تمكنت عناصر الفيالق الجمركية بفاس التابعة للمديرية الإقليمية بفاس من إفشال عملية تهريب عدد من السلع المهربة على متن شاحنة وسيارة من الحجم الكبير.
السلع المحجوزة تتكون من ملابس وأحذية مستعملة وأخرى جديدة، يقدر وزنها بحوالي 9 أطنان، وتقارب قيمتها المالية تسعين مليون سنتيم (900000 درهم).
ولم تسفر العملية عن إيقاف سائقي الشاحنة والسيارة الكبيرة، حيث تمكنا من الفرار إلى وجهة مجهولة.
الجمارك تحجز بإسم القانون فقط المتلاشيات والخوردة وما شابه اما السلع الثمينة دات القيمة فقيمتها لا تدهب الى ميزانية الدولة بل إلى الأرصدة الخاصة.ادا تاملتكم في أملاك اي جمركي فستجدون العجب
ولم تسفر العملية عن إيقاف سائقي الشاحنة والسيارة الكبيرة، حيث تمكنا من الفرار إلى وجهة مجهولة.
كيف يعقل ان يتمكنا من الفرار ؟؟ انها فضيحة ومحاولة للتغطية على رؤوس فساد كبار كالعادة كما يجب محاسبة كل مسؤولي الحواجز التي مرت منها المركبات منذ دخولها للبلد