قضت غرفة الجنايات بالمحكمة الوطنية الإسبانية بسنتين حبسا نافذا في حق مهاجر مغربي أدين بـ “نشر رسائل تمجد الإرهاب وتدعو إلى قتل أبناء الغرب الكافر”، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ومنتديات الكترونية.
وجاء في منطوق الحكم، الصادر عن أعلى هيئة قضائية بالعاصمة مدريد، أن المغربي “كمال،ج”، البالغ من العمر 33 عاما، سيجرد من الأهلية لمدة تسعة أعوام، وسيخضع لعقوبة الحرية المراقبة والمشروطة فور استكمال عقوبته الحبسية، مشيرا إلى أن المشتبه به يلجأ بصفة منتظمة إلى منصات تمجد الإرهاب.
وأوضح المصدر ذاته أن المدان نشر عدة رسائل تشيد بالهجمات الإرهابية التي استهدفت مدينة برشلونة الإسبانية، وأنه طلب الحصول على المساعدة الشخصية والمادية والعسكرية، مشيرا إلى أنه كان يسعى إلى كسب المال بهدف “محاربة أعداء الإسلام واسترجاع الأندلس واستعادة الحضارة الإسلامية المفقودة”.
“يجب على المسلمين استعمال القنابل والمتفجرات بغية تحقيق أهدافهم، من خلال تدمير المصالح الاقتصادية للدول الغربية”، يكتب المشتبه به المغربي. كما كتب أيضا “أعيش في إسبانيا وأحتاج إلى مساعدة شخص يعلمني طريقة استخدام الأسلحة”. وقد استبعدت المحكمة قدرته على تنفيذ هذه الأفعال التي يروج لها.
صحيفة “إل إسبانيول” أشارت إلى اعتقال المغربي كمال تم سنة 2014 بمدينة ويلبا الأندلسية، مضيفة أن قاضي التحقيق حصل على أدلة كافية لمقاضاته. وتتمثل هذه الأدلة في العديد من الرسائل والصور الفوتوغرافية وبيانات مخزنة داخل قرص مدمج ومخطوطات يدوية تثبت التهم الموجهة إلى المشتبه به المغربي.
حشوما هادشي إسلام دين الحق ورحمة دينا جميل يأمر بالمعروف وبيرحمة هذا الاشخاص اللي بغاو شوهو صورة الإسلام ماهوم بالمسلمين
من أين أتته هده الأفكار الظلامية؟ ومن أين جاءتهم أيضا تلك الأحكام المبنية على مجرد أفكار وليس أفعال وعليهم قبل إدانته أن يفحصوه كما يفحصون بني جلدتهم لربما مصاب بمرض أو قال دلك وهو في حالة تخدير بعيدا عن كل ما يمت بالإسلام صلة. فحدار أن ننجر وراء هاته الأحكام المسبقة لأن مؤخرا صرح أحد المسؤولين الكنديين بإعطاء الأوامر لقتل كل من تفوه بكلمة "الله اكبر" حتى دون توقيفه و استنطاقه ما هده الغرابة والعنصرية؟
لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى.
مال هذا القوم لا يعقلون ! انت في بلد " الكفار" كما تدعي فعليك بأمرين اثنين : إما أن تحترم قوانين وعادات ومواطني البلد المضيف وإما غادر وعد إلى بلد " المسلمين" . لقد أساء هؤلاء الجهلة إلى هذا الدين الرائع وحملوه ما لا يطيق ،وها نحن نجني نتائج هذا الجهل حيث صرنا أضحوكة هذا العالم بعدما كنا أسياده والتاريخ خير شاهد على هذه الحقيقة لكن – مع الأسف – اصبح الإسلام الآن مرادفا للجهل والقتل والإجرام والتكفير والذبح والتخلف وكراهية الآخر وهو من هذه المصائب براء …الإسلام تسامح ، أخلاق، مودة ، إخاء، حسن الجوار، تعايش وقبول الآخر . الإسلام رحمة وتراحم ومحبة لكن هؤلاء الغوغاء حولوه إلى جحيم لا يطاق ..حسبنا الله ونعم الوكيل
لا اعرف لماذا يتورط المغاربة الذين يتوفرون على الاقامة و الجنسية ، في المقابل تجد مغاربة بدون اوراق الاقامة وسط الحقول الزراعية تحت شمس حارقة ، يكافحون من اجل مساعدة ذويهم في المغرب ، المرأة العاقر تريد طفل في حين تجد مرأة اخرى ترمي به في القمامة عالم غريب
انه السرطان الذي ينخر تحت الجلد … هذا الداعيشي يجب سجنه بالمؤبد و ليس بسنتين فقط ﻷنه سيخرج اكثر حقدا و كراهية و سيبحث عن الغفلة كي ينفذ اوهامه … يجب مراقبته جيدا … قبل فوات اﻵوان
لقد هرب من بلده الإسلامي، ليعيش في بلاد علمانية "كافرة"، من أجل أن يحصل على كافة حقوقه التي لم يحصل عليها من المزبلة التي هرب منها .. ثم يقول وبكل فخر: " الإسلام يرفض الديموقراطية والعلمانية."
