أمرت النيابة العامة بوضع ممرضتين في مستشفى الليمون، التابع للمركز الاستشفائي ابن سينا في الرباط، رهن الاعتقال الاحتياطي في انتظار محاكمتهما.
وعرضت على المعنيتان بالأمر على القضاء الواقف، اليوم السبت، على خلفية وفايات في صفوف مواليد جدد بالمستشفى نفسه، وحددت أولى جلسات المحاكمة يوم 24 دجنبر الجاري.
الممرضات غير مسؤولات على الوفيات بسبب التلقيح لان المسؤول هو من اصدر هدا التلقيح الى جانب صيدلي المشفى لمادا دائما نحاسب الصغار وينجو المسؤول الحقيقي
هناك ممرضات مريضات ولا علاقة لهم بالميدان الصحي وللاسف طبيبات واطباء ي متكبرون جدا ايضا نسوا انهم يشتغلون في قطاع انساني مع احترامي لاطباء وممرصون اخرون يستحقون هده المهنة. اقول لكل طبيب او ممرض ان انعدمت فيك الاخلاق فانك لست بمتعلم لان العلم يقدملك الاخلاق والانسانية قبل كل شيء . يجب غربلة القطاع الصحي من كل مريض طبيب او ممرض. ويجب مراقبة المستشفيات لان التلاعب واللصوصية داخل هدا القطاع متفشية بشكل خطير جدا.
لا تحاسبو الحلقة الأضعف بل المسؤول عن ذلك فالممرضات فالكتير منهم لهم كبد غريزة تدفعهم للعناية بهم كأنهم هم من أنجبوهم إدن فهم ليسى مسؤولين عن دلك وفرو لهم الذعم والوازم و شجعوهوم وليس بمتل هاته الأحكام وشكرا. سعيد
نطالب بتوضيح للرأي العام و عدم الاكتفاء بمعاقبة الموظفين الصغار ، لو هناك فعلا مصداقية نطالب بمحاسبة الكبار و الصغار ، و التساؤلات المطروحة ، لماذا تلقيح رضع يوم واحد أو يومين بلقاح الكباد ب ؟ مع أن اللقاح غير مستعجل نهائيا و ما فائدة حقن مخلوقات صغيرة بلقاح عديم الفائدة في بداية حياتهم ؟ لماذا لا ينتظرون حتى يستجمعوا قوتهم قليلا و يلقحون في المستوصفات فالمستشفيات ليست أماكنا للقاحات
طاحت الصمعة علقو الحجام !!!!
إذا كان اللقاح فاسدا فما ذنب الممرضات؟
المسؤول الحقيقي هو من مرر صفقة اللقاح.
المسؤول الحقيقي عن وفاة الرضع هو من أبرم صفقة شراء التلقيح زيادة على وزارة الصحة التي سلمته للمستشفى
1 – خديجة
الممرضة عندها طرف من المسؤولية لأ نها حين أعطت التلقيح للبنت الأولى لاحظت أن البنت تغيّر لونها إلى الازرق مع خروج (رغوة ) من فمها وصعوبة في التنفّس ، علامات التسمم وهي ممرضة ولن تخفى عليها علامات التسمم ، بدل أن تهتم بالبنت قامت بالصراخ على أمها لتسكت بحُجّة أن الامر عادي ( عقلية الموظف المغربي المتسلّط الذي لا يمكن مجادلته ) ثم مارست مجزرتها في باقي الرُّضَّع . كان عليها أن توقف العملية بمجرّد ظهور علامات التسمم على البنت
وإخبار الطبيب . في إسبانيا ( بلد بورقعة كما يحلو للبعض تسميتهم ) ممنوع فصل الأم عن إبنها داخل المشفى مهما كان الامر ، وعند إجراء تحاليل للابن أو للأم فالإثنان يذهبان معا ولو كان الامر في مستشفى آخر في مدينة أخرى .
