أوقفت مصالح الأمن بالدائرة السادسة بمقاطعة سيدي يوسف بن علي بمراكش، اليوم الإثنين، ثلاثة مساعدي صاحب شاحنة لبيع البطيخ الأحمر (الدلاح)، كان يحتل الملك العمومي أمام سوق الربيع، بعدما حاولوا الاعتداء بالأسلحة البيضاء على قائد المنطقة الشمالية، الذي تدخل لتطبيق القانون.
وقالت مصادر هسبريس إن رابع المعتدين، الذي كان يهدد القائد المذكور وأربعة من أعوان السلطة بشفرة، حررت في حقه مذكرة بحث، وجهت نسخة منها إلى الشرطة القضائية، مضيفة أن “عناصر الأمن حجزت منشارا حاول المعتدون استعماله في الاعتداء نفسه؛ فيما حجزت السلطات المحلية الشاحنة وحمولتها”.
وأوردت المصادر ذاتها أن صاحب الشاحنة، التي كانت تعرض البطيخ الأحمر، يملك محلا بسوق الربيع البلدي، مضيفة أنه “ركن الشاحنة بطريقة احتلت جزءا كبيرا من الملك العام، دون أي أن يكترث، ما أدى إلى عرقلة حركة السير والجولان”.
وأوضحت المصادر نفسها أن المعني بالأمر “لا يدفع الواجبات القانونية لسوق الجملة، ما جعل السلطة المحلية تطلب حضور الجماعة لمعاينة الأمر والقيام بالمتعين قانونا”، وأشارت إلى أن “له سوابق في الاعتداء على عون سلطة قبل ثلاثة أشهر مضت”.
يذكر أن الموقوفين وضعوا بأمر من النيابة العامة المختصة رهن تدابير الحراسة النظرية، من أجل تعميق البحث القضائي.
نهار ما هايقاطع الشعب الفراشة وصحاب الكرارس وهيشري من الحوانت لي تيتعاونو معنا بضرائبهم هاديك ساعة البلاد هتنقى من الكانيبال
قبل ما يحتلو الملك الملك العمومي كان عليهم يصيفطو لقايد حقو علاه الدنيا سايبا ههههههه مساكن باقين بوجاديين
لن نقبل أن تعم السيبة في البلاد فمن احتل الملك العمومي او اعتدى على المواطنين فيجب تطبيق أقصى وسائل الردع حتى يكون عبرة للجميع
وهاهو رمضان على الابواب حيت الكلام الساقط والسب والشتم والمقاتلات عملة سائدة في الشارع والسلطات الامنية نائمة
قلة التربية وقلة تطبيق القانون هما من مشاكل المغرب المعاصرة
il faut libérer les voies publique dans toute les villes
c'est une catastrophe
bou ya omar
أوضحت المصادر نفسها أن المعني بالأمر "لا يدفع الواجبات القانونية لسوق الجملة، ما جعل السلطة المحلية تطلب حضور الجماعة لمعاينة الأمر والقيام بالمتعين قانونا"، هادا علاش؟
إذا ظهر السبب بطل العجب. حيث ما كيدفعش الإتاوة الواجبة للجماعة وللقايد والمخازنية غاديين يغرقوه فالحبس.
اوجدوا لهم العمل ولن يبيعوا بعد ذلك البطيخ.
هيبة الدولة في خطر من كثرة الاعتداءات على رجال السلطة اثناء قيامهم بواجبهم فيجب الاعتناء بهده الفئة و ليس العكس ..
شكرا للأمن الوطني ، لان البعض يظن ان البلاد سايبة فمن جهة يطالبون بالحقوق ومن جهة يخربون لكن لا ينفع مع هولاء سوى الحديد والزرواطة والسجن لا تسامح مع الرعاع لا تفاهم مع محتلي الطرق الرئيسية سواء كانوا من الباعة او من المحتجين لي ماعندو ما يدير يدخل للطريق ويدير ما بغا ، هادشي بزاف
ان بعض سائقي الشاحنات يقومون بالفوضى،وخصوصا سواق شاحنات جر السيارات، والغريب أن هاته الشاحنات تقوم بجر السيارات المخالفة الى المحجز، فالغريب ان كثير منها يخالف القانون مثل وقوفهم له انه الشاحنات الكبيرة بالملك العمومي او بين الأحياء السكنية،ويستحسن ان تقوم الجهات المعنية بفرض القانون على شاحنات جر السيارات بواسطة شاحنات للجر تكون تابعة للشرطة او الدرك مع سن قانون مستعجل يلزم شركات شاحنات الجر بضرورة توفرها على مستودع للشاحنات.
مثل هذه التصرفات تبين أن هبة الدولة في مهب الريح
Et les trottoires colonisés surtt par les cafés . qui pourra parler, ou il y a anguille sous roche
انا لي باغي نعرف هو واش هذا الناس غالبين السلطة او السلطة لي كا تخلي شي افرش او شي كا تمنعو خاص بحال هذ الناس اتمنعو بصفة عامة لانه شي بعضين ان لم اقول الحميع كا احتلو النصف فالشوارع ويعرقلون المرور لا من اليمين ولا من اليسار بحال أمام مسجد المحسنين المحاميد مراكش ولاحظت واحد القضية هو بعض الخطرات كا اكون الامن بما فيه المخازنية والقائد واقفين من بعد كا انسحبو وتعود المياه لمجاريها واش كا ادورو معاهم وينسحبون باش اخليوهوم اديرو لي بغاو انا ما فهمت والو المهم انا لست ضد هذ الباعة اللّٰه اكون فالعون اطلعوا فوق تريطوار واخليو الطريق ليبر واش هذ المولطنين ما عارفين بانه ممنوع للراجلين باش يمشي في الطرق الا الى باغي يقطع ويشوف يمين وشمال عاد اقطع المهم من هذا الشعب لا زال متأخر وما واعيش لانه ماشي الامن لي خصو احضي المواطن لي خصو اتربى على اش لي من حقو واش لي واجب عليه السلام عليكم
على الدولة أن تسترجع هيبتها المفقودة…
بغيت نعرف علاش الافارقة من القارة الافريقية الموجودين في مدينة الرباط محتلين الملك العمومي ولا حسيب ولا رقيب اين وزير الدخلية و والي الرباط و العامل واش حرام على ولاد البلاد وحلال الافارقة
لا اخفيكم سرا : المسبب الرئيسي في الفوضى واحتلال الملك العمومي هم ( اصحاب السلطة المحلية ) لانهم يتساهلون مع المحتلين والباعة المتجولين بالمقابل المادي او المعنوي. و رتبة (قاءىد) يجب ان تنمحي لما لها من حمولة تاريخية منذ عهد الحماية ،:من بطش و سطو ومزاجية في الحكم و؛؛؛؛