لكن المفروض أن الديموقراطية والعلمانية ترفض هذا "الأهبل إبن الهبلة
احب ان أعرف من أين اتيتم بهذا الدين، اللهم ان الدين
الإسلامي بريء منكم ومن فتاويكم، اغرقتمونا في المشاكل ونحن نعيش مع الغرب لم يفعل فينا الا الخير
توبا إلى الله الواحد القهار والله لن تفلتو من عقابه لانه دين حب وتعايش وهدا واضح جدا في القرآن الكريم
الاسلام دين الحق والعدل والسلام
محفوظ بادن الله الى يوم البعث.
العيب في بعض الجهلة والمنافقين والمتاسلمين الساعين عبثا لتشويه قيم الدين الحنيف .
كل هذه المصايب جأت من الاخوان صنيعة اليهود للقضاء على المسلمين خين تخندقوا في جماعة من دون بقية المسلمين ورفعوا شعار انهم الفرقة الناجية اما الآخرون فهم اكبر للكفر من الإسلام وكانوا يقولون لنا ونحن صغار لا تفكروا الاشتعال معالشرطة والدرك والجيش لأنهم َحظبون على الدولة الكافرة التي لا تحكم بما انزل الله وبعد صراع مرير مع السلطة خصوصا هناك في مصر ذخلوا في العمل السري ثم تفزعوا إلى تكفيريين ثم جماعات جهادية وفرع منهم ادعى العمل من داخل الموسسات ليدخل الانتخابات فوصلنا الان الى ما يسمى بالقاعدة وداعش والنصر ة والبيجيدي والنهضة وغيرها من الاسماء المستعملة للاستولاء على الغناءم والكراسي في البرلمان والوزارات والجماعات وقتل الناس لأنهم كفار
que fond les muslimes ds les paye du kofare.pour quoi ne pas rester ds leur paradie islamiste
l europe et le monde ne doit pas accepte auqu un barbue et hijabiste ne leur done pas de visa ni le droit a l education refuge et ne doit pas donne la nationalite a c est barbue de terrore
l islame et devenu plus dangereux que le verus de ibola pour les autres qui ne croit pas a l islame chaque muslime doit etre registre comme dangereux voir son face book et ces message et doit etre liste de ne plus avoir la liberte de voyage en europe
il faut faire un code d immigration et voyage pour les islamiste de religion
il ne sont pas pacifique et peut etre dangereux car il son sentimentale
surtout ce qui vien de pays ou l islame et part de la constitution
هادو هما .تاكلو الغلة و تسبو الملة .بلاد الكفار و عاطيين لبنادم قيمة و يساعدوه.هدا كان عايش عندهم و محمدش الله .يستاهل لي يجرا ليه .
لا اعتقد انه شخص سوي اذا صحت التهمة طبعا قتل الإنسان لا يجوز حتى في الحرب اذا كان لا يحمل السلاح بغض النظر عن دينه أو عرقه أو جنسه بعض الجهات تريد خلق الحدث لأسباب ربما غير معروفة أو لأسباب سياسية الله يعفو
قال الله سبحانه وتعالى في محكم ذكره(ولاتجادلو أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن )وقال أيضا لا اكراه فى الدين )صدق الله العظيم ولهاذا فلا يجوز قتل إنسان مسالم على أساس ديني أو مذهبي
هدا هو الجهل بعينه النفس عزيزة عند الله كيف ما كان صاحبها مسلما ام غير مسلم( و لا تقتلو النفس التي حرم الله الا بالحق ) هدا فهم خاطئ لدين الإسلام . الإسلام دين سلام و أمن و أمان و دين تعارف و تسامح. يقع على عاتق الدولة و رجال الدين ان يشعوا حقيقة الدين الدي لا لبس فيه لان فيه خيرا كثيرا .الجهل ثم الجهل هو اكبر عدو لنا كمسلمين.