لازال البحث جاريا عن زورقين كانا يقلان في المجمل 111 مهاجرا إفريقيا، منذ أمس الثلاثاء، في المياه بين المغرب وإسبانيا، كما أعلن رجال إنقاذ إسبان.
وقال متحدث باسم الجهاز الإسباني للإنقاذ البحري: “نواصل البحث عن زورقين يقل أحدهما 53 شخصا والآخر 58، وجميعهم من جنوب الصحراء”، موضحا أن حالة التأهب التي أطلقتها منظمة كاميناندو فرونتيراس (الحدود السائرة) غير الحكومية “تم إعلانها في الساعة 10.40 صباحا بالتوقيت الإسباني”.
وتشارك في عمليات البحث طائرة عسكرية إسبانية وزورق بحث وطائرة هليكوبتر ورجال إنقاذ إسبان وسفينة دورية للحرس المدني الإسباني وسفينة دورية في الجيش المغربي.
وأضاف المتحدث باسم عناصر الإنقاذ إن “الصعوبة هي الطقس السيئ” في هذا الجزء من البحر المتوسط الذي يسمى بحر ألبوران؛ بينما أكدت الناشطة في كاميناندو فرونتيراس هيلينا مالينو أنها تلقت تحذيرات من أسر المهاجرين، موردة أن أربع نساء وطفل واحد على متن القارب الذي ينقل 53 شخصا.
شحال من ريفي خاءن في هاديك الماءة واحدى عشر ؟
يتحملون مسؤوليتهم ، حتى واحد ما بزز عليهم يغامرو في عالم الحوت لان لي ماقدرش يصور خبزو في بلاده اما راسو خاوي وتربى في الزنقة او تا يقلب على الساهلة حتى تا يطيح في طاجين الحوت.
سؤال مهم جدا الذي يعتبر مربط الفرس كيف تمكن هذين الزورقين من الخروج بكل هذا العدد من المهاجرين دون أن يتم رصده من طرف قوات حفر السواحل المغربية؟؟؟؟ لخبار راه في راسكم والفاهم يفهم
العين ديال الميكة او عين وحدة بعد الخطرات تضرب عصافير عديدة او لي حل عنيه بجوج ما يجيبها غير في راسو او السياسة شرموطة او هاذا المغرب واجرك على الله الجامع لي تا يصلي فيه الغرب او الريف المغرب هو لي بناه.
الى رقم اثنان
لا يمكن للمغرب ان يراقب مترا بمتر فمنظمو الهجرة لم يعودوا يستخدمون سواحل طنجة القريبة و المراقبة بل اصبحوا ينطلقون من نقط بعيدة ممكن حتى من القنيطرة و سلا و الدليل ان حتى اسبانيا لم تتمكن من الوصول لمكان غرق القاربين و ربما لم يغرقا و تاها في البحر اما الرقم واحد ليس فيهما مغاربة بل كلهم من دول الساحل