تم، صباح اليوم الأربعاء، العثور على جثة شخص مسن (ك.م)، يبلغ من العمر 86 سنة، بغابة آيت مخشون بجماعة المرس، التابعة لإقليم بولمان؛ وقد كان يعاني من الزهايمر، وأعلن تغيبه قبل حوالي أسبوع.
وحسب ما أكده قريب من عائلة الهالك، تحدث لهسبريس، فإن الضحية خرج من منزل أسرته، الكائن بمنطقة إيموازار مرموشة، صباح الخميس المنصرم، ولم يعد إليه منذ ذلك التاريخ.
وأوضح المصدر ذاته أن عائلة المتغيب بحثت عنه بجميع الوسائل، بما في ذلك استعمال وسائط التواصل الاجتماعي، لأجل العثور عليه، دون أن تتمكن من اقتفاء أثره، موضحا أن المعاينة الأولية لموقع العثور على جثة الهالك تظهر تعرضه للسقوط من أحد الأجراف الوعرة.
وبينما فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا حول ملابسات وقوع هذا الحادث، سيتم، بأمر من مصالح النيابة العامة المختصة، إخضاع جثة الضحية للتشريح الطبي للتأكد من الأسباب الحقيقية لوفاته.
ملاحظة المرجو من العائلات التي عندهم احد مريض بزهيمر ان لا يتركه يخرج لحاله و رعايته لكي لا يتعرض الي اللادي واذاممكن فيه تقنية حديثة مثل تشب تضع له لي تتابع تحركاته او اذا خرج تحدد مكانه
انا لله وانا اليه راجعون
خرج الرجل واقفا على رجليه وعاد جثة هامدة بسبب الاهمال الاسري نعم كانوا يودون التخلص منه فتركوه يخرج من البيت دون اكثرات به وهم يعلمون انه مريض بالزهايمر هذا في نظري المهم الله يرحمه ويسكنه فسيح الجنان والله يصبر كل واحد كان يحبه
الله يرحمو ازداد سنة 1932 قبل صعود هتلر للحكم !!! ترى كم من أحداث وتقلبات وأهوال عاصرها هذا الرجل المسكين الذي عِوَض ان يقضي أواخر عمره مرتاحاً مشمولاً بالرعاية يسقط من جرف وينتهي بهذا الشكل .. أنا الذي اعتبر نفسي على اعتاب الشيخوخة ودماغي تزدحم بما رأيته وعشته وجربته أتصور هذا المسكين رحمه الله عند ازديادي كان يبلغ من العمر سبعة وعشرون سنة !! رحمك الله أيها الشيخ …
تخيل واحد المستشفى كنخسرو عليه 9 المليون بحال ديال بن كيران فالشهر واش هاذ الشيخ يموت في الخلاء
ان مريض الزهايمر يحتاج الى عناية خاصة وتواجد مستمر.لا يترك وحده قد يقوم ببعض الاشياء الخطيرة فهو كالطفل الصغير.دائما تغلق باب الشقة بالمفتاح من الداخل حتى لا يخرج وينسى طريق العودة.اقول هذا عن تجربة.اللهم عافي مرضى المسلمين
*انا لله وانا اليه راجعون*
تعددت الأسباب والموت واحد؛
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولائك رفيقا والهم ذويه الصبر والسلوان ؛
أذكروا امواتكم بالخير