قررت هيئة الحكم بابتدائية المحمدية، الأربعاء، تأخير النظر في ملف المتابعين بتكوين عصابة تمتهن الذبيحة السرية وترويج لحوم الكلاب إلى غاية يوم الجمعة المقبل، مشيرة إلى أن الملف صار جاهزا للمناقشة.
وأرجأت الهيئة النظر في هذا الملف الذي يحظى بمتابعة واسعة من لدن الرأي العام المحلي والوطني، وذلك بطلب من الدفاع من أجل الاطلاع على الوثائق والإعداد للجلسة المقبلة.
وكانت عناصر الدرك الملكي بجماعة الشلالات، في جولة روتينية ليلية، قادتها إلى دوار سيدي عبد النبي، انتابتها شكوك حول سيارة متوقفة في الخلاء، إذ اعتقدت أن الأمر يتعلق بالسكر، لتشرع في البحث في المكان، وتضبط شخصين في حالة سكر وهما يهمان بإنزال بقرتين كبيرتين في السن، غير صالحتين للذبح، قصد إدخالهما إلى حظيرة، ليتم اعتقالهما.
كما جرى حسب مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية العثور على هيكل كلب بدون جلد وبدون رأس، وكذا قطع جلدية صغيرة، ما أثار مخاوف لدى الدرك الملكي من ذبح الكلاب واستعمال لحمها في المأكولات الخفيفة.
مقابل ذلك أكدت زوجة أحد المتهمين في تصريح مصور لجريدة هسبريس الإلكترونية، على هامش الجلسة، أن زوجها مالك الحظيرة “لا يقوم بذبح الكلاب كما جاء في محاضر الدرك الملكي، وكل ذلك كذب وظلم في حقه وحق باقي المتهمين المتابعين في الملف”.
وأضافت المتحدثة: “الكلب الذي يتم الحديث عنه مجرد جرو كان زوجي قد تخلى عنه وتركه داخل الحظيرة التي لم يزرها منذ ما يقارب العام، فتوفي الجرو وبقيت عظامه التي تم استغلالها من طرف الدرك للحديث عن ذبح الكلاب”.
وشددت زوجة مالك الحظيرة على أنه “لا علاقة له بالبقرتين اللتين تم ضبطهما من طرف الدرك الملكي داخل السيارة، وإنما تعودان لأحد معارفه، كان يرغب في تركهما بالحظيرة إلى اليوم الموالي”، مضيفة أن زوجها لا يمكن أن يقوم بالمنسوب إليه.
وأوضحت المتحدثة ذاتها أن المتهمين أرغموا على توقيع محاضر الدرك الملكي، وتفاجؤوا بإقحام قضية ذبح الكلاب مع الذبيحة السرية، لافتة إلى أن هذا الأمر شكل ضررا نفسيا ومعنويا لأسر المتهمين، وأضر بسمعتهم في سوق الجزارة.
وكانت مصادر الجريدة من الدرك الملكي نفت التهم الموجهة إليها من طرف أسر المعتقلين في قضية الذبيحة السرية التي تفجرت قبل أيام بجماعة الشلالات ضواحي مدينة المحمدية.
إلى ذلك، أكدت مصادر الجريدة أن البقرتين الطاعنتين في السن، واللتين لا تصلحان للذبح، حسب ما سلف ذكره، توفيتا الأربعاء الماضي، فجرى دفنهما من طرف السلطات المحلية والمصالح البيطرية.
لا دخان بدون نار.
شددت زوجة مالك الحظيرة على أنه "لا علاقة له بالبقرتين اللتين تم ضبطهما من طرف الدرك الملكي داخل السيارة، وإنما تعودان لأحد معارفه
On mange du chien? on mange l'âne, on mange des chats, pourquoi pas aussi du porc et l'être humain? c'est un crime que la justice doit faire valoir ses droits vis à vis des citoyens, c'est HONTEUX
يجب انزال العقوبة الصارمة ليكون عبرة
الله يلعن لي ما يحشم. هاد المجرمين كيتاجرةا بصحة الناس والهم ديالهم الربح المادي على حساب صحة الغير . وزايدينها بتخراج العينين هما وعائلتهم .القصاص القصاص ومول الذنب يستاهل العقوبة.
