أحالت عناصر الدرك الملكي التابع لمركز لتامصلوحت بإقليم الحوز، اليوم الأحد، على الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، شابا يلقب بالزكروز، من ذوي السوابق القضائية، من أجل محاولة اغتصاب فتاة من زوار ضريح سيدي عبد الله بن حساين.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الشاب المعني اعترض طريق فتاة قادمة من حي “عين ايطي” بمقاطعة النخيل التابعة لمدينة مراكش، لزيارة الضريح الذي يوجد بمركز الجماعة، وعند مغادرتها تحرش بها.
وأضافت المصادر نفسها أن رفض الفتاة المذكورة لسلوك هذا الشاب جعله يوجه إليها ضربة قوية أفقدتها الوعي، وشرع في نزع ملابسها من أجل الاعتداء عليها؛ لكن دورية لعناصر الدرك الملكي كانت في جولة روتينية، حلت بمكان هذا الحادث، أنقذتها في آخر لحظة.
وأشرفت عناصر الدرك الملكي على نقل الشابة المصابة إلى مستعجلات مستشفى محمد السادس بمراكش، لتلقي العلاجات الضرورية.
لا حولة ولا قوة الا بالله. الله معاها المهم العز للأمن عامة والدرك خاصة يجب محاكمة هذا الطائش
من دوي السوابق القضائية وملي تشد دابة حكممو عليه عوتاني بالتخفيف نظرا لضروفه الاجتماعية وهدا فشدا الاولة كون حكمتو عليه بالاعدام ناقص واحد وهنيتو منو الشعب
بما أن هذا الحيوان يفكر بعضوه التناسلي فقط.فلماذا لا نزيله له ونفقذه ما يعتبره رجولة.ونخلص من شره البلاد والعباد.ويكون عبرة لامثاله.هذه هي القوانين التي يجب أن تدافع عنها جمعيات المجتمع المدني.
في نظري لايوجد فرق بين من اغتصب ومن قتل نفس لربما قتل النفس ارحم لذلك يجب اعدامهم حتى يتوقفوا عن افعالهم الشنيعة وحتى لا يحاول اخرون فعل ذلك
ربما لو قاموا باخصاء بعض المجرمين لقللنا من الاغتصاب و بالاخص اغتصاب الاطفال و دوي الاحتياجات
مثل هذه الوحوش البشريه لا مكان لها في المجتمع الا السجن مثل هؤلاء خبزه وقرعه ديال المال والنعاس على الgس قولولو يعاود يمد يديه الي الغير
يجب تطبيق حدود الشريعة الإسلامية في بلدنا المغرب
إنه وحش وليس بشاب! ونعثه بحيوان يكون أفضل ويجب تطبيق أقصى العقوبات على هذا الوحش وأمثاله، وشكرا لرجال الأمن والدرك وغيرهم من المسؤولين الأشراف
حسبية الله ونعمة الوكيل ماذا لو لم يصادف رجال الدرك لكانت المسكينة في إعداد المقهورات نفسيا وجسديا