اضطر ضابط شرطة يعمل بولاية أمن وجدة، اليوم الخميس، لإطلاق ثلاث رصاصات تحذيرية من سلاحه الوظيفي في تدخل أمني لتوقيف شخصين، كانا في حالة سكر متقدمة وعرضا حياة امرأة وعناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بواسطة ساطور من الحجم الكبير.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه “حسب المعلومات الأولية للبحث فقد توصلت مصالح الأمن بإشعار هاتفي مفاده قيام شخصين بتعريض فتاة لاعتداء بالضرب والجرح في الشارع العام، بعدما كانت برفقتهما على متن سيارة خفيفة، وهو ما استدعى تدخل عناصر الشرطة التي حاولت توقيف المشتبه فيهما، غير أن أحدهما أشهر ساطورا في مواجهة عناصر الشرطة وحاول الاعتداء عليهم، قبل أن يعمد مرافقه إلى محاولة دهسهم بواسطة السيارة التي كان يتولى سياقتها”.
وأضاف المصدر ذاته أن “الاستخدام الاضطراري للسلاح الوظيفي، بعد إطلاق ثلاث رصاصات تحذيرية، مكن من تخليص الفتاة التي تمت معاينة حالة السكر المتقدمة عليها، فضلا عن إصابتها برضوض وكدمات جراء الاعتداء عليها من طرف مرافقيها، في حين تمكن المشتبه فيهما من الفرار”.
وأشارت المديرية العامة إلى أن “إجراءات البحث أسفرت عن تشخيص هوية المشتبه فيهما، ويجري حاليا تكثيف الأبحاث لضبطهما”، مبرزة أن “الخبرات المنجزة أوضحت أن السيارة المستعملة في الاعتداء تحمل لوحات ترقيم مزيفة، في حين تم الاحتفاظ بالفتاة تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار البحث معها حول خلفيات وملابسات هذه القضية”.
هادشي كامل و عاد هربوا ليهم بجوج ..يظهر أنها عملية إلقاء القبض فاشلة و القرطاس مشا خلا و صافي
على الأمن أن لا يطلق الرصاص التحديري في هذه الحالات بل إستهداف المجرم مباشرة.
لا تساهل مع المجرمين اطلقو النار عليهم حتى ولو ماتو فلا بأس في ذلك تحية لرجال الامن
يجب على رجال الشرطة استهداف المجرمين في الرأس مباشرة بدون رحمة.
لاحول ولا وقوة إلا بالله. أصبحنا في عالم مفيا المغرب بشتى الوسائل. وانتشرت الجريمة بشكل فظيع فعلى الدولة تكثيف مجهوداتها الأمنية لأنه دولة بدون أمن كغابة وحوش في أي وقت توقع انك ستكون وجبة لهذه الوحوش
في القارة الأمريكية عامة ، إذا لم يمتثل المجرم لأوامر الشرطة وكان يحمل سلاحا ظاهرا ويهدد به حياة المارين .يحولونه الى جثة هامدة ويغلق الملف في حينه .
المستهدف هو خالص الضرائب اما المجرمين فهم احرار
انا اعيش في امريكا ،وهنا يطبقون قولة ،الهاجم يموت شرعا، الشرطة هنا لا تمزح اذا هددت شرطي ولو بسكين من بعيد سيقتلك .بدون تردد،في المغرب رأيت شخص بسكينين كالسيوف يهدد أربعة من الشرطة ولم يقدروا عليه وأخته تسب وتهدد الشرطة .ولا أحد يوقفها عند حدها ،صراحة الأمن عندنا في المغرب مسخرة والمجرمون يعرفون ذالك
هاد الرصاص التحذيري والله إل كيفكرني بالفلسطينيين ل كيطلقو الرصاص غير فالهوا أو هما ف حرب مع إسرائيل أو عليهوم الحصار.
علاش أودي هاد الرصاص التحذيري؟ ياك سكرانين ب 3 بيهوم، إوا طلقو عليهوم أو هنيونا.
انا من وجدة اقول اخواني والله الاشخاص المعنيين بالامر سواء الفتاة او من معها لا يساوون ثمن الرصاص الي اطلق و الشرطة لا تتعامل باحترافية اصبحنا كل مرة نسمع اطلاق رصاص وهروب المجرم هل هناك تواطؤ من رجال الامن او خوف او عدم كفاءة هده 3 اسباب وحدها تخلص المجرم لدلك نطالب السيد الحموشي باتخاد اجراءات في حق كل شرطي يواجه مجرم ويهرب منه الي مقدش يخدم روح للدار نتاعو وعطيو الخدمة للقادر
لا رحمة مع المجرمين تهديد رجال الأمن هو تهديد الوطن وسلامة الوطن وكل رجل امن تعرض للتهديد بالسيوف والأسلحة عموما ولم يطلق النار على المعتدي فقد أخل بالواجب المهني
وعرض سلامته وسلامة الوطن للخطر
وعليه يجب معاقبته لإخلاله بالواجب المهني ولتعريضه حياته و حياة الاخرين للخطر
أين هي المهنية والكفاءة .ثلاثة رصاصات وفرار المجرمين.يجب إعادة الشرطيين إلى المعهد لإعادة التدريب .من المسؤول إذا اقترف المجرمون جرائم قتل هذه الليلة ومن يدري؟أليس هذا تهاون في القيام بالواجب؟إرجعوا إلى فيديوهات cops US الأمريكيون أوشرطة البرازيل rota لتروا استماتة هاتين الشرطتين من أجل الأمن العام ومهنيتهما العالية.
ثلاث رصاصات ! والمتسكعين المسلحين المعتدين والمشاغبين السكارى الهاربين من العدالة!
والله ان الشرطة في المغرب تتحلى بقسط كبير من ضبط النفس.
عليكم بالقاء القبض عليهم فورا كونهم يشكلون خطرا على المواطنين، ولا تنسوا فاتورة الرصاصات الثلاث عند المثول امام العدالة.
ؤالله انا كنت فwalmart هنا فمدينة Miami ؤواحد العزوة محيح ؤجات الشرطة ؤبقا غير كيغوت وجبد واحد الشرطي الفردي الكهربائي هو يشوطو به ؤطاح كيتركل ؤدارو ليه menottes ؤالله ماقدر يوقف,هادشي غير العزوة ما عندوش السلاح كون عندو كون خرج فواحد الجوا كحل .
المغاربة يريدون اطلاق النار في راس كل من هدد بسلاح مواطنا.وليس باطلاقها للتخويف.لان هؤلاء كاينات فاسدة.وجب محوها من الوجود.لا ادخالها للسجن واطعامها من اموال ضرايب الشعب.
يجب تزويد رجال الشرطة بجهاز الطايزر لشل حركة المجرمين الذين يبدون مقاومتهم
لكم الله يا رجال الأمن مشكورين لو أومرتم بإطلاق الرصاص على هؤلاء المجرمين لفعلتم انتم الآن أكثر عرضة واتمنى من المسؤولين أن يعيدوا النظر في هدا الأمر. بما يشعر المواطن عندما يرى المجرمين يهددون رجال الشرطة هدا لا يبشر بخير. ونطلب الله سبحانه تعالى أن يحفظ هدا البلد وهو القادر على دلك.