مثل المتهمون الأربعة والعشرون في ملف “جريمة شمهروش” أمام الهيئة القضائية بالمحكمة الاستئنافية في سلا، اليوم الخميس، ضمن أول جلسة مخصصة للنظر في هذه القضية.
وقررت الهيأة القضائية، برئاسة القاضي عبد اللطيف العمراني، تأخير الملف إلى السادس عشر من شهر ماي الجاري بطلب من الدفاع والطرف المدني من أجل الإعداد.
ويتابع هؤلاء على خلفية الجريمة التي أودت بحياة لويزا فستيراغر يسبرسن، الطالبة الدنماركية البالغة من العمر 24 عاماً، وصديقتها النروجية مارن أولاند، 28 عاماً، إذ ذبحتا ليلة 16/17 دجنبر الماضي في إمليل، نواحي مدينة مراكش، حيث كانتا تخيمان.
ويواجه المتابعون تهماً ثقيلة، من بينها “الإشادة بالإرهاب” و”الاعتداء المتعمد على حياة أشخاص” و”تشكيل عصابة إرهابية”، وهي تهم تصل عقوباتها إلى السجن المؤبد.
وظهر المتهمون في المكان المخصص لهم في قاعة المحكمة وغالبيتهم ملتحون ويرتدون “لباسا سلفيا”، فيما ظهر كيفن زولر غويرفوس، السويسري من أصل إسباني البالغ 26 سنة، بلباس رياضي أخضر وبدون لحية.
ورفض معظم المتهمين، خلال تقديمهم أمام المحكمة، تعيين محامين عنهم، لكن الهيئة القضائية قررت تنصيب محامين في إطار المساعدة القضائية، فيما ينوب عن كيفين المحامي المغربي سعد السهلي.
وحضرت هذه الجلسة، التي تابعتها وسائل إعلام وطنية ودولية، والدة السويسري، وزوجته المغربية التي كانت مرتدية نظارة شمسية وتحاول تفادي أعين الصحافة خارج القاعة، فيما غابت عائلتا الضحيتين ومحاميهما عن الجلسة.
وقالت زوجة السويسري في حديث للصحافة مبرئة كيفين: “كان معي دائماً ولكم أن تسألوا الجيران في مراكش، ولدينا أدلة على براءته ونحتاج الوقت فقط”، فيما أكدت والدته أنه “ليس متطرفاً وكان يحب كرة القدم ويدخن الحشيش”.
وأضافت في تصريح للصحافة داخل مقر المحكمة: “لديه ابن بعمر سنتين وهو حزين ينتظر عودة أبيه”، مشيرةً إلى أنه لم يعقد أي لقاء مع المتهمين الآخرين في منزله.
وأفادت الأم أيضاً بأن ابنها “يحب ممارسة Paintball وليس لديه أية صلة مع هؤلاء الأشخاص ولا يعرفهم”، موردة أن كيفين “كان يذهب إلى المسجد ثم انقطع فيما بعد عن أداء الصلاة”.
ويعتقد أن قائد الخلية هو عبد الصمد الجود، وهو بائع متجول يبلغ من العمر 25 عاماً، فيما يرجح أن يكون كيفن زولر غويرفوس مدربهم على إطلاق النار.
كنتمنى من القضاء باش انزل عليهم باقصى العقوبات ليكونوا عبرة لمن سولت نفسه على مثل هذه الجريمة
لكل مذنب جزاء والقتل العمد حرمه الله ولهذا فالحكم بالاعدام حق على مثل هؤلاء الاوغاد
القضاء المغربي يؤجل إلى ما لا نهاية محاكمة الجهل والفقر والأمية و الفساد.
