تمكنت عناصر الشرطة بمفوضية أمن القصر الكبير من توقيف المشتبه بقتله جاره في حي السلام، أمس الأحد، وسط المدينة.
الموقوف “هشام.أ”، من مواليد 2001 والملقب بـ”ببوشة”، له سوابق في حيازة الأسلحة البيضاء واستهلاك المخدرات والسكر العلني البين.
وقد تم وضع المشتبه به، بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، تحت تدابير الحراسة النظرية للتحقيق معه وتقديمه أمام أنظار العدالة.
سمعت أن الضحية هو المعيل الوحيد لزوجة وخمسة أبناء وبالتالي وجب متابعته بقتل عائلة بأكملها وتفعيل قانون الإعدام في حقه وبيع ممتلكاته ومنحها تعويضا لمن هم تحت كفالة الضحية.
بصفتي مغربي من أصول مغربية أناشد المغاربة أن يؤسسوا جمعية وطنية للدفاع عن الحق في الحياة . و معارضة الجمعيات الحقوقية الدولية التي تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام بالمغرب. و لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق . .
صدق الله العظيم
مجرم وقاتل وهو عندو غي18 عام. دابا غيكبر فالحبس والله أعلم واش يتصلح حالو ولا يزيد فالاجرام ديالو. المهم فجميع الأحوال وجب القصاص. ماغديش نكونو حنا أحن وأرحم من الله سبحانه وتعالى الذي أمر بالقصاص. الله يرحم الضحية ويصبر أهله.
لاحولة ولاقوة الا بلله هاذ الاولاد ولاد حومتي كانت واحيد الصدمة الباراح الله يهدي الشباب و الي قتل والديه مساكن دراوش و هوا جابلوم المشاكيل خصو يتعاقب باش يكون عبرة للباقي و الله يرحم الي مات
إلى صاحب التعليق الاول و شمكار بحال هذا أشمن أملاك عندو ؟!!! را هادو من داك النوع اللي كيضل ناعس حتى 2 دنهار و ينوض يصحاح على الام ديالو او الاخت ديالو باش يعطيوه فلوس البلية و يخرج الزنقة كيولي راجل …
انا مع التعليق الثاني FARAHAT يجب تعميم هدا الميساج على المغاربة كلهم لتكوين جمعية حقوق المقتول تطالب بإعدام القاتل وسحب كل ما يملك لصالح ابناء المغدور .
لمات مات خسر حياتو وضاعت معاه العائلة لي كيخدم عليها أما لقتل خسر حياتو ونكد على ولديه لاحول ولاقوة الا بالله فنظري خص الادمان نلقاولو حل باش نبقاو نعيشو بسلام ومن جهة أخرى خص الجمعيات تساعد الأسر لكتعيش كبحال هذ الحالات.
لا يكاد يمر شهر حتى نسمع بارتكاب جريمة قتل بشعة بمدينة القصر الكبير المنكوبة, والسبب غياب أفق للتنمية في هذه المدينة. مما يجعل شبابها غارق في براثين البطالة والانحراف وتعاطي المخدرات وحبوب الهلوسة. للأسف العديد من القتلة تم الإفراج عنهم بعد قضائهم مدة في السجن فعادوا لحمل السلاح الأبيض وتهديد المارة, بل وشجع بعض اليافعين للإقتداء بهم وارتكاب الجرائم