الى الزوجة اقول لها وليتو تبحثو على الربح السريع باش تبنيو الدار وتفرشوها والدرو الذهب … ولو على حساب الحرام وترويج لحوم فاسدة للبشر سواء كانت كلابا او ابقارا مسنة ومريضة نتمنى ان تطبق عليهم اقسى العقوبات ولا شفقة عليهم
une réaction normale. qui ose à vendre la chair de chien osera aussi à dire des mensonges
ادا كانى حقا مدنبين فيجب محاكمتهم علنا في الجرائد و الإعلام ليكنوا عبرا للأخرين هنا في فرنسا وزير أو برلماني قام بعمل ما ضد القانون الإعلام يتكلمون عنه صباح مساء فيجب معاقبتهم أشد العقوبة لأنهم لا يملكون جزء من الضمير لقد عميت قلوبهم مفسدين في الأرض لدلك مصيرهم أشد العقوبة
الله اعلم فالزوجة لا يمكنها أن تعرف النوايا فحتى و ان توفي الجرو فقد وجدوه بدون جلد يعني مسلوخ
قوم لا يخافون الله يريدون ان يصلو الى الثروة بكل السبل حتى الحيوانات لم تسلم من مكرهم ويدعون البراءة نريد من القضاء ان يقول كلمة الفصل فيهم لكي يكونوا عبرة للاخرين واذا تبتت تهمتهم نريد لهم حكما مشددا
مسألة دبح الكلاب و الحمير و الحيوانات المريضة و تقديمها في المطاعم الشعبية و الرخيصة مسألة طبيعية في بلاد المخزن حيث تضرب المجاعة أطنابها و تعيش شريحة واسعة من المواطنين سوء التغدية يقابلها غلاء فاحش في اللحوم بجميع أنواعها مع إنهيار قدرتها الشرائية ، فالمخزن يعرف أن أغلب اللحوم التي تباع غير صالحة و يحصل أزلامه على نصيبهم من بيعها . فمع إستمرار إنهيار القدرة الشرائية للمواطنين لا يمكن لمثل هذه الظواهر الا ان تزداد . فربما لحوم هذه الكلاب أفضل بكثير من لحوم ألاف الأطنان من اللحوم الفاسدة و المريضة و المتعفنة و الدجاج الميت و السمك القديم التي يلتهمها المغاربة يوميا دون حسيب و لا رقيب !!
تبارك الله علينا صبحنا مثل الشناوا نكلوا الكلاب ربما نصبحوا متطورين مثلهم .
راجلك الله يعمرها دار و الجرو مسكين كان غير مربيه و مات مسكين و الغد يدفنوه و البقرات الشارفات كان كيتهلا فيهم باش يموتوا موتة ديال مولانا و زيدون هداك راه ماشي كوري غير حديقة الحيوانات ديال الشلالات و الله يعطينا وجهكم نربحوا بيه شي انتخابات…
كالعادة القضية في طريقها الى التمييع ثم السراح ثم البراءة لانه قد يكون هناك تواطء من طرف رموز الفساد السياسي والسلطوي وتوريط الحيتان الكبيرة وقد تتحول الى فضية رأي عام . لكن الاموال والتدخلات تفتح وتمحي كل شيء كما جرت العادة في الملفات الكبرى التي تتعلق بنهب المال العام والاستلاء على املاك الشعب وعمليات التهريب والغش والتزوير . والدليل هو انه لم يسبق ان تمت ادانة صارمة لمختلف القضايا .
A Mr Ayoub au dessus des fois il faut éviter de faire un commentaire en français bourré de fautes d'autant plus que vous traduisez de l'arabe vers le français puisque vous êtes arabophone autant le faire en arabe non?
الفرق واضح بين عظام جديدة وعظام بالية فهدا الكلام غير منطقي
يجب إنزال أقصى العقوبات في حق كل غشاش من عشنا فليس منا صدق رسول الله ص
Adn لا يكذب وما على السلطات الأمنية اخد عينات من مكان الدبيحة.فإذا عثروا على بقايا جينية للكلاب فهذه المرأة يجب أن تتابع قضائيا.لأن هده الحوادث تتكرر دائما في الدارالبيضاء وضواحيها.ومن يقوم بهذه الأفعال له استعداد للقيام بكل شيء من أجل المال وهو خطير على المجتمع. كما أنه يسيء إلى نسبة مهمة من المغاربة تشتغل في هدا المجال وتحترم الشروط المعمول بها عموما.
من الأشياء المضحكة في المغرب هو كيف تقوم السلطات بإقناعنا أن صحتنا تهمهم وهم يقومون بالقبض على هذا الشخص بتهمة ترويج كفتة الكلاب…
في المقابل وبشكل يومي تسمح السلطات بما يسمى "بالتهريب المعيشي…" من سبتة المحتلة… ولا نعرف مصدر هذه المواد المهربة ولا صلاحيتها للإستهلاك الآدمي.. ولا عن إحتوائها أو خلوها من مواد مسرطنة أو سامة….
