قالت منظمة “حاتم” إن تسريب مشروع بيان مقترح من قبل منسق الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان يستهدف الائتلاف في حد ذاته، معبرة عن اعتراضها على إصدار البيان المذكور وعلى مضمونه.
وكشفت “حاتم” أن ممثلة المنظمة رفضت حضور الاجتماع الأخير للكتابة التنفيذية بسبب سفرها خارج المغرب، موردة أنه سبق أن عبرت عن دعوة المنظمة لتفادي ملف حامي الدين، لأنه موضوع وجهات نظر مختلفة بين مكونات الائتلاف.
وعن أسباب الرفض، أوردت المنظمة في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن “دماء الشهداء لا تجف ولا تتقادم، والاغتيالات السياسية جرائم ضد الإنسانية، لا يمكن اعتبارها جرائم عادية يتم التعامل معها ببنود القانون فقط”، وأضافت: “العنف داخل الجامعة عمل مدبر، ومازال إلى اليوم يدبر لتشتيت الطلبة، وأساسا لحصار وعزل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ومبادئه الأربعة”، معتبرة “أي استغلال سياسي أو انتخابي لقضية بنعيسى آيت الجيد من قبل أي طرف هو مرفوض ومدان”.
نعم دماء الشهداء لا يجف…و المؤكد أن قوى الغدر و الظلام هم من اغتالوا الرفيق آيت الجيد بن عيسى.و القاعديون-و لي شرف الانتماء إليهم أيام الجامعة-هم من تصدوا لهؤلاء العبيد،الإرهابيون…و حذروا المجتمع برمته منهم.
مع انطلاق الظنين المحمي نزل رفاقه الى المحكمة زاعمين ثقلا لهم قد يغير مسار مسطرة الاتهام وليراق دم الشهيد ابن الجيد.وصرح رفاق درب القاتل المفترض انهم لم يسلم العدالة اخا لهم..،بعد ان حكموا الانا والاهواء.وحسبوا انهم فوق سلطة القضاء مثلما توهم الرميد و توهم البنكي ران.ولست اعلم اي مبرر اوجدت رءاسة النيابة العامة دون متابعة الماسين بحرمة القضاء والمتسترين على القاتل.ولا املك سوى دعوة طغاة باموال المسلمين الى توظيف ما اذخروه من عملهم الحزبي و الحكومي في تدارك ما فات من مراهقة المحرومين
franchement je ne connais pas feu jaid voulez-vous me dire qui était pendant qu'il était en vie son parcours svp pour bien comprendre
مع انطلاق الظنين المحمي نزل رفاقه الى المحكمة زاعمين ثقلا لهم قد يغير مسار مسطرة الاتهام وليراق دم الشهيد ابن الجيد.وصرح رفاق درب القاتل المفترض انهم لم يسلم العدالة اخا لهم..،بعد ان حكموا الانا والاهواء.وحسبوا انهم فوق سلطة القضاء مثلما توهم الرميد و توهم البنكي ران.ولست اعلم اي مبرر اوجدت رءاسة النيابة العامة دون متابعة الماسين بحرمة القضاء والمتسترين على القاتل.ولا املك سوى دعوة طغاة باموال المسلمين الى توظيف ما اذخروه من عملهم الحزبي و الحكومي في تدارك ما فات من مراهقة المحرومين
ايت الجيد بن عيسى من اعظم المناضلين الشرفاء في جامعة محمد بن عبد الله بفاس كان يقارع تجار الدين بالفكر لذلك تم اغتياله بطريقة وحشية اكثر من طريقة قتل السائحتين الاسكندنافيتين وكان حامي الدين المستشار البرلماني في العدالة والتنمية من مهندسي ومنفذي هذه الجريمة النكراء البشعة
أظن أن القضية مفبركة و مسيسة ….أطراف محسوبة على أحزاب غريمة للبيجيدي على الخط.
نتمنى أن يضع القضاء حدا لهذه القضية التي طال أمدها.
يمكن للسيد oujdi أن يطلع على روبورطاج صدر مؤخرا عبر YouTube ليعرف سيرة هذا الشهيد كما عبرت به من طرف أسرته و بعض رفاقه.شكرا على التفاعل.
إعادة المحاكمة كما يدعي الباجدة تقتضي أن يكون الفعل هو نفسه زمانا ومكانا، أما هذه النازلة الجديدة تختلف تماما شكلا ومضمونا على التهمة الأولى التي توبع بها المعني بالأمر والتي كانت جنحة تبادل الضرب والجرح المفضي إلى القتل دون نية حذوته والتي جرت أدوارها داخل الحرم الجامعي في زمن يختلف تماما عن زمن التهمة الثانية وهي جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتي كانت خارجة الحرم الجامعي بالشارع العام بشهادة شهود الإثبات، لذا وجب تسمية الأشياء بمسمياتها وأن يبتعد اصحاب " أنصر أخاك ظالما أو مظلوما " و " لن نسلمكم أخينا " أن يبتعدوا عن تسيس القضية وكل أساليب الكذب و التضليل و الضحك على الدقون، ونقل المعركة إلى قبة البرلمان بشقيه النواب و المستشارين، ثم محاولة حشد الأحزاب السياسية وتلطيخها بدم القتيل، إذن هذه ليست إعادة محاكمة، بل هي قضية جديدة بكل المعطيات وعليه وجب معالجتها داخل محاكم الجنايات لا في مقرات الأحزاب، لذا وجب تقديم الجاني وهو في حالة اعتقال مكبل اليدين لا حرا طليقا، ترسيخا لدولة الحق والقانون التي يلتف حولها الشعب المغربي بكل مكوناته و أطيافه ….
j arrive pas a concevoir comment un ancien president du gouvernement peut dire (lan nosalimokom akhana) es se qu il ete present le jour du meurtre ? pjdiste n ont absolument aucun lien avec l islam . ils.defendents un meurtrier sans aucune honte (au moins quils laissent la justice prendre son cour.ils ont pas peur du grand dieu .tojar din l islam daba yji nhar ythasbo fih amam lah w inchaallah f denya hiya lewla
لم سنتضامن مع جلادي الشعب…المسطرة جارية
حامي الدين فتح له ملف قضائي عندنا صرح بأن الملكية تعيق التقدم الاقتصادي و الديموقراطي اذا مصيره كالمهداوي،الزفزافي و بوعشرين