"مكافحة العصابات" توقف أشخاصا لإهانة أمنيين‎

يجب الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه عرقلة مهام الشرطة لان من العجيب تهور بعض المنحرفين و تجار المخدرات تجاه رجال الشرطة كما لو ان لهم الحق في ترويج ممنوعاتهم نطالب باعدام كل من تبث في حقه ادمان اطفالنا و تخريب عقولهم . كما ننوه بااعمل الجبار لهاته الفرقة الحديثة العهد بمدينة سلا و ما خلفتهم من ارتياح في صفوف الساكنة .

ولات السيبة في البلاد الا خطاونا البوليس ياكلونا بحال هاذو ماعندهمش حس الوطنية الله يهديهم وخلاص

ولاد تفاحة هذا هو اسم هذه الجراثيم التي تخرب عقول شبابنا انها عاءلة كاملة من المجرمين الموشومين الذين لا يردعهم رادع بل تعدت بهم الجراة الى الهجوم على الداءرة الرابعة للامن الوطني بسدي موسى بسلا لاخراج مجرمة من عاءلتهم المطلوب هو الضرب بيد من حديد على ايدي هاته العاءلة المجرمة التي تتحدى القانون وتخليص المواطنين من شرهم

في امريكا الشرطي لا يتكلم معه احد ادا راد اعتقال اي شخص فهو يمتتل للاوامر لانه يعلم ان القانون لن يسامحة ادا اهينة بتهمة عدم الامتتال
في نظري منع الشرطة من اعتقال متهم يعتبر مساهمة في الجريمة التي ارتكبها المتهم الرئيسي ويجب ان يعاقب من منع الشرطة بنفس عقوبة المتهم الرئيسي

الله يستر واحفظ البلد من الفتن . الكل يقول يجب الضرب على هؤلاء بيد من حديد ولكن أين هي اليد من حديد مثل يد إدريس البصري

نحن سواسية أمام القانون،ولأسرة الأمن كل الإحترام و التقدير،وكل من سولت له نفسه إهانة اي من القوات العمومية يجب أن يعاقب كي يكون عبرة للآخرين .رجال القوات العمومية لهم الحق علينا،وعلينا أن نحترمهم ونتعاون معهم في كشف المجرمين، ولا لعرقلة مهمتهم، ولولا رجال الأمن والدرك لأُكلنا من طرف المنحرفين والمشرملين.