أنهى شابّ في عقده الثّاني حياته بإقدامه على الانتحار شنقا، زوال اليوم الأربعاء، بداخل منزله الكائن بحومة العين (بلاصا طورو) بمدينة طنجة.
مصادر متطابقة أفادت أنّ الشاب “عثر عليه معلّقا بحبل ملفوف على رقبته داخل منزله”، مضيفة أنّه “كان يعمل في دكّان بقالة، وكان يتمتّع بسمعة حسنة وسط أهالي الحيّ”.
المصادر ذاتها أشارت إلى أنّ مصالح الأمن فتحت تحقيقا في النّازلة لتحديد ملابساتها وحيثيّاتها الّتي لا تزال مجهولة، فيما تمّ نقل جثّة الهالك إلى مستودع الأموات لتشريحها.
يا لطيف لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الله احد الباس اش واقع .اش هذا شي الله احفظ
لاحول ولا قوة إلا بالله ، مافهمناش هاد المسؤولين واش ماكايوصلهمش هاد الشي ولا اللي مات نقص على خوتو ، هاد المشكل راه خاصو يتناقش على أعلى مستوى ، هاد الشي راه كتر ، باش يوصل الإنسان لدرجة الانتحار وفي بلاد إسلامية هذا يعني كاين مشاكل اجتماعية مايمكنش يتحملها العقل البشري( البطالة ، المخدرات ، الإنحلال ، التعسف ، الظلم ، عدم تكافؤ الفرص ….)
et ça continue avec la misère et la pauvreté la moitié des marocains vont droit au suicide et c est la faute aux dirigeants mafieux
إنا لله وإنا إليه راجعون…. رحمة الله عليه
لا حول و لا قوة إلا بالله. الله يرحمو ..المشكلة في قلة الإيمان بالله ..الدنيا كلها لا تبلغ عند الله جناح بعوضة. والاقدار كلها بيد الله سواء اكانت فيها الخير ام العكس..شوي ديال الصبر كافي لتخطي كل الصعاب
بلاد بلا آفاق و مستقبل هادا حال دول الله
الظلم و الحكرة التي نعيشها وسط هاد المجتمع بالاضافة الى الفقر ونهب المسؤولين لخيرات البلاد .تجعل كل واحد يفكر في الانتحار امام عجزه على تغيير الواقع …الله ياخذ الحق.
الساعة الإضافية أو ما دير …يوم طبقت هذه الساعة المنحوسة أتت بالمصائب ، فإنتشر الإجرام وكثرت الإنتحارات، شيء ما كان يصدق في المغرب، وإزدادت حوادث السير وإرتفع عدد الموتى والمعطوبين، وتصاعد الشٍجار بين أفراد المجتمع، وإزداد القلق والأرق وعدم الإستقرار النفسي، فكانت الكارثة !! هذا ملخص نسبي لدراسة آثار ساعتكم الملعونة. وما هو آت أعظم..
إن لله وإن إليه راجعون اللهم ارحمه واغفر له ولجميع المسلمين والمسلمات.كتر انتحار بزاااف ولكن يقدر يكون قتل الله اعلم ماشي كلش نقول عليه انتحار كتكون جريمة قتل في شكل انتحار كخص شرطة تعمل البحت ديالها .على حسب اقوال الجيران كيقول عليه كان انسان طيب وخلق والله اعلم
لا اله إلا الله محمد رسول الله .الانسان مهما اوصل بيه الضعف ديالو خاصو احضر عقلو ،فهاد الدنيا مكيناش شي حاجة تستاهل انو الواحد اضيع راسو عليها،والانتحار فحد داتو جريمة . والله اعفو على الجميع.
ان لله و ان اليه راجعون …..وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون ((صدق الله العظيم ))…جهل الانسان ضوره في الحياة يؤدي الى ما نشاهده اليوم…
ا نا لله وانا اليه راجعون
شيئ مخوف حقا ان الانتحار قد كثر في المغرب
يجب تعميق البحث مع عائلات واصدفقاء وسكان الحومة
حتى نعرف ماهو السبب الحقيقي لهذه المشاكل الخطيرة
ولاتخاذ الاجرءات الازمة
لماذا لا ينتحر المجرمون و قطاع الطرق،أغلب الذين ينتحرون نسمع عنهم أنهم لا يؤدون أحدا و لهم سمعة طيبة،
أمر غريب و مؤسف و مؤلم