دبح الابقار المريضة و المصابة خصوصا بامراض خطيرة و كلاب….هي من افضع الجرائم التي يمكن للشخص ارتكابها في حق ابرياء و عقوبتها لابد ان تكون قاسية هؤلاء لا رحمة في قلوبهم اتجاه البشر فليكن التعامل معهم بالمثل .و زوجة المجرم التي تقول بان زوجها لا يدبخ الكلاب اقول لها اثقوا الله في الناس ودبح ابقار مريضة و عجوز كدبح الكلاب .للاسف الدبيحة السرية جد منتشرة في المغرب خصوصا في الدار البيضاء في غيابة المراقبة الحازمة
عجبا ،يخافون على سمعتهم،و صحة المواطنين ؟
بمدينة طنجة، لكراراس في الشارع العام يبيعون سوندويشات عامر بالكفتة ب 5 دراهم فقط !
كم أحب أن أسمع تعليقاتكم حول قوله تعالى. ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه.
السؤال المطروح لماذا البشر ياكل لحم الكلاب بينما الكلاب لا تتجرى على اكل لحم الكلب الميت.بتعبير اخر الكلاب لهم مبادى ونحن لا.اما الذين يبيعون لحم الكلاب فاظن ان ديانتهم هي بني كلبون والله اعلم
إلى المعلق 10 Wood كأن بلدك لا يعرف الطوابيير الطويلة لشراء شكارة الحليب الفاسد المستورد من أوروبا الشرقية
وأضافت المتحدثة: "الكلب الذي يتم الحديث عنه مجرد جرو كان زوجي قد تخلى عنه وتركه داخل الحظيرة التي لم يزرها منذ ما يقارب العام، فتوفي الجرو وبقيت عظامه
هنا يتبين أن الزوجة متناقضة فيما تقول
وشددت زوجة مالك الحظيرة على أنه "لا علاقة له بالبقرتين اللتين تم ضبطهما من طرف الدرك الملكي داخل السيارة، وإنما تعودان لأحد معارفه، كان يرغب في تركهما بالحظيرة إلى اليوم الموالي
افضل العقوبات ليكونوا عبرة
مادامو متلبسون في حالة سكر
فالمتوقع ان يفعلو كل شيء ذبح الكلاب وكل الموبقات الخمر ام ااكباءر
المغاربه ليست لهم ثقافه الاعتراف بالذنب. يسرقون المال العام وينفون دلك. اسره ابنهايشرمل الناس وتدفع الرشوه لاطلاق سراحه. يجب اعاده تربيه هدا الشعب.في الدول الغربيه ادا ارتكب شخص ذنبا .اول من يتبرا منه العايله والحزب والدوله. اما المغرب فالحزب معك في الغنيمه والحرام.
بدون إعدام لا توجد أحكام ..هاد المجرمين أكثر من داعش
الذي يبيع اللحوم الفاسدة أو لحوم كائنات غير صالحة للأكل لا يبيعها علنا ولا يضع لافتات مكتوب عليها : لحم الكلاب والحمير بثمن رمزي بل يبيعها بثمن أحسن اللحوم…ومن يستعملها في الأكلات الخفيفة او المطاعم لا يقول للزبائن هذا لحم جيفة أو لحم كلب أليف بل يبيعها له بثمن أجود اللحوم…والأمر برمته لا علاقة له بغلاء اللحوم ولا بالقدرة الشرائية…فحذف اللحوم من برنامج تغذيتنا أهون علينا من أكل ما تأكله الضباع من جيفة ولحوم فاسدة…فمن تعليقك يظهر تعاطفك المطلق مع ممارسي هذه الأفعال ولذا إما أن تكون جزارا للمواشي المسنة أو الشبه ميتة..أو بائع أكلات خفيفة معتمدا على كائنات ذات لحوم شبيهة بالكائنات الحلال لحمها.
الذي يشجع على الذبيحة السرية من ابقار مريضة وكلاب وحمير وقطط وتسويق لحومها في المطاعم وعلى جنبات الطريق عند اصحاب" الشواياة" هو الفوضى وعدم المراقبة. هناك العديد من المطاعم الغير المؤهلة بتاتا وتضر بصحة المواطنين يجب ان تغلق. وهذه الوضعية تضر ايضا بالسياحة وتعطي نظرة بان الهمجية هي السائدة.
