تمكنت فرقة الشرطة القضائية بمدينة وزان، بناء على معلومات دقيقة، من حجز حوالي 50 كيلوغراما من مخدر الحشيش، بالإضافة إلى 7.7 أطنان من الكيف، في إطار استراتيجية استباقية للحد من ترويج المخدرات بالمنطقة لضمان استقبال السنة الجديدة في ظروف جيدة.
مصدر أمني تحدث لهسبريس قال إن العملية مكنت، في البداية، من توقيف شخصين، وحجز 16 كيلوغراما من الحشيش، وأضاف أن البحث المنجز والتحقيق الأولي أفضيا إلى توقيف 4 شركاء آخرين في القضية، وكميات مهمة من الممنوعات.
وأشار المصدر ذاته إلى أن العملية مكنت كذلك من حجز سيارة خفيفة ومضخات تستعمل في ري “العشبة”، وقد تم وضع الموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الجاري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل توقيف جميع المتورطين والمشاركين المحتملين في هذه القضية، والكشف عن أفراد الشبكة الضالعين في هذه العملية.
لو تما إعطاء تعليمات صارمة من قبل وزارة الداخلية والمديرية العامة للأمن الوطني وقيادة العليا للدرك الملكي لرجال الشرطة و الدرك بالقيام بدوريات ليلا نهارا في كل مكان من مدن المملكة وإلقاء القبض على من يروج هذه الأشياء لتما الحد من ظاهرة إنتشار المخدرات
الشرطة تحجز اطنانا من المخدرات !!!
هذه الاطنان من المخدرات عل تاتي من المريخ هل وزارة الفلاحة لاتعلم اين تزرع لكي تحارب من يزرعها وتقضي عليها في مهدها ؟
كأنها مفاجئة. المغرب ينتج المخذرات و الحبوب الاستزيا تأتي من الجزائر و الصين و الكوكايين من امريكا اللاتينية و الخمور تأتينا من أوروبا و لاسيما فرنسى و لحم الحمير و الكلاب من البادية و للحوم الحمراء من البريزيل و الارجنتين و امريكا و الفساد من الشعب. الله يحفظ ماذا يريد هذا الإنسان عنده كل شيء حلال و يشتري الحرام الان الحلال كثير لو كان يموت بالجوع لما بحث عن الخبز و الشعير.
يحب محاسبة كل من اغمض العين من اعوان السلطة !! كما ان هناك ظاهرة يجب توضيحها فرجال الأمن والدرك والجمارك يغامرون بحياتهم ويبذلون الجهود الكبيرة ويكونون ملفات جاهزة لكن مجهوداتهم تذهب سدى عندما يصدر القضاء احكام جد مخففة او براءة مع سنوات من التأجيلات وهذا هو مربض الفرس.
هذه الظاهرة موضة الشباب التبزنيس وإخفاء تجارة المخدرات وراء تجارة أخرى أمام أنضار السلطات ماذا تنتظرون الفضيحة ثم المحاسبة لقد خربو عقول الاجيال
عندما يعلن عن ضبط طون من الحشيش فاعلم ان الف طون تم السماح لها بالمرور
يريدونا ايهامنا وايهام الرأي العام العالمي بان الدوله تقوم بواجبها لكن لا احد بامكانه تصديق المسرحيه.
هؤلاء ايضا الاسلام بريئ منهم؟؟؟؟