لقي شاب يبلغ من العمر 28 سنة مصرعه، مساء اليوم السبت بحي السلام في مدينة القصر الكبير، إثر تلقيه طعنات بالسكين في بطنه.
وأوضح شهود عيان، ضمن تصريحات لهسبريس، أن خلافا نشب بين الهالك، الذي يمتهن الخياطة، وشاب يتابع دراسته الجامعية، مضيفة أن النزاع الذي لا تزال أسبابه مجهولة أسفر عن وفاة الخياط وفرار الجاني إلى وجهة مجهولة.
وتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى المدني بالقصر الكبير، في الوقت الذي باشرت المصالح الأمنية أبحاثها للوصول إلى مرتكب الجريمة.
لاحول ولا قوة إلا بالله القتيلة ولات ساهلة. و دابا ملي قتلتيه خسرت الدنيا والآخرة. وملي أنت قتال مستحيل تكون كنت كتقرا وطالب. حيت القراية قبل كل شئ تربية، تهذيب وأخلاق. وزايدها بالهروب فاين غتهرب وشحال غتهرب. اللي غيبقاو فيا هما الوالدين مساكن.
بلا ماتهرب ياحنيني ملي كتخاف من العقاب اشداك لشي جريمة هاانت قد انهيت دراستك بميزة مجرم وستناقش اطروحتك امام القاضي في القادم من الايام والله مشكلة كبيرة اصبح القتل كتناول فنجان قهوة صباحا رحم الله هذا الشخص ربما كان يعيل اولاده او والديه على متاعب الحياة هاهو الان رحل وترك الجميع
Samira ton commentaire est bien dit mais satan et la haine aide l'être humain a faire pire que ça….
أختي سميرة، ذكرت أن "القتيلة ولات سهله" نعم معك حق، و السبب هو ترك ما أمر الله به من قصاص و من قتل و صلب المفسدين في الأرض و من قطع يد السارق و جلد الزاني الثيب و رجم المحصن و غير ذلك من الحدود في الدنيا التي أوجبها الله لمصلحة عباده، قال جل و علا " ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير"
و قال عز من قائل " و كتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس و العين بالعين و الأنف بالأنف و الأذن بالأذن" إلخ ما قال، و قال الحق تعالى ( و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" و قال سبحانه " إنما جزاء الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم و أرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض" لو طبقت حدود الله في من يستحقها لأصبح القتل و الإجرام ناذرا، قال تعالى" أفحكم الجاهلية يبغون و من أحسن من الله حكما لقوم يوقنون" اللهم ارزقنا اليقين و الثبات على دينك و سنة نبينا محمد صلى الله عليه و آله و سلم حتى نلقاك. و الحمد لله رب العالمين.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يرحمه
الجرائم كثرات والارواح البريئة كتموت يوميا والسجون عمرات هاذشي بزاف هذا المجاز اللي قتل الخياط الضعيف أصبح مجرم بين عشية وضحاها ما عملش بحاساب والدية للي غادي يتألموا وخرج على الضحية الخياط المسكين للي تيخدم على وليداتو الحل لهذه الجرائم التي نصبح عليها كيوم هو الاعدام في الساحة وأمام الجميع ليكونوا عبرة يعتبر ….المصائب كلها تأتي من تحت رأس الحقوقيين عفوا الخروقيين شغلهم الشاغل وتمويلهم من ??? خلاهم يدافعوا على المجرمين وينساوا الضحايا ..الله يأخذ فيهم الحق .والله يرحم الخياط ….والمجرم الهربان غادي يتعتقل بحالوا بحال كغيره بفضل الشرطة المغربية المحنكة يجبدوه وخا بتخشى تحت الارض تفو عليه خصهم يطوفوه في انحاء البلاد للي عمل فيها الجريمة .
هذا ليس طالبا بل مجرما سفاحا لحمله السيف وقتل الأبرياء أما صفات الطالب فهي الأخلاق والمعاملة بالتي هي أحسن وتجنب الصراعات
القصر الكبير مدينة محافضة تتميز بالسلام وهدا الحدت لا اعرف شيئا عنه رغم انني ابن الحي مند ١٩٧٧ .الرحمة يارب .اللهم يا لطيف اسالك اللطف فيما جرت به المقادير.
ياطالب جامعي قدم نفسك الى اقرب مركز الدرك أو الشرطة .
الفتنة اكتر من القتل .تشجع وقدم نفسك لتنال الجزاء هدا ما كان مقدر لك ….
واقيلة متفاهموش على شي طرف ديال لحشيش من حيث لكمايا ؤلا شي نزاع بسبب الخمر ؤلا واقيلا مبغاش إفصل ليه كستيم بثمن مناسب شي حاجا من هادشي ﻷنه أش جاب هداك لداك ؤلا واقيلا جيران