اضطر عميد شرطة، يعمل بفرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن في بنجرير، لإطلاق رصاصة تحذيرية من سلاحه الوظيفي، وذلك خلال تدخل أمني لتوقيف شخص في حالة تخدير متقدمة، كان يحمل سكينا من الحجم الكبير استعمله في تعريض حياة عناصر الشرطة للخطر.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني بأن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، وذلك بعد تورطه في تعريض ضحية من ذوي السوابق القضائية لاعتداء جسدي بالسلاح الأبيض، نقل على إثرها للمستشفى لتلقى العلاجات الضرورية.
كما ذكر المصدر نفسه أن المعني بالأمر أبدى مقاومة عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة، كما عرض مفتش شرطة من أفراد الدورية لجرح على مستوى الرأس، وهو ما اضطر موظف الشرطة لإطلاق رصاصة تحذيرية من سلاحه الوظيفي مكنت من توقيف المشتبه فيه، وحجز السلاح الأبيض الذي كان بحوزته، فضلا عن توقيف شقيقه الذي حاول مآزرته في مواجهة الأمنيين.
وقد تم إيداع المشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك في انتظار استكمال إجراءات البحث والكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
نفس القصة تتكرر دائما…قرطاسة تحديرية…إصابة رجل أمن…تقديم الجاني للمحاكمة…عفو ملكي…عودة المجرم لإستكمال نشاطه الإجرامي..مسلسل ممل بكل المقاييس
bravo à ce commissaire d utiliser son arme de fonction .les voyous n ont peur de rien.Il se permettent de terroriser la population avec leurs armes blanches. meme en Europe on voit des interventions de la police avec leurs armes quant il le faut .Et c est tout à fait normal pour protéger leurs concitoyens.
كنت اتمنى ان تكون الرصاصة في راس هاذا الجانح
انا نظري مثل هؤلاء المجرمين الخطيرين لن تنفع معهم طلقات تحذيرية وانما مباشرة في الجسد وإلا سيكونوا ضحايا
لا ينبغي التساهل مع المجرمين، والخارجين عن القانون والنظام العام للمغرب، والحاملين للسلاح الأبيض، والهاربين من الحق العام للدولة، ذكرا كان أم أنثى. والشرطة ينبغي أن تكون في المستوى الذي يتطلبه الموقف والواجب المهني والوطني ووو
امريكا ام الديموقراطيات في العالم شرطييها يطلقون النار على السائق الذي يحرق الضوء الاحمر و مباشرة للرأس فكيف تجيز لنفسها معاقبة و اعدام المتطاولين على القانون العام للبلد بينما نحن شرطيونا ممنوع عليهم اطلاق النار لتكسير السيقان على الاقل و لما لا الاعدام الفوري للمنحرفين لانه لا جدوى من اعادة تربيته لانها ستكون مصضيعة لللطحين و اللوبيا فقط في السجون.
بحال هاد النوع خاصو قرطاسة فالراس ونتهناو منو غادي غير يزور الكوميسارية وييتطلق من بعد ويرجع يكريسي شي بريء باراكا راه الحباسات عمرو
واش خاص حتى يتقاس البوليسي عاد يطلق رصاصة تحذيرية خاص حتى يتقطعلو صبعو ولا يتخسرلو وجهو عاد رصاصة تحذيرية علاش من الاول منطلقش رصاصة تحذيرية وملي تقاس البوليسي ديك الساعة رصاصة في الرأس أو الرجل هادشي خاصو إعادة النظر
J espère que.Mr hamouchi change la loi le.plus tôt possible
Il faut donner plus de pouvoir au policier
Je connais ce jeune commissaire qui travaille dur à bengurir et qui a été derrière l'arrêt de plusieurs criminels. Tout le monde à bengurir respecte ce commissaire : un polcier d'intervention par excellence. Lui même il a été blaissé dans cette intervention