أنا لا أفهم لماذا كل هاد الجلسات الإعدام مباشرة بعد الجلسة الأولى
الإعدام للوحوش الآدمية نتمنى أن يكون الإعدام عقوبتهم لكي يكونو عبرة لغيرهم. تفاقمت الجرائم وجب تشديد العقوبان
لا حول ولا قوة الا بالله
الفقر والعيادو بالله منه والجهل والعيادو بالله منه
التقيا بهذه الشريحة من العباد ولم يستعملوا عقولهم فهلكوا أنفسهم وأهليهم والناس بغير حق
كم أتمنى في إطار القانون أن يحاكم هؤلاء المجرمون بالإعدام و أن ينفذ في حقهم على المباشر.
s,ils etaient en egypte ils seront deja pendu, en arabie saoudite ils seront decapiter, au maroc ?????????????
إذا اعترفوا بالتهم المنسوبة إليهم فالاعدام جزاءهم. ولنا الثقة التامة في القضاء. أما من يتعلل بالفقر والجهل لتبرءتهم فهذه ليست اعتذارا مقبولة.
السلام عليكم
أين تلك الجمعيات آلتي تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام ما قولهم في النازلة . أتمنى لهم الإعدام ليأخدو الجزاء آلذي يستحقونه وليكونو عبرة لمن سولة له نفسه قتل إنسان كيف ما كان .
الحكم العادل هو الإعدام لهؤلاء الساديين القتلة .
من العار الاحتفاظ بهذه العاهات العقلية المتعطشة للدم و التعذيب داخل السجون .
و لا أظن أن هناك مغربي يقبل أن ينفق على هؤلاء فلسا واحدا ..فبالأحرى أن ينعموا بالمؤبد و ما فيه من أكل و شرب و سكن مجاني ..
هؤلاء يجب أن يكونوا عبر لغيرهم ..
الإعدام ثم الإعدام ثم الإعدام .
الاعدام اقل ما يستحقونه . لقد اغتصبوهما ثم ذبحوهما . أي حكم يستحق هؤلاء المجرمون؟
الإسلام جاء رحمة وهداية للناس أجمعين وليس لقتل الناس وخلق الرعب في نفوسهم كما يفعل هؤلاء المجرمون القتلة الذي أساؤوا للإسلام والمسلمين يقول عز وجل في سورة الأنبياء:( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)
كل من لبس عباية وطقية كيعتبر راسو مسلم ووصي عن الاسلام بزاف عليهم الاسلام كتشمأز نفسي منين كنشوف وجوه هؤلاء المجرمون.
مجرمون مرضى نفسانيون, يقتلون الأبرياء, يستهلكون الحشيش و القرقوبي, يغتصبون الموتى و حتى الدواب لا تنجو منهم .. الإعدام قليل في حقهم
ما معنى ينتظرهم المؤبد هدا ظلم في حق الضحيتين نطالب كمجتع مدني بعقوبة الاعدام تعزيرا أمام الملأ حتى يكونوا عبرة لأي ارهابي تسول له نفسه الإقدام على مثل هدا الجرم الشنيع الدي يشوه وجه المغرب والمغاربة هدا هو الحل غيره ضحك على الدقون بإسم حقوق الإنسان الدي هو في حد ذاته حقوق المجرمين
الاعدام ثم الاعدام لهد الوحوش المجرمين القتلة.
هؤولاء الإرهابيين المجرمين الشياطين على القضاء أن يحكم عليهم بأقصى العقوبات ويضعون في زنزانة فردية لأنهم مجرمون خطيرين اللهم انزل على هؤولاء المجرمين العذاب في الدنيا والأخيرة لأنهم يشوهون الدين الإسلامي اللهم احفظ المغرب واحفظ الملك وشعبه
بكل صراحة وتجرد اتمنى الحكم بالاعدام في حق هذه الوحوش الادمية.
هناك حكمان لاثالث لهما في حق هؤلاء المجرمين :الاعدام او البراءة…ليست هناك منزلة بين المنزلتين. ومادون ذلك فهو تواطؤمن القانون …ويصبح بالتالي متهما ولكم واسع النظر.
هههه كيفاش 24 متهم ؟
يعني هاد 24 واحد كانوا في الغابة أثناء قتل السائحتين ،
حين يلتقي الفقر والجهل و
الحقر لا ينتج الا الحقد والكراهية ثم الانتقام باسم الدين.
