أمر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمكناس بإيداع أمّ متهمة بقتل رضيعتها شنقا جناح النساء بسجن تولال 3 ومتابعتها في حالة اعتقال احتياطي، محددا يوم 19 فبراير المقبل تاريخا لانطلاق جلسات التحقيق التفصيلي معها في هذه القضية التي هزت، أول أمس الاثنين، حي القصبة وسط العاصمة الإسماعيلية.
ووفق ما أكدته مصادر هسبريس، فإن المتهمة بالقتل العمد في حق أحد الفروع سلمت نفسها لعناصر الشرطة، مباشرة بعد اقترافها لجريمتها في حق فلذة كبدها، البالغة قيد حياتها من العمر 8 أشهر، مبرزة أن الزوجة المذكورة سعت إلى تبرير دواعي ارتكابها لفعلها بكونها تعاني من مشاكل نفسية وعصبية حادة، وتستعمل، على إثرها، أدوية مهدئة.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الأم المذكورة (ن.غ) كشفت عند إخضاعها لإجراءات التحقيق التمهيدي عن توتر العلاقة التي تجمعها بزوجها، مبرزة أن عائلة الضحية طالبت بإخضاع قريبتهم للخبرة الطبية للتأكد من سلامتها العقلية والنفسية.
وكانت المتهمة قد قدمت، أمس الثلاثاء، أمام النيابة العامة بغرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بمكناس في حالة اعتقال، بعد إخضاعها لتدابير الحراسة النظرية لفائدة البحث.
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم ألطف بنا يارب كيف يمكن للأم أن تقتل فلذة كبدها. كثرت المصائب والفضائح اللهم استرنا يارب العالمين
القضاء العادل في مثل هذه القضايا يجب عليه منع ذوي الأمراض النفسية وهم معروفين منذ الصغر بانهم غير عاديين من الزواج لأن العلاج الحقيقي لم يتم التوصل إليه بعد في العالم أما الإعدام أو المؤبد أو السجن ليس بالقرار الصائب وإنما هو مزيد من الظلم في حق المرضى كما يجب منع تحميل الأطفال ما لا طاقة لهم به وهم صغار لأنه السبب الرئيسي لانفصام الشخصي .
لا حول ولا قوة الا بالله، اللهم حفظ اولادي و اولاد المسلمين من كل شر يارب
انا اللي كنعزف واحد مريض نفسي كيمشي لسبيطار امراض العقلية او كينتاحر اما ديري هبل تربح وعندك مشاكل مع راجلك طلقي وهني الوقت او متولديش معاه اما باش تكولي بلي مريضة نفسيا وعندك مشاكل مع راجلك وتنوضي تقتلي الدرية اش درت ليك ملي تعصبتي مع راجلك زدحي راسك مع حيط وهديك عائلتها اللي كتقرل الخبرة طبية ملي عارفين بنتكم مريضة متخليوش معها بنتها
الضغوطات النفسية والحياة الزوجية المستحيلة العيش وتصورات مسبقة لحياة الفتاة ما بعد الطلاق تجعل منها انسانة ميتة القلب
Meknès est devenue la première ville criminelle du Maroc
المشاكل وخصوصا المششاكل الزوجية تخرج الشخص عن صوابه…اعرف صديقة لي كانت تعاني في بداية حياتها الزوجية مع عايلة زوجها فكرهته وكرهت نفسها وكرهت رضيعها وكانت لاترضعه حقدا وغلا لعائلة زوجها. رافقتها غصبا عند طبيب …تحدثت مع زوجها وكنت ازورها مرارا..تشبث زوجها بها ومنحها ال عاية والحب والحنان وتغيرت هي والان تعيش سعيدة رفقه ثلاثة اطفال…انها المشاكل الزوجية ياسادة تخرج الانسان عن عقله الى اللاوعي…
ما تعانيه هذه المرأة إسمه post-partum depression ، و هي حالة نفسية تمر بها الأم بعد الولادة، و ما فعلته فهو نتيجة تفاقم وضعها الصحي ، و هذا المرض يتعرض له الأشخاص بغض النظر عن حالتهم الصحية قبل الحمل و الولادة، هي حالة عرضية قد تطول او تقصر حسب نفسية المصاب، لكن يخصها العلاج
احسنت الأخت سميرة كلامك على صواب .هذا مرض يصيب الكثير من النساء بعد الولادة وإذا لم تعالج المرأة في وقت قصير تكون العواقب وخيمة الله يشوف من حالها مسكينة والله يصبرها ويشافيها. أكبر عذاب يمكن تعذبو المرأة هو هذا والله يرحم الطفلة
لاحول ولاقوة الا بالله، اتمنى من جريدة هسبريس ان تقوم بتوعية الشباب و الشييب ،بضرورة تحديد النسل،…، كيف يعقل ان يكون الاب عاطل عن العمل تم الام، تم يلذ ما استطاع البطن تحمله من الاولاد، و ينتظر «اسهل عليهم الله» منطق جل المغاربة و البؤساء، و في الاخير لا لابن عايش مزيان لا الوالدين، و بعدها ينتهي الامر بمجرم في الشارع او عالة على الوالدين نفسهم…او نسمع متل هذه الاخبار .
يجب تحديد النسل اعباد الله راه حنى 37 مليون او تاوحد فينا مسد الباب«مافيه فايدة»ّّ….
لا يمكن لأم عاقلة أن تقتل أبنتها لا يمكن 100%هذه الرأة ليست سليمة في عقلها والكل لديه أولاد يفكر ويشوف واش يقدر ان يقتل فلذة كبده