و ادخل الجنة،فقد فاز…)وذلك هو الفوز العظيم،لا حب الدنيا و حب الظفر بما فيها من زينة الحياة الدنيا،(…المال و البنون زينة الحياة الدنيا،و الباقيات الصالحات خير عند ربك ثَوَابا،و خير املا…)،كما ورد في سورة الكهف،المسنونة تلاوتها يوم الخميس ليلة الجمعة