حكمت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بطنجة بثلاث سنوات حبسا وغرامة تقدر بـ 20 ألف درهم في حق الشخص الذي اقتحم وكالة بنكية بمنطقة “بلاصاطورو” بطنجة بهدف السرقة.
وكانت عناصر الأمن بطنجة قد أوقفت، الثلاثاء 16 أبريل الماضي، شابا حاول السطو على وكالة بنكية بمنطقة “بلاصا طورو” باستعمال سكين من الحجم الكبير.
ووفق مصادر متطابقة، فإن حارس الأمن الخاص بالوكالة وأحد الزبائن تمكنا حينها من مغادرة الوكالة، وإغلاق الباب على المعتدي، قبل أن يستدعيا أعوان سلطة وعناصر القوات المساعدة، ثمّ الأمن الذي تمكن من توقيف المعني الذي حاول كسر الباب للفرار.
المعتدي كشف لمحققي الشرطة، بعد إلقاء القبض عليه في عين المكان، أن محاولته جاءت من أجل “الحصول على أموال تمكنه من علاج والده المريض بالسرطان”.
من جهتها، كانت المديرية العامة للأمن الوطني قد كشفت وقتها أن المشتبه فيه أشهر سكينا من الحجم الكبير في محاولة لسرقة ودائع مالية، مؤكدة الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
يذكر أن حالة والد المعنيّ، المصاب بالسرطان، كانت قد لقيت تعاطفا كبيرا من طرف عدد من المحسنين والنشطاء الذين حرصوا على المساعدة في توفير العلاج له.
نشكر الهيئة التي بتت في القضية لتمتيعها المتهم بظروف التخفيف تفاعلا مع مطالب المجتمع، في انتظار القرار الاستئنافي!
انا متضامن مع الظروف المادية و الاسرية للجاني ولكن اعذروني اخواني هذا لا يعطي الحق للسرقة .خلاصة القول ان تحاول سرقة و كالة بنكية بالمغرب و حامل لسلاح ابيض و بالكاميرا و تحكم بهكذا حكم قضائي .انا اقول دارو معاك المزيانو اطلب من الله الا يستانف ضدك .المرجو ممن باركوا و وافقوا على سرقته بحجة مرض ابيه ان يجمعوا له فلوس الغرامة .
شنو هاد الظلم راه ما سرق والوا كان باغي يعاون الاب ديالوا نتوما ا الحكومة لي خليتوا الشعب يعيش فالفقر نتوما سباب هاد الشي لس كايعيشوا الشعب المغربي فين هوما المشاريع فين هي الخدمة و لا لي خرج او خرجت لدعارة تسمى عاهرة لانها لم تجد عمل شريف الله ياخد فيكم الحق ف هاد العواشر. لك الله يا وطني. اكفس حكومة في تاريخ المغرب هي هاد لا العدالة و لا التنمية.
عقوبة قاصية في حقو مسكين الله افك اسره ولكن الجرم لدار تسرع فيه اكثر من نص ديال الشعب عيش الفقر والقهرة والامراض وصابرين الا جا كلشي ادير بحالو غادي تولي السيبة في البلاد الله اصوب
الجريمۃ ليس لها مبرر مهما كانت الظروف يجب معاقبۃ الجاني ليكي يكون عبرۃ للاخرين لان تسامح وتخفيف في مثل هذه التصرفات سوف يشجع المشرملين لكي يبرروا جراءمهم
المغاربة تعاطفوا مع والد السارق إلا أنهم ضد اقتحام المؤسسات البنكية بحجة الاحتياج وعلاج الأقارب، في المقابل على الدولة الفاشلة تحمل حالات الأمراض المزمنة،…
3سنوات سجنا وماذا في حق اللذين ضربوه وبحداءهم على وجهه وهو مستسلم مكبل اليدين .
حسبنا الله ونعم الوكيل
لقد عاينتم حال والده فاين هي ضروف التخفيف؟
طبعا مهما كان التعاطف كبيرا مع هذا الشاب فلا يجوز اطلاقا التنازل عن تطبيق القانون في مثل هاته الامور . لان عدم تطبيق القانون في حالته سيشجع غيره على اقتراف هذا الفعل .و نتمنى ان يكون حقق علاج ابيه على الاقل .
اسرع محاكمة في تاريخ المغرب
ياريت لوكان كاع الملفات لي محطوطة فالمحاكم يتم تصفيتهم في اقرب الاجال
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
عقوبة ثقيلة في حقه نظرا لظروفه الاجتماعية لو كانت الدولة تراعي للمواطن ما تركت ابوه طريح الفراش يعاني في صمت بحيث لم يستطع الصبر نظرا لعوزه المادي لو تأملنا في اصل المشكل لوجدنا ان الدولة تتحمل ضعف المسؤولية فالكل يعلم ان الصحة غائبة والفقر مستشري بشكل كبير كل يوم الاغنياء يزدادون غنى والفقراء يتذيلون الترتيب في مؤشر الفقر من يجب ان يعاقب وزير الصحة لتقصيره في مسؤولية معالجة الاب وكذلك من ينهبون خيرات البلاد من اراضي ومقالع الرمال ومؤذونيات البحار والفسفاط ووووو……..الخ
لا أدري ما أقول ربما لأنني أحس بالتناقض . عندما أقرأ في هسبرس أن أحدا استعمل و رهب الناس بسيف أو سكين دائما ما أقول يجب استعمال المسدس من طرف الشرطة لردع هذه الظاهرة .. و نفس الوقت أحس بالألم عليه لأن غايته لم تكن اجرامية بل كانت انقاذ أبيه .
