أوقفت عناصر من المركز الترابي للدرك الملكي لحطّان، بضواحي مدينة خريبكة، ثلاثة أشخاص يُشتبه في تورّطُهم في قضايا تتعلق بحيازة وترويج حبوب الهلوسة بأحد المحلات التجارية بمركز حطّان.
وأوضحت مصادر جريدة هسبريس أن مصالح الدرك الملكي توصلت بمعطيات مفادها أن صاحب محل مخصص لبيع الهواتف النقالة يشتبه في ترويجه حبوب الهلوسة داخل محله التجاري؛ وهو ما دفع الدركيين إلى ترصد المكان وتتبع صاحبه.
وأضافت المصادر ذاتها أن عملية المداهمة والتفتيش أسفرت عن ضبط كمية من حبوب الهلوسة، ليجري إيقاف صاحب المحل واثنين من مساعديه، نقلوا إلى مركز الدرك الملكي للبحث معهم والاستماع إليهم في محاضر رسمية.
وقد وُضع الموقوفون الثلاثة رهن تدابير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة، من أجل معرفة مصادر تلك المواد المخدرة وتحديد هويات الشركاء المحتملين في القضية ذاتها.
حتى هاذ الشباب ولاو واخا تعطيهم براز الكلب ياكلوه. بنادم تالف
مزيد من تدمير الشباب المغربي من طرف مافيات الفساد بعد ان اصبحت جميع انواع المخدرات السامة متاحة للجميع أصبحنا نرى الحشيش يبرم على عيناك يا ابن عدي و أمام الجميع أصبحت حبوب الهلوسة القادمة من الجزائر و اسبانيا تجد لها مكان في المغرب مزيد من تدمير الشباب المغربي متى نستيقظ السلطات و تحارب الرؤوس الكبيرة التي تدمر أجيال المستقبل واش عارفين فين غادي المغرب بهذا المصيبة؟ أين القضاء اين الدولة المغربية لتحمي شعبها من السموم؟
هذا نوع جديد من الإتجار في المخدرات . ظن صاحب المحل أنه نجى من فعلته . قال أن محل التليفون لن تشك فيه العناصر الأمنية بحجة أنه محل لبيع الهواتف النقالة . لكن حدث العكس وتم القبض عليه ..
تجب مراجعة عقوبات بيع هده المخدرات بالذات و المستوردة بالخصوص و تشديدها جدا.لان من يتناولها تسقط آدميته.و يقتل و يغتصب حتى أمه.
ما لا يعرفه أمثال هؤلاء الطماعين الذين وسٌخو حلالهم بالحرام
أن ما كانو سيربحونه من بيع الهواتف النقالة من مال حال كان سيجعل الله لهم ولعائلاتهم فيه الخير والبركة وسيكفيهم عمرهم كله لكن عندما أدخلو مال المخدرات الحرام عليه فوالله لن يجعل الله لهم فيه لا خير ولا بركة والأكثر من هذا سيُسلط الله عليهم الآفات والأمراض والمصائب بسبب دعوات عائلات المدمنين
أنا أعرف رجل كان يُتاجر في الحشيش وكان يملك من القصور والسيارات والأموال ما لا يخطر على بال أحد لكن فجأة ابتُلي بأمراض خطيرة كلفت عائلته أموال كبيرة وبالاضافة لهذا قامو ببيع أغلب ممتلكاته على العلاج الذي كان بخارج المغرب لكن لم ينفعه لا مال ولا دواء ولا المستشفيات الفخمة التي كان يتعالج فيها ومات في الأخير تاركا ورائه عائلة ضائعة واثنين من أبنائه دخلو السجن حكم عليهم بأكثر من 20سنة وهم في عز شبابهم بسبب المتاجرة في الحشيش يعني ضيع صحته وضيع مستقبل عائلته بسبب المال الحرام وبسبب دعوات عائلات ضحاياه
ولهذا أقول لجميع المغاربة لا توسخو مالكم الحلال بالحرام لأن القليل حلال خير من كثير حرام لا بركة فيه ولن يجلب لكم سوى غضب الله
العقوبة القاسية والأعمال الشاقة في السجون هو الحل ولا حل غيره قبل أن يزيغ القطار عن سكته ولا أحد يفلت من شر هؤلاء كيف ما كان منصبه . كفانا من الإعفاءات الحبسية ومن الترفيه في السجون ومن حقوق الإنسان لمن لا إنسانية فيه .
لقد زاغ القطار،
واش باقي شي قطار آخر