تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الجمعة، من توقيف امرأة وابنها البالغ من العمر 44 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وأفاد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه جرى توقيف المشتبه فيهما بالمحطة الطرقية القامرة بمدينة الرباط مباشرة بعد قدومهما على متن حافلة لنقل المسافرين من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت إجراءات التفتيش عن العثور بحوزتهما على 2585 قرصا طبيا مخدرا، علاوة على مبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات ترويج المخدرات.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
وتندرج هذه القضية، حسب البلاغ، في سياق الجهود المكثفة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني بتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في مجال مكافحة ظاهرة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.
الام وابنها والوزراء وابناءهم والبرلمانيون و فلذات اكبادهم الكل يتاجر حسب موقعه .اقراص . حشيش . كوكاين . والمعادن بكل انواعها . و تهريب الاموال .ويبيعوننا الجهل والامراض . فلك الله يابلدي .
الديستي gاع على ود 220صمطة ديال قرقوبي!!!!!! و يمشيو للمصدر و يجففوه . ويرفعو الاحكام القضائية ضد المروجين يديرو ليهم عقوبات طويلة .ولى حاgرين غير على المطالبين بالحقوق يجلوقوهم بعشرين عام ديال الظلم .
مهما كانت الظروف الاجتماعية للمتورطين في مثل هذه الأفعال يجب أن تكون العقوبة جد مشددة وزجربة لأنهم يخربون عقول الناس ويفسدون في الأرض لا يصلحون والنتاءج وخيمة كم من مقرقب قتل اعز الأقربين اليه ولم تنفع الندامة كم من رصاصة استعملت لإيقاف المقرقبين ولهذا وجب معاقبة المتسببين بدون شفقة ولا رحمة.