أمرت النيابة العامّة بالمحكمة الابتدائية ببرشيد بوضع حارس أمن خاص تحت تدبير الحراسة النظرية، وعرضه عليها غدا الأربعاء في حالة اعتقال، للاشتباه فيه بالارتشاء، مقابل تسهيل ولوج سيّدة مريضة إلى المستشفى الإقليمي ببرشيد.
وحسب مصادر هسبريس، فإن إحدى السيدات تقدّمت بشكاية إلى وكيل الملك بمحكمة برشيد، تبسط فيها أنها تعرّضت لطلب رشوة من حارس أمن خاص بالمركز الاستشفائي برشيد، قدّرتها بعشرين درهما، مقابل تسهيل استفادتها من خدمات المرفق العمومي سالف الذكر.
وأوضحت المصادر ذاتها أن النيابة العامة أعطت تعليماتها بالانتقال إلى المستشفى للقيام بالمتعيّن، بعد نسخ الرقم التسلسلي لورقة مالية قيمتها 20 درهما، وانتقلت عناصر الضابطة القضائية رفقة المشتكية وفاجأت حارس الأمن الخاص وقامت بتفتيشه؛ إلا أنها لم تحجز أي شيء بحوزته، باستثناء العثور على الورقة المالية مرمية على الأرض.
الحادث عجّل باحتجاج عدد من رفاق حارس الأمن الخاص وبعض المستخدمين بالمركز الاستشفائي الرّازي ببرشيد، يعلنون تضامنهم مع زميلهم، مقدّمين شهادات تنوّه باستقامته في العمل وطيبته في التعامل مع مرتادي المستشفى.
المتهم بريء حتى تتم إدانته بعد البينة والأدلة
انها فعلا مهزلة كبرى يوميا نرى مجرمون برتكبون جرائم بشعة و يروعون المواطنين و أمام أعين الأمن و بعلم من النيابة العامة و لا يتم القبض عليه و لا حتى متابعتهم في حين شخص مستضعف اتهم بطلب مبلغ بسيط نظرا لظروفه المزرية يستأسد الجميع عليه من امن و نيابة عامة.
لاحول ولاقوة الا بالله
انظرو الا الرشوة ذات القيمة المرتفعة 20 DH كلا أين هي المعايير بالملايين
الا تخحلوا من انفسكم
حراس الأمن الخاص،معظمهم طغاة ومستغلون…
الأمر بسيط إن تبث ذخولهـا المستشفى وخروجهـا فهـي على صواب وإن حصل العگس هـذا يعني أنهـا منعت من الدخول لأسباب ما وعليه تگون الأخيرة تريد الإنتقام فغالبا خسرت أگثر من 20 درهـم في طريقهـا إلى الشرطة لا أحب من يطلب الرشوة إلا أني تعاطفت مع المعتقل ونتمنى ظهـور الحقيقة
نعم 20 درهم رشوة و 1000 درهم قهيوة . ومول 17 مليار برائة . ومول 20 درهم الحبس المشدد . لينعل لي مايحشم .
وفاجأت حارس الأمن الخاص وقامت بتفتيشه؛ إلا أنها لم تحجز أي شيء بحوزته، باستثناء العثور على الورقة المالية مرمية على الأرض.
ادن المنطق يقول ان تلك المراة قامت برمي 20 درهم في وجه الحارس و الاخير لم يستسغ الاهانة و تركها على الارض لكن السيدة المحترمة كانت تبيت لنية التبليغ عن الرشوة و الدليل انها قامت باستنساخ الرقم التسلسلي للفئة النقدية
النتيجة يجب التحقق من كامرات المراقبة قبل اي اجراء
في حالة المتابعة يجب متابعة السيدة ايضا بتهمة الارشاء
عندما تم تفعيل محاربة الرشوة عبر الخط الهاتفي الخاص بدئنا نسمع بطرق مبتكرة للرشوة من قبيل شراء الأضاحي او شقق سكنية لأبناء او أقرباء المسؤولين او أداء فواتير العلاج في المصحات الخاصة أو أدا ء مصاريف التدريس في المدارس الخصوصية وهلم جرة.
بلا ما نزيدو او نقصو فالهضرة.. حنا من خلال مقال ما يمكن نحكمو عليه بالإدانة او البراءة .. ولكن سؤال واحد يمكن يتطرح .. اين هي الكاميرا؟؟!!؟؟ مول الزريعة دابا داير كاميرا .. كون كان كلشي مفيلمي .. غادي نتبعو باباها ديك ربعمائة حتى نعرفو قصتها…وكيف تلاحت تما.. اما دابا حالة التلبس ما كاينة… وحتى واحد ما شافه كيلوحها … البراءة مضمونة صديقي الحارس
يوجد من يمكنه أن يعطي أكثر من هاذ المبلغ (الذي أصبح حسب قرار وزيرة كافي للعيش) ليذخل إلى المستشفى أين هو المسكل.إنها مجرد مساعدة ليست رشوة لأن حارس أمن لا حول له ولا قوة قرار قبول المرضى في مستشفى.
