أفادت ولاية أمن فاس، أمس، بأن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن فاس المدينة تمكنت من توقيف شخصين من ذوي السوابق القضائية المتعددة في السرقة بالعنف والضرب والجرح بالسلاح الأبيض، للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالتحريض على ارتكاب أفعال إجرامية وحيازة أسلحة بيضاء في ظروف من شأنها تهديد سلامة المواطنين.
وأوضح مصدر هسبريس أن ولاية أمن فاس كانت قد تفاعلت، بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، تُدووِل بين مستعملي تطبيقات التراسل الفوري، ويوثق لجلسة خمرية يظهر فيها ثلاثة أشخاص يتباهون بحيازة أسلحة بيضاء، وباستهلاك المخدرات الصلبة، في وضعية تمس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين.
ومكنت الأبحاث والتحريات المكثفة المنجزة على ضوء هذا الشريط، يضيف المصدر ذاته، من تشخيص هوية المشتبه بهم، حيث تم إيقاف اثنين منهم، فيما لا يزال البحث متواصلا من أجل توقيف المشتبه به الثالث بعدما تم تشخيص هويته.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه بهما تحت الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، لتحديد جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما.
خاص تكون لعصاء في الكومسرية افالحبس العصاء خارجة من الجنة هذا هو الحل مع الخارجين عن القانون أو بصيغة اخرى من لم يهذه الله فالقانون يهديه ((اصوات في البرية))
مسؤولية الدولة والعىثماني خاصة الذي لا يكترث بالشكل الكافي لهاته الظاهرة الخطيرة …مثلا وجب معاملة خاصة لهاته الوحوش داخل السجن وتوقيع عقوبات مع الاشغال الشاقة هناك بواد في المغرب تحتاج لشق الطرقات و اماكن في المغرب مليءة بالازبال تحتاج النضافة مثلا …بخلاصة اعطيولي هاذ النوع من البشر نحرث عليهم الشوك يا حكومة الفساد
عافاكم ردو لينا ايام البصري و الحسن الثاني و الله كنا نخاف من القواة المساعدة و ليس حتى الشرطة كنا نهرب لرؤيتهم اذا تأخرنا باليل خوفا من التفتيش و التصرفيق و يا ويل من وجدو عنده سكين صغير ..اااااااه على ايام الامن و الامان اما الان فأضن ان الامور خرجت عن السيطرة و اصبح السجن كالفندق اكل و شرب و تكوين ثم مشروع عند الخروج و كأنه فعل انجازا ما ….
من دوي السوابق القضائية المتعددة وهدا أن دل على شيء فإنما يدل على أنهم لم يسجنوا إلا أيام معدودات على جرائمهم المتعددة وتجد أعمارهم لا تتعدى العشرين سنة ويدهبون إلى السجن متى شاءوا ليستريحوا قليلا من التعب ثم يعودوا لأعمالهم الإجرامية حسبي الله ونعم الوكيل.
الأمن قام بواجبه كما العادة لكن الخلل في القضاء.الرشوة تلغي جميع القوانين التي هي أصل غير منطقية.
و في الفندق/السجن ستباهون بما سيفعلونه بعد فترة الاستجمام. التساهل مع الإجرام اختراع مغربي لقمع الشعب.
هذاا النوع من البشر يفضل العيش في السجن
مبقاوش تيخافوا من الحبس دبالكوم. قلبوا على عقوبات اخرى كلاعمال الشاقة او الاعدام او او او.
المشكل ليس في رجال الأمن فهم يقومون بعملهم على احسن الوجه تحية و تقدير لهم .انما المشكل في رجال القضاة الذين لا يطبقون ماجاء في القانون الجنائي ويحكمون دائما تحت اما ظروف التخفيف أو يجعلون جناية كأنها جنحة لهدا كثر الاجرام . سألت بعضهم ممن اعرف عن هده الاحكام فاجاب ان السجون قد امتلئت لهدا لا نحكم بما جاء في قانون. اذن فالقضاة لا تهمهم سلامة المواطنين يفضلون تفشي الاجرام لما فيه من منفعة مالية لهم اقسم بالله أن اغلبيتهم هكدا .ونسوا انهم خلفاء الله في ارضه
إذا كانوا سيقضون فترة سياحية بالإقامة السجنية تنتهي بالعفو الملكي فالأحرى أن لا يتم توقيفهم بالمرة .. سئمنا من هذه الكائنات اللتي تعيث فسادا لدرجة انهم أصبحوا يتباهون بجرمهم .. اتركوهم لقضاء الشارع العام ان لم يكن هناك رادع امني سلطوي !
السلام، هذه حرب و ليس التحريض ، حرب قدرة على قنون السير ، و حرب قدرة على الجميع القوانين المدنية و الإنسانية و