قد أتقبل هذا الحكم إن تكلفت الدولة بعلاج الأب . و علاج كل الناس المنتمين للطبقة الهشة . و توزيع الثروة على الشعب لأن هذا سيمنع الأسباب المؤدية للبلطجة و الارهاب .
ما اكثر اللصوص في. هذا البلد و هم معروفون و يطلون علينا كل يوم في خرجات إعلامية متبجحين بخدمة الوطن و المواطن. لكن موعدنا يوم القيامة و عند ربهم يومئذ يختصمون.
كل واحد خاصو ياخد الجزاء ديالو ؛ و حتى الواليد ديالو خاص ياخد الجزاء و تعالجو الدولة فابور
واش هديك لفلوس لي كان غادي يسرق ماشي عرق ناس حاطنها
الحكم تم بسرعة قصوى ، في حين ان هنالك قضايا لا تزال تنتظر البث فيها لشهور ان لم نقل لسنوات!! البركة في الفلوس
بدون عاطفة بدون آراء الأطفال الصغار إصحاب التعليقات السابقة الناقمين على كل شيء قانونيا الحكم جد جد مخفف نظرا لخطورة الفعل الإجرامي والقضاء راع ظروف التخفيف لأقصى درجة نقولولو مبروك عليك أوالله آشوف من حال أبيك
جدتي تعاني من الزهايمر و عمي يعاني من البطالة و انا اعاني من الزلط و الحرمان، لو حكم عليك يا ابني بالبراءة، لفعلت ما قمت بفعله …..واش نتوما مراض و لا بعقلكم راه السطو المسلح و تعريض حياة المواطنين للخطر اش هاد التخربيق 3 سنين راه دارو معاه كثر من مزيان …اقسم بالله كن جا ف ايام البصري كن نزلو عليه ب 15 عام …البسالة كمدايرة
اقول لمحكمة الواتس اب لي تا يتعاطفو مع المجرمين راكم غالطين وعقليتكم غاباوية وتشجعون اولاد الغاب باش يسرقو فلوس الناس.
هادوك الفلوس لي البنك راهم فلوس الشعب او لي بغا يشرب قهوة ويشري الكارو يمشي يعتصب بنكة ، اش هاد التفكير ؟ واش عايشين او تربيتو في الغابة؟ شحال من واحد باه او مو مريضة ؟ حتى هما يمشيو او يهددو الشعب او يسرقو البنكة؟
والله العظيم الى المغرب تا يقطع في القلب لان الأمية كثيرة فيه.
الى المعلق TAZI أب الجاني الله يشافيه ولكن هذا ليس مبررا للسطو على ملك الغير أو تشجيع البنت على العهر كما أشرت أولاد الرضى يأتون بالرزق الحلال من عرق الجبين ليس بالسرقة وتريد أباك أن يتشافى من المال الحرام والحكومة ليست مسؤولة عن كل شيء وقع والقانون واضح أللهم إن كان يحلو للبعض تعميم الغاية تبرر الوسيلة
السجن متافقين ولاكن الغرامة المالية حنى عارفين السبب اللي خلاه اسرق هو الفلوس و هاد 20000درهم منين هإجيبها ليهم اسرق ثاني
يجب على البنك التنازل على مبلغ الغرامة. كالتفاتة انسانية
والله كان عندي الوالد مريض بالصرطان بروسطاط كنت بوحدي خدام ب3000درهم في الشهر كنقسمها معه فالنص باش يشري دواء كلشي ناس كانو كيعرفه مريظ بالصرطان حتى واحد مكيعونو من غيري عمري مافكرت نسرق شي بانكة مع ذالك انا كنت مقابل لكيست عمري مادت شي درهم واش اعباد الله لوالد عطاه الله المرظ نمشي نسرق باش نداوه بالحرام إتقو الله الله هوالشافي ماشي لفلوس لحرام لغايداووه
محاكمة عادلة والجاني تمتع بظروف التخفيف نظرا لحالته الاجتماعية ومؤازرة مجموعة من المحامون له
au commentaire 3,,,vol a main armer [hold up] dans une banque aux etats unis vaut 30 ans de prison
لو كنا في دولة فيها 1/8 من الديمقراطية لتم بالفعل اقالة وزير الصحة وكدلك الحكم على المتهم بالسطو على البنك والكل ينال جزاؤه .من الناحية القانونية لو وفرت الدولة وعلى رأسها وزير الصحة الاستشفاء لوالد المتهم ما كانت الجريمة حاضرة حتى وان كانت فيجب الحكم عليه ب 10 سنوات .ولكن عندما فعل دلك فالضرورات تبيح المحظورات .والان انا اعتبره شهيد والده .واشكر جميع المعلقين ولكن نسوا كلمة لمن نحمل المسؤولية في عدم تطبيب والد المتهم الاجابة واضحة
السارق الحقيقي هو من سرق ثروة الشعب وأنا متضامن مع الشاب وللأسف المغاربة أغبياء يدعون احترام القانون ونسوا أن يخبرونا كيف سيكون تصرفهم لو كانت ظروف الشاب المغلوب على أمره مثل ظروفهم. نحن اعتدنا أن نكون جبناء والتصفيق للعصابة التي تحكم البلاد تحياتي