حكى لي بعضهم ان بعض الاشخاص طلبوا من رئيس شركة للحراسة ان يعلموا معه مجانا بالمستشفى بعد أن حصل على الصفقة وأنهم سيتدبرون أمورهم من عند المواطنين والموظفين والمصحات وسيارات الاسعاف ووو مقابل خدمات توسطية يقدمونها للجميع
الله يعفو
Moi même j'ai donné plusieurs fois 20 DH pour entrer à l'hôpital. Je. vous jure que c'est VRAI
عيب اعاار ادخل الواحد الحبس على ود 20 درهم سيرو شدو هاوك لكياخدو الرشروة كتناهز 5000 درهم الفوق اولا حكارين هير على الدرويش باركة من الحكرة ا طغياااان راهادشي تورق و اخماااج
إلى Citoyenne صحيح ما ذگرت إن ذل على شيء فهـو من وعيك خصوصا مرات عدة هـل ولوجكي للمستشفى گان في وقت القانوني أو العگس فلا أرى لما الإبتزاز من ولوج في الوقت القانوني وأنتي أدرى بتصرفاتك Merci
لا اجد كلاما أقوله سوى بعض الاحيان تجد أن بعض المال يسهل عليك مشكل تباطىء الادارة لقضاء مشاغلك .
ولكن يجب على القضاء ان يعيد النظر في القيمة المادية التي يجب الاتهام .
الى المعلق MARROCO
المقال يتكلم على حالة تخص حارس امن بمستشفى بمدينة سطات, وليس على حراس الامن بصفة عامة. فالتعميم هي عاهة فكرية
هنا يجب أن يكون سيف العدالة ذر حدّيْن فنحن أمام قضية تتضمن أولا سبق نية إرشاء الأمن الخاص حسب ما صرحت به المشتكية وهذا أمر يعاقب عليه القانون ثانيا هناك احتمال على أن المشتكية أقدمت على الإنتقام من هذا الأخير والذي قد يكون يمارس مهنته بكل أمانة كما شهد له بعض مستخدمين القطاع لأن غالبا ما تقع مشاجرات بين الأمن الخاص والوافدين للمرفق فليس كل من تواجد بالمستشفى يقصد العلاج فهناك أيضا من يقوم بزيارة المريض وهذا لا يُسمح له الا في الأوقات المخصصة للزيارة كذلك هناك تقسيم اداري لوزارة الصحة وهو كالتالي ورقة توجيه المريض من المركز الحضري أو المركز القروي الى المستشفى الإقليمي في عدم توفر الإختصاص هناك مستشفى جهوي الى غير ذلك
خلاصة القول في حالة متابعة حارس الأمن الخاص من طرف النيابة كذلك يجب معاقبة المشتكية لإقدامها على رشوة هذا الأخير
فنحن أمام قضية راشي ومرتشي على حسب تصريحها
العنوان عريض والمتهم ضعيف كونه لم يستولي على غنيمة تسيل لعاب الفاسدين
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ضعفاء يأكلون بعضهم بعضا
هذه المرأة المغلوبة على أمرها وهذا المتعوس المنحوس الذي رمته اقداره إلى هذا المطب المخجل والاليم
اللهم فك ضاءقتيهما إنك على كل شيء قدير
حارس الأمن الخاص يجب عليه أن يلتزم بمحدود وظيفته ويكون في نفس الوقت مرآة للإدارة التي يشتغل بها
يبتسم في وجوه المرتفقين ويرشدرهم لمعرفة المرافق التي يودون الولوج اليها أو يوجههم إلى مكاتب المسؤولين
إلا أنه إلا أنه اعيدها للتاكيد في كثير من الأحيان تنضاف إلى المهمة الرئيسية مهام اخرى حسب مزاج الإدارة فيضطر حارس الأمن الخاص إلى قضاء اغراض اخرى لموظفي الإدارة التي يشتغل بها ومن هنا يسهل أن يسخر هذا المسكين في مساومات وابتزاز المرتفقين لصالح بعض الفاسدين المفسدين المرتشين
الحكمة والنجاة في قول لا منذ المرة الأولى أما إن قبل مرة فلن يكون بوسعه أن يقول لا وهكذا يدخل دوامة لا تنتهي إلا بالسجن أو الفصل من العمل وهذا اقل الأضرار
نعم 20 درهم رشوة و 1000 درهم رشوة و 10000 درهم رشوة و مليار رشوة .. هكذا يكون أو لا يكون .. لنعترف أن الفساد يجري في عروقنا، كنا حكام أو محكومين !
اعتقد ان في النهاية ستوضع المراة تحت الحراسة النظرية بتهمة الوشاية الكاذبة . لان الامر واضح … ما كان يجب وضع حارس الامن الخاص تحت الحراسة النظرية لسببين : السبب الاول هو انتفاء حالة التلبس فوجود الورقة المالية مرمية فوق الارض لا يدل على حيازتها من طرف الحارس… السبب الثاني هو ان حارس الامن الخاص لا يمكنه الهروب من اجل مبلغ تافه (عشرون درهما) … أظن ان هناك نية مبيتة من طرف المراة … كما ان انعدام الشهود يعزز موقف الحارس خاصة امام انكاره …هذا التحليل البسيط مبني على ما جاء في الموضوع و الله اعلم
سرو 20 درهم احنا أصحاب الرشوة أقل من المليون معتقل أصحابها اما أصحاب الضربات الكبرى والتي تعد بالملايين والطلابية فهم معفون من القبض عليهم .
بزز منو مسكين واش واحد خدام 12 ساعات ب 2000 درهم يعني 5.50 درهم للساعة بغيتوه مايشدش الرشوة ؟؟؟؟ سيرو شوفو الأباطرة ليكيرشيو بالملايين والملايير ولا كاتحاكمو غا دراااااوش .. الدولة ضد الشعب والشعب ضد الشعب تحية للأحرار -عاش الزفزافي ليطالب بالكرامة ديال الشعب ونعتوه بالإنفصالي –
واش الشعب الفرنسي باغيين الفتنة كيف قولتو علينا
التقديم في حالة اعتقال لمتهم بعشرين درهم مهزلة والله
يجب اخد البصمات على الورقة النقدية ومراجعة كاميرات المراقبة تفاديا لأي التباس