لحوم الكلاب والحمير والبقر الميتة كا تستعمل في الريسطورات الموجودين على الطوروقات الوطنية وتباع في الأحياء االشعبية وهذا لا شك فيه…وانا شخصيا قدمو لي لحم الكلب مرتين في مقاهي محطات الطروق الوطنية بين سطات ومراكش وبين لكاموني ومكناس وهاذ الشي راه معروف عند الكثير….,
اما عن هاذ العائلات راه معندهم حتى شي اختيار اخر الا بالدفاع عن "سمعتهم"
مانراه ونسمعه حول هذه الظاهرة وتفشيها بشكل مثير للانتباه و خصوصا في الاونة الاخيرة إنما يبعث عن تقصير مهول من طرف الجهات الموكول لها مراقبة ما يستهلكه المواطن وخصوصا مثل هذه المواد التي أصبحت منتشرة و تحظى باقبال كبير من طرف المواطنين ومن مختلف الاعمار فكيف يعقل أن ننتظر من الدرك أو الأمن أن يضبط كميات من هذه السموم الموجهة لبطون عباد الله و التي ورغم أنها غير جائزة للاستهلاك فإنها لاتخضع لابسط شروط الصحة هنا نتساءل عن دور المكاتب الجماعية للصحة وعن مصالح المراقبة التابعة للجهات والعمالات والاقاليم التي تبقى مردوديتها دون المستوى مع العلم أن الأمر يتعلق بصحة المواطن وليس بشيء ليست له أهمية وهنا لابد من الاشارة الى أن ضبط عملية من هذا النوع يأتي بعد تنفيذ عمليات سابقة هي على شكل لحوم فاسدة ذخلت أمعاء مواطنين وقد تكون تسببت في وفاتهم أو إصابتهم بأمراض خطيرة قد يكونوا لازالوا يعانون منها دون أن يدكوا سببها
بل يجب التشهير بهم ليس فقط في المغرب أو العالم بل في مجرتي درب التبانة وأندروميدا مع نفيهم إلى كوكب ناميك مع القطط والكلاب حتى يجدوا ما يقتاتون به في ذلك الكوكب الصخري.
دفاع عائلات المتهمين على المتابعين كدفاع ترامب على مرتكبي الجريمة الشنعاء بالقنصلية السعودية بإسطانبول !
باركا من الكدوب …راه ما تقوله غير صحيح..لا يوجد في المغرب مجاعة والحمد لله الخير موجود.نعم هناك غلاء في بعض المواد ..المواشي والدواجن ممتازة …الا ان تجار الحرام والمتلاعبون في السلع والمستهينون بصحة المواطنين كثيرون..
على wood أرد كل شيء ننسبه الى المخزن واش المخزن قال لك وكل الناس الكلاب كنا نموت جوعا في الستينات وسبعينات القرن الماضي ولم نسمع ابدا عن دبح الكلاب والحمير والابقار المسنة والمريضة التي لم تدبح حتى في ايام الجفاف وهي تتجول في الشارع حتى تلفظ انفاسها . هذا يا اخي الطمع في الربح السريع هذا الاغتناء على حساب الفقراء وربما حتى على حساب اولائك الذين يفضلون يوما الاكل خارج البيت تخفيفا من عبء المطبخ ها هم يصدمون
هذا امر عادي جدا في المغرب…عندما كانت لنا مزرعة كان يأتينا الكزارة دائما و يقولون حتى التي ماتت حرام كنقبلوها…هاهاه عادي جدا و جاري به العمل. المشكل عدم خوف الله و عدم مراقبة الله في السر و العلن.
رد على wood
من كلامك يتضح انك جزائري و هنا اقول لك اخرس لسانك النجس .المغاربة لا يموتون جوعا افقر مغربي ياكل اللحم يوميا و له كل انواع الخضروات و الفواكه التي لا توجد عندكم الا في الخيال طوابير لمجرد نصف ليتر حليب الخبز استوردتموه مجمدا من الخارج و الدولة استوردت لكم لحم الجاموس المجمد مند سنين و بعدها رخصت لكم باكل الخنزير حتى ان صحفكم تكلمت عن الموضوع ناهيك عن الابقار المصابة بالطاعون التي تاكلونها يوميا .تعالى للمغرب لتشبع جوعك و الله استضيفك في بيتي مع عائلتي لترى بأم عينك خيرات المغرب التي خلقت فيكم عقدة يا جيران الشؤم.انشري ياهسبريس لك الشكر
ليكن في علمكم أن حتى بعض الجزارة المرخصين يتعاطون لهذه الأفعال القذرة .. لتفادي ذلك، أقتني ما كتاب الله من الأسواق الممتازة و بثمن أرخص !
