كمية مخدر الكوكايين التي تم تفريغها بالمستشفى الجامعي ابن رشد، في الدار البيضاء، من أمعاء شخصين أجنبيين، أحدهما من جنوب إفريقيا والثاني من دولة ناميبيا، بلغ وزنها الإجمالي 3 كيلوغرامات و700 غراما؛ ملفوفة داخل 187 كبسولة.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الأمن الوطني بمطار محمد الخامس الدولي أوقفت المشتبه فيهما عندما كانا على متن الرحلة الجوية القادمة من مطار ساوباولو بالبرازيل، وذلك للاشتباه في تهريبهما لمخدر الكوكايين في أمعائهما، وهو ما استدعى الاحتفاظ بهما تحت الحراسة الطبية.
و”التدخل الطبي مكن من تفريغ 101 كبسولة تزن 1800 غراما من أمعاء الجنوب إفريقي، في حين تم استخراج 86 كبسولة تزن 1900 غراما من أمعاء الموقوف الناميبي، وتم الاحتفاظ بهما تحت تدبير الحراسة النظرية بعد استقرار حالتهما الصحية”، تردف المديرية في بلاغها.
يجيب على السلطات المغربية إتخاذ تدابير وقائية لحماية اليدين من تلوث هذه المواد بعد استخراجها من بطون هؤلا فا كثير يحمل ميكروبات هذا شئ و الشئ الثاني لماذا لا يسلم هؤلاء الى سلطات بلدانهم الأصلية و يتم محاكمتهم في بلدانهم و سجنهم هناك بدل إغراق السجون المغربية بمشاكل هؤلاء و ما يحملونه من مشاكل؟ لماذا دول أمريكا الجنوبية لا تقبض عليهم و لماذا المغرب مطلوب منه ان يكون شرطي العالم؟
المشكل انه يختلط مع الفضلات ويعطي رائحة نتنة لا اعلم كيف استكاعو ابلاعه ولكن اعلم كيف يتم تفريغه عن طرق الفضلات
هل هناك عدت انواع السكر حيث هناك سكر تحاربه الدولة وهناك سكر ترد عنها البصر..مثلا للسكر فالعلبة الليلية معليه والو حيث شرب الخمر ديالهم.اما للسكر بمحيا ولا سكر فشبلاصة اخرا ايتعاقب مامعنيتها…وسنة سعيدة كل عام وان نتم بخير.
كان على رجال الأمن تركهم يخرجون حتى يتلاقو برأس المافيا تم القبض على لحزاق كلشي فبالتأكيد أنه كان في إنتضارهم.
المشكل التاني ربما شرطة مطار البرازيل بيعة الماتش بحيت كتير من الأفارقة والبرازلين يأتون محملين في أمعائهم المخدر دون إفحاصهم وهنا يجب على المغرب أن يراسلهم في هدا الشأن.
المهم أتمنى إرسال هؤلاء لبلدانهم بعدى قضاء عقوبتهم المخففة كما هو الحال في كتير من الدول لأنهم لايتاجرون فيها ولا يصنعوها بل أستعملو من المافيات لإلهام رجال المطار.