اليس إرهابا عندما يوضع موظف في الإعتقال الإحتياطي رغم ان القضية في المحكمة التي وحدها ستبث فيها . و هذا الموظف لم يعتقل حامل سيفا و لا كان يقطع طريقا و لا تم إعتقاله و هو ينفد سرقة موصوفة ، فالممرض حسب جميع الاعراف الطبية لا يقدم و لا يؤخر و كل ما يقوم به يجب ان يكون بامر الطبيب و تحت إشرافه ، فالمخزن مند زمان و هو يشتري اللقاحات الفاسدة و عندما أنفضحت القضية وجد أن يحمل الممرض المسؤولية كأن هاتين الممرضتين هن اللتان انجزتا صفقة اللحقاحات الفاسدة !!!
إلى 1 – خديجة :
قد أتفق معك و قد لا أتفق .. هناك حتى بعض الأطباء مكيعرفوشي يعملوا التلقيح .. هذا حدث مع ابنتي عندما كان عمرها شهرين .. طبيبة مختصة بطنجة يالله تخارجات، ضرباتليها الشوكة بقوة حتى وصلات ليها أﻵعظم، سال منها بزاف ديال الدم أو بقات مريضة أسابيع .. بالنسبة لموضوعنا، التحقيق وحده من سيثبت الحقيقة !
ليس المشكل في التلقيح المشكل هو ان التلقيح ودواء اخر مخدر جنب بجنب في الثلاجة
هنا المسؤولية يتحملها من اخد دواء التخدير مكان التلقيح
انه عدم الانتباه وعدم التركيز هو السبب الحقيقي في الواقعة
ومثل هده الاخطاء والتسرع وعدم قرائة قنينة التلقيح والدواء نجدها بجل مستشفياتنا
لدا يطالب الشرفاء والنقابات الصحية ان قطاع الصحة ليس كباقي القطاعات
لا لممرضي القطاع الجاص في مستشفياتنا
لا للتعاقد مع الاطباء ولا مع الممرضين في مستشفياتنا
لقطاع الصحة خصوصيات ليس كباقي القطاعات الادارية انها صحة المواطن المغربي التى يجب تحصينها والاهتمام بها عبر اطر تمريضية وطبية كفئة
صحتنا من اولويات الدول التي تحترم الانسان
ولا للتجربة في جسم المواطن المغربي ولا لااطباء الصين الدين يتدربون في صحة المغربة لا للتعاقد مع الااطباء الجدد الدين يفضلون استكمال التدريس عوض التكفل بالمرضى .لا للغيابات خصوصا لالطباء الاخصائيين بجل مدن المغرب الغير النافع من الشرق والصحراء والجنوب الغياب دون محاسبة
ارحموا قطاع الصحة يرحمكم الله واعتنوا بموارده البشرية قبل محاسبتهم .فلا زال هناك شرفاء بقطاع الصحة .الدولة والحكومة
المسؤولية تقع على عاتق المسؤول الاول عن هذا المستشفى الذي يجب ان يكون على بينة من صلاحية التلقيح. فهل الممرضات هن من جلبن التلقيح؟.!!!
السلام عليكم يجب التحقيق نزيه .راه ازهاق ارواح الاطفال واش اللعب هادا .الاحض بعض الممرضات شغلهم هوا الهاتف تتكلم معهم وهم لايبالون.مستشفياتنا الزبونية والرشوة بلعلالي .اتقو الله ياممرضين سوف تحاسبون امام الله واش واحد كجي من مدينة بعيدة مع 6دصباح ويصير هو الاخير .
وفايات الرضّع تجر ممرضتين إلى الاعتقال بالرباط
رد على تعليق خديجة رقم 1
أولا: المسؤولية التقصيرية: لإثبات مسؤولية الممرضتين، لا بد من توفر ثلاثة عناصر: الخطأ والضرر والعلاقة السببية بين الخطأ والضرر. وإذا انتفى عنصر من هذه العناصر، فلا مسؤولية تقصيرية لهما.