Des gens sans conscience, arrivent ils tout de même à avoir sommeil?
اين هوا القضاء في المغرب حتى لو حكمة عليهم العفو ويفرج عليهم وتعود حليمة إلى عادته القديم
وجب تشويه واعدام كل من يتاجر بصحة المواطن المغربي العربي بلحوم حيوانات دات انياب حرام معفنة ملقطة من الشارع وكاننا في مجاعة او شرك اتيوبيا او الصين هنا وجب محاربة كل بائعي الصوسيط العشوائيين وهنا وجب على السلطات قتل اي كلب يتجول بالشارع بدون صاحبه و اي كلب بدون كمامة بالشارع الدين يستغلونه للسرقة وارهاب المارة والاطفال والتلاميد وبث الرعب
أحسن طريقة للقضاء على الكلاب الظالة والحمير التي أصبحت تتجول بكل حرية في شوارع أرقى المدن المغربية و أظن أن لها فائدة أحسن من الوجبات باعظة الثمن التي يتناولها المغاربة من الدرجة الممتازة من قبيل لانكوست و الكافيار و بعض الأسماك ذات الماركات العالمية فإن مستهلكيها غالبا مايصابون بأمراض يكون الشفاء منها أمرا مستعصيا أما نحن أكلة لحوم الحمير والكلاب والى غير ذلك من لحوم المخلوقات التي لا نعرفها فلا نصاب بأي شي اللهم من بعض الأمراض البسيطة الاي لا تدوم إلا يوما أو يومين فالحمد لله على هذه النعمة
Au No 14; moha le fou moha le: le dromadaire regarde que les bosses des autres et jamais la sienne, ne t'en fait pas, chez nous au Maroc on peut s'exprimer en Arabe, en Français, en Espagnole, en Anglais, en Amazigh … et même le Kabyle votre langue maternel
الصين من الدول المتقدمة في جميع المجلات مع العلم ان لحم الكلاب و سراق الزيت يعد من الوجبات المفضلة لدى الأغلبية هناك !!!
هذه ليست اول مرة ولن تكون الاخيرة، ناكل ما لذ وطاب ونشتري الشهيوات المعروضة علينا في كل مكان. اصبح امر فتح مطعم ككنز ليس له قعر يحده كله ربح في ربح. من منا لا ياكل وجبات سابقة الاعداد، هل هناك رقيب؟ يجيبك احدهم : الرقيب هو الله. يقول اخر : الضمير. يتحدث احدهم عن الاجهزة الرقابية، لا يا سادة الامر معقد ومركب والمسؤول غائب وسط تلال الفساد المستشري …
سوره المائده
(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ )
على الدوله وبكل ما اوتيت من قوه و نفوذ ان تحارب هؤلاء المجرمين الذي شقو على المواطنين فيجب ان يشق عليهم ليكونو عظه و عبره لمن لم يعتبر
الى—— 10————–WOORD ——————-
عا للي بغيت نقول الجزائريين اكفس من المغاربة في هاذ المسالة ديال الغش في المواد واللحوم
ولهاذا كما يقول المثل: "اذا كان بيتك من الزجاج فلا تضرب الناس بالحجارة"
Un grand salut aux éléments de la gendarmerie royale pour l'arrestation de ses criminels . bravo merci
ا لصينيين يكلوا لحم الكلاب وهم متفوقين في كل المجالات اذن علاش ما نعملوش بحالهم لعل و عسى نصبح مثلهم واذا لم يحدث ذلك نكونوا تعلمنا النباح هههههه.
كلأم زوجة صامب المزجرة توجيه من احد المحامين الذين يرون كسبا مهما من القضية :
فضائح قوم عند قوم فوائد..
هادو دنوب الجرو لي خليتو بلا ماكلة لا شراب فوسط الحظيرة
إنشاء الله حقو ياخدو في الدنيا قبل الأخرة
خاص السلطات تعتقل لي كانوا كيبيعوا الكفتة الناس اياكلوها حتى هما خاصهم اتعتاقلوا ويتابعوهم زبائن ديولهم لأنهم اكلوا لحوم كلاب وحمير
دخلة امراة النار في هرة حبستها حتى الموة والجرو ينطبق عليه نفس الشيئ …..
اللي دار الذنب يستهل العقوبة
يجب إنزال العقاب بالمذنبين حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه بارتكاب الجرم.