تمكنت فرقة الأبحاث والتدخلات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء من إيقاف شخصين، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في حيازة وترويج المخدرات.
المشتبه فيهما جرى إيقافهما على متن سيارة خفيفة تحمل صفائح ترقيم مزورة، بالطريق السريع المداري لمدينة الدار البيضاء، وذلك بعدما واجها عناصر الأمن بمقاومة عنيفة باستعمال أسلحة بيضاء وقنينة غاز مسيل للدموع، قبل أن تمكن عملية تفتيش السيارة من حجز 200 كيلوغرام من مادة الكيف، و35 كيلوغراما من صفائح الشيرا، فضلا عن 27 كيلوغراما من مادة طابا.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ فيما تتواصل الأبحاث والتحريات لتحديد باقي المتورطين المفترضين في هذا النشاط الإجرامي.
الشرطة و الدرك الملكي عليهم استخدام السلاح الوظيفي الموكل لهم من طرف وزارة الداخلية ضد المجرمين
a quoi servent les armes si les policiers ne les utilisent pas contre les criminels.
شدوهم ؤ قالوا عليهم الفشل.
شرطي المغربي داير مجهود لكن الحمل ثقيل.
كثروا نصابة ؤ شفارة ؤ مروجي المخدرات. الشرطي يقبض ؤ محكمة تبرئ .
إذا استمر الحال هكذا سنصل إلي ما وصلت إليه بعض أحياء في المكسيك أو البرازيل عصابة المخدرات مدججة بأسلحة نارية ضد عناصر الأمن. الله يلطف بنا و أولادنا.
يجب استعمال الأسلحة الوظيفة ضد هؤلاء قبل ان يفوت الفوات على ما يبدوا ونقرأ يوميا أن المجرمين اصبحوا يقاومون رجال الشرطة والدرك بما لديهم من أسلحة .
كل ما يريده الشعب المغربي هو تكون لرجال الأمن والدرك هيبة وسلطة على كل معتدي ولا أحد يتدخل في مهنتهم حتى تسترجع هده البلاد أمنها لأن الكل الآن أصبح يخاف عن نفسه وماله وعرضه وأولاده نسأل الله السلامة.
شنو جاب الدرك للداخلية احنيني قول غير داكشي لكتعرف الحاجة لمعندك دراية بها خليها عليك
والله العظيم كلما قرأت هاته الأخبار وبالاخص في الشهور الاخيرة وكلما انفتح قلبي لأني استرجعت تقتي بشوية شوية في المسوولين لان المغرب كان على هاوية الخراب .
انها حرب غير مباشرة ضد الباطرونات الدين طغو وكلخو الشباب وكأنو خطرا على مغربنا لانهم اصبحو قنبلة موقتة بالملايير التي يربحونها بحال هاذاك البرلماني الذي هرب لهلوندا.
انهم مافيات المخدرات بحال كولومبيا او المكسيك وخطر على امن الدولة والمواطن.
زيدو في خنق المجرمين واقطعو تنفسهم لكي ترجع هاته البلاد الى سكتها وأشكر المسوولين على خدمتهم وأتمنى ان تمون عامة وبالاخص في شرق وغرب البلاد ولا تنسو حدود موريطانيا والصحراء المغربية. الله اي عاونكم ولا تنسو ان اولادكم ايضا سوف يكونو ضحية عاذ البارونات الخطيرين على المجتمع وسمومهن ديال الحشيش والقرقوبي.
ما كان يسمى ب 20 فبراير كسرت الخوف في نفوس المجرمين وليس في نفوس "المناضلين" الدين يختفون كخفافيش الظلام في جحورهم بعد كل مظاهرة !
شرطتنا اصبحت في خطر لما اصبحوا تجار المخدرات يهددونهم بالسلاح الابيض …الشرطة والدرك عليهم ان يأخذوا معهم عدد من الكلاب المدربة والسلاح الوظيفي اذا ما حاولوا المجرمين الاعتداء عليهم…القرطاس والكلاب هو الحل .هاذشي بزاف كثر في مغربنا الحبيب.
نتائج عكسية هي ما حصل عليها الشعب المغربي ابان التظاهرات السلمية وحركة 20 فبراير فبدل ان يستنير المواطن البسيط ويثور المثقف ويطمئن الطالب هاج الجانح وتكبر الطاغي واستسلمت العدالة وفترة السيبة راجعة لا محالة