اضطر ضابط شرطة ممتاز يعمل بفرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالخميسات لاستعمال سلاحه الوظيفي، بشكل تحذيري، في مواجهة شخص هاجم عناصر الشرطة بواسطة سلاح أبيض عبارة عن سيف وكلب من فصيلة خطيرة.
وكانت دورية أمنية قد تدخلت لإيقاف شخص من ذوي السوابق القضائية ومبحوث عليه على الصعيد الوطني من أجل ترويج الأقراص الطبية المخدرة، قبل أن يهاجم شقيقه عناصر الأمن في محاولة لتخليصه.
المعطى اضطر موظف الشرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة تحذيرية مكنت من دفع الخطر الناتج عن هذا الاعتداء، بعد حجز السلاح الأبيض والسيطرة على الكلب المستعمل خلاله، تبعاً لما جاء في بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني.
وقد وُضع المشتبه فيه الرئيسي، الذي ضبطت بحوزته لحظة إيقافه كمية من الأقراص الطبية المخدرة المعدة للترويح، تحت تدبير الحراسة النظرية؛ فيما لا تزال التحريات جارية لإيقاف شقيقه، الذي تمكن من الفرار.
الله أكبر الله أكبر ولا اله الا هو . وكل من ثم القبض عليه يقال من دوي السوابق ما دور السجن وايت غابت العقوبة لردع هؤلاء ربما السجن أحب لهم من الحرية لأنه اصلا ليس سجنا بل مكان للترفيه التلفاز الأنشطة وسهرات فنية وهدا ما تدافع عنه ما يسمى بحقوق الإنسان الظالم أما المظلوم فله الله.
ارجو من السادة القضاة تطبيق حكم الإعدام للقضاء على كل أشكال العنف والجريمة في بلادنا
طلقة تحذيرية في الهواء تجرج المديرية العامة للأمن الوطني ببلاغ و هيلالة يجب ردع مثل هؤلاء الخارجين عن القانون طلقة في الرأس مادام يقاوم رجال الشرطة و يهدد سلامتهم أما اسلوب التساهل يزيد من تفرعن المجرمين الذين أصبحوا يحتقرون و يتحدون رجال الأمن لأنهم يعرفون أن السلاح الذي يحملونه مجرد زينة و ديكور ليس إلا …على الأقل إن لم تكن الرصاصة في الرأس فلتكن في اليد التي تشهر السلاح حتى تشل و لن يرفعها مرة أخرى الصرامة الصرامة
لقد تم تشييد الكثير من الطرق الرابطة بين جميع الولايات في أمريكا من طرف السجناء . لماذا لا يطبق هذا في المغرب . هناك أشخاص يلزمهم الأعمال الشاقة.
يجب أن يطلق الرصاص على الأرجل و الكتف للحد من هذه المهزلة .
الأقراص الطبية المخدرة أو القرقوبي يأتي معظمها من الجزائر .. على المسؤولين تكثيف مراقبة الحدود للحد من هذه الظاهرة التي تشكل خطرا على الجميع و خصوصا الشباب
يجب محاربة هذه الشرذمة من الناس الذين يفسدون في الارض ولا يصلحون والشكر موصول لرجال ااشرطة.
القرقوبي والمخدرات الاخرى والتقصير الظاهر لبعض موظفين الدوائر الامنية وعشوائية التربية وكثرة الولادات الغير مدروسة هي سبب هذه الانفلاتات الامنية ففي عمالة البرنوصي وبالتحديد بين بلوك 3 وبلوك 2 قرب مسجد الجبلي هناك مايزيد على 5 مروجين للمخدرات والقرقوبي بالخصوص مع غياب تام لدور الدائرة الامنية 34 والمنطقة الامنية اناسي والساكنة تتجرع مرارة الوضع لتكاثر المدمنين والمجرمين بالمنطقة
في البداية اود ان اقول على كل مواطن ان يفهم شعار الأمن الوطني"الأمن في خدمة المواطن" نعم نحن مع التدخل بالسلاح في مثل هذه الأحداث شكرا لكم يا رجال الأمن شكرا
زمن السيبة ,في كثير من بلدان العالم يثم زج بهؤلا المجرمين بسجون خاصة بهم مثل ;لاسابانيتا.. فنزويلا;كارانديرو.. البرازيل;بانغ كوانغ.. تايلاند,جيتامارا.. رواندا …… وغيرها كثير. المجرمون في المغرب اصبحوا لايخافون عقوبة السجن لانها بالنسبة لهم مكان لاستراحة محارب.فسجون البلاد بها التفزة والماء والكهرباء والحشيش والقرقوبي,وما لد من طعام وشراب ,والتكوين المهني,والدراسة ويمكنه مزاولة تجارة الممنوعات ,وووو فهو لم ولن يضيع ,رابح في السجن وخارجه.