فارق شخص أربعيني الحياة، مساء اليوم السبت، نتيجة سقوط عرضيّ بحفرة مقلع عميقة بمنطقة لخزازرة بدائرة ابن أحمد بإقليم سطات.
وحسب مصادر هسبريس، فإن الضحية، المزداد سنة 1975، وهو متزوج وأب لطفلين، كان معروفا بإدمانه على الخمر، مرجّحة أنه كان في حالة غير طبيعية قبل سقوطه في الحفرة غير المسيّجة، القريبة من مقرّ سكنه، والتي يبلغ عمقها 15 مترا.
الحادث استدعى انتقال عناصر من درك ثلاثاء لولاد سرية سطات، رفقة ممثل عن السلطة المحلية، حيث قاموا بمعاينة الجثة ونقلها بواسطة سيارة نقل الأموات إلى مستودع حفظ الجثث بسطات في انتظار إخضاعها للتشريح لمعرفة سبب الوفاة.
وأعطت النيابة العامّة المختصّة بالدائرة القضائية سطات تعليماتها لعناصر الضابطة القضائية بثلاثاء لولاد بفتح بحث لكشف ظروف وملابسات الحادث.
الخمر أم الخبائث و هي مفتاح كل البلايا ،لكن على العموم نتمنى الرحمة والمغفرة للفقيد
اذا كانت الحفرة مسيجة والضحية سكران فعلى نفسها جنت على براقش ولا مسؤولية لاحد في هلاكه بل المسؤولية العظمى هي التي ستقع على عاتقه عندما سيلقى الله وهو سكران … يالها من سوء الخاتمة !!
حفرة بهذا العمق المفروظ ان تكون مسيجة لانها تعرظ المواطنين للخطر خصوصا الاطفال . استهتار بارواح المواطنين على المسؤولين محاسبة المسؤولين عن ترك هذه الحفرة بدون سياج . اما ما يخص الظحية هل كان مخمورا ام لا الله اعلم .ربما ليس صحيحا و السلام
مخمور أو لا فإنه ضحية لمماراسات مخالفة للقانون لبعض المقاولات التي تستهتر و تحقر حياوات البشر و الحيوان على حد سواء.
هذه الحوادث تقع عندنا حتى داخل المدن حيث بعض المقاولات لا تنهي أشغالها و تترك حفراً كثيرةً وأكواماً من الأنقاض و الأتربة و الأوساخ و حيث المكلفون بمراقبة الأشغال يتساهلون كثيراً، و يغضون الطرف لصالح هذه المقاولات اللامسؤولة و التي لا تُعِير لِمَعْنَى المُوَاطَنَة أي اهتمام.
ما دامت غالبية المواطنين لا تعرف حقوقها و لا تتابع قضائيا كل من لم يقم بعمله بشكل كامل و مطابق للقاوانين بما فيهم المقاولات و أصحاب المشاريع ( من بلديات وجماعات قروية و مؤسسات حكومية و خواص) المتسببين في هذه الحوادث، فإننا سنشهد دائماً هذه الأحداث المؤلمة.
أما الذين يحتقرون الروح البشرية و يقولون إن الضحية كان مدمناً على كذا و كذا فهذا شأنه مع خالقه. فأما شريعة الله و القانون، فهما، على حَدٍّ سواء، يحميان الإنسان كما كان لونه و معتقده و فعله ما دام لا يعتدي على أحد. فإن حصل أن اعتدى فهناك شريعة و قانون لردعه. هو لم يَجْنِ على و لِهَذَا وَجَبَتْ مُعَاقَبَةُ مَنْ جَنَا عَلَيْهِ فِي حياته. x
في الحقيقة المرة وفي الواقع الساطع وعلئ ارض الواقع فان كل شر مستطير فهو من سوء الحظ رغم ايماننا بالقضاء والقدر خيره او شره فكم من انسان قاده حظه العاطر لكثير من المصاءب ماكانت لتخطرله علئ باله : (- اللهم انا لا نطلب منك رد القضاء ولكن اللطف فيه – ( وكم من انسان قاده حظه الباهي الئ اشياء كثيرة متميزة ماكان ليحلم باي منهما ادن فالدنيا حظوظ .
Je ne dois pas que le mort. Soit sâoul. Les autorités mentent