ثانيا: وجوابا على سؤالك: لماذا دائما نحاسب الصغار وينجو المسؤول الحقيقي؟ أقول لك، أختي الفاضلة، إنه خارج العدالة، يقال بالفرنسية:
La raison du plus fort est toujours la meilleure
{رأي الأقوى هو الأفضل دائما}
التلقيح يتم بعد شهر من إزدياد المولود…
كممرض من مدينة وجدة التلقيح الأول يكون بعد أسبوع وهو pcg
أما تلقيح الفيروس الكبدي يعطى للبالغين…
تم إجراء مباراة لإجتياز إمتحان ممرضات للمركز الإستشفائي وجدة 29 ممرضة نجحن ومن خارج المدينة ب باك صاحبي…وواحدة إبنت المنطقة الشرقية!!!!!!!!!
علما أن الخطأ لي وقع كان غير متعمد من طرف الممرضة لي قامت بالتلقيح.. الشنيع في الأمر هنا هو تملص المؤسسة الاستشفائية و الجهات الإدارية من التهمة و الدفع بالممرضتين إلى الواجهة الإعلامية و تقديمهم كأكباش فداء فحال إلا خدامين في " نوار " مكاين لي يهضر عليهم .. و هذا كيعني بيلا دور الممرضين الآخرين جاي في الطريق في حالة وقعو في نفس الحالة
في المستشفى التلقيح عمل تمريضي بامتياز في جميع دول العالم و الممرضة تأخذ اجر 6200 د فما فوق فقط لكي تتأكد من نوع التلقيح و تاريخ صلاحيته اما تحقن الاطفال ب curare ثم لا تنادي الأطباء من اجل عملية الانعاش فهو ضرب من الاهمال لم يسبق له بديل و كالعادة سيقوم الممرضون بوقفاتهم لمساندة الزميلة كانها لم تقتل 3 رضع و النقابات ستدافع عنها باستماتة و الممرضون سيقاطعون اعمالهم من تلقيح و مراقبة المرضى الى ان يفرج عن الزميلة و سيدافعون عنها بشعارات رنانة بينما كل ما ستقوم به امهات هولاء الرضع هو حضن ملابس و أشياء أبنائهن التي لم و لن يفرحو بها و سيعشن حياتهن في كابوس الى اليوم الآخر فمن دفن ابنه فقد دفن معه ولا تمشي بيننا الا جثته كان اللّٰه في عون الآباء و رحم اللّٰه الرضع
المسؤولية يتحملها جميع مسؤولي المبلحة دون استثناء
الطبيب رئيس المصلحة
الممرضة رئيسة المصلحة
على ما اظن ان الجميع براء نفسه وحمل المسؤولية للممرضة التى قامت بالفعل
هكدا نحن غير فوتنى وتجي فين ما بغات هكدا نحن
وجمعوا روسكم وكل واحد ادير خدمتوا على احسن وجه ولا للتهاور والاستهتار بصحة الناس اليوم ممرضات الرباط وغدا انت
بادء دي بدء السلام عليكم يجب معرفة ان الظلم ظلمات يوم القيامة
لمادا لم نستفق يوما ونسمع ان المغرب بخير
لمادا يحاكم الابرياء ويبرؤ الظلمة والطغاة
لمادا نحن في بلد باك صحبي بلد التناقظات اما ان الاوان الى ظهور الحقيقة ويسجن الظلمة والمعتدين ويطلق سراح المظلومين
اما ان الاوان ان نرجع الى الطريق المستقيم ونحاسب انفسنا قبل ان نحاسب
اما ان الاوان للحق ان يظهر ساطعا وترجع الحقوق الى ذويها . ام هي فقط كلمات تنطق لاسكات المضلومين
اما ان الاوان ان نستفيق يوما على وطن بلا احزاب ولا برلمان ولا مجالس تنفق عليها اموال طاءلة ا لشعب في حاجة ماسة اليها …….
وفي الاخير وليس اخيرا لقد ابتعدنا عن الطريق واصبحنا ننبح بكل ما جادت به ابواق الاعداء من غير معرفة ما نقول .
طاحت الصمعة علقوا الحجام…مهزلة.
ليس اللقاح السبب في وفاة هؤلا ء الرضع، فقد تم حقنهم عن طريق الخطأ بمخدر يستعمل في التخدير لإجراء العمليات الجراحية، بدل اللقاح…