العقوبة يحب أن لا تقل عن الإعدام.
و الإعدام النافذ. مجرمون بامتياز حرموا انسانتين حق الحياة و خططوا لما هو أكبر..
فكن حرم انسان من الحياة عمدا فلا تحق له حياة بعده.
بالنسبة لمنفذي الجريمة،يجب أن يعدموا بنفس الطريقة التي أعدموا بها ضحاياهم ولمحكمتكم الموقرة واسع النظر.
Ils ont exécuté deux jeunes anges sans aucune raison,Ces terroristes doivent passer au peloton d'exécution et c'est mérité.
Pas de pitié. La pauvreté ne produit jamais des monstres et des terroristes mais nous avons là le fruit des discours de religieux haineux qui veulent faire croire qu'ils sont le nombril du monde. tout incitateur à la haine pour des raisons religieuses doit être puni.
من وراء احداث 16 ماي؟؟ طبعا المخابرات المغربية،لكن السؤال الذي لم يطرح ،من وراء هؤلاء المجرمين ؟؟ومن الذي دفعهم لذلك؟؟ونحن نعلم ان المخابرات المغربية تعلم عدد انفاس المغاربة ،فلماذالم يتم القبض عليهم مسبقا ؟؟؟
On espère que le peuple sort en masse pour réclamer la peine de mort à l’encontre de ces criminels
La peine de mort rien que la peine de mort
هادو إلا متعدموش مغاديش يترضعو الارهابيين الاخرين لي كيتربصو بأمن الدولة و المواطن.. أقل حاجة الاعدام شنقا هادي راها أقل حاجة، حيت نورمالمو خصهم يتغتاصبو و يتعدمو بنفس الطريقة يدبحو فنفس لبلاصة.. حرمو جوج ديال الملائكة منالحق فالحياة جاو ضيوف طالبين ضيف الله.. الاعدام لا حاجة للمحاكمة لا يجب اللعب بمشاعر و أمن المواطنين. الاعدام
لا احد سيناقش كون هؤلاء يستحقون اقسى العقوبات نظرا لوحشية الجريمة التي ذهب ضحيتها ناس لا خطا لهم سوى انهم احبوا المغرب و مواطنيه البسطاء و طبيعته الجميلة .
لكن في المقابل لماذا لا يحاكم كذلك ناهبوالمال العام و المسؤولون عن افراغ صناديق مثل صندوق التقاعد و غيره و اامتورطون في سرقة و نهب المال العام لان الجراىم التي تسببوا فيها بطريقة غير مباشرة لا حصر لها لها تاثير على البلاد و العباد على المدى المتوسط و الطويل ؟ ناهيك على ضرب الثقة في المؤسسات عميقا.
متى سيتحاكم هؤلاء و اين مبدا ربط المسؤولية بللمحاسبة من كل هذا؟
يجب أن يحاكموا طبقا للشريعة الإسلامية،
والشريعة تقول: ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق.
فالله حرم قتل النفس، ولم يشترط أن تكون هذه النفس نفس مسلم أو مسيحي، أو يهودي أو غيرهما،
فالكل من مخلوقات الله،
والله يخلقهم عبثاً ليتسلّ بقتلهم هولاء المتطرفون،
كما أن الإسلام أمرنا باحترامهم وتقديرهم، و التعايش معهم، وأكل طعامهم،
فقال. ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن…..
وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلاهنا وإلاهكم واحد،.
فالمسيحيون واليهود والمسلمون لهم إلاه واحد،
وقال تعالي : وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم، وطعامكم حل لهم.
إذن، ما ذنب الطالبتين لتذبحا بتلك الطريقة الوحشية،
القصص ثم القصص، و بالمنطق الإسلامي، وهو الإعدام،
فالله تعالي يقول : وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس…. الآية.
هؤلاء الارهابيين لو فتحت راسهم لوجدت شيئا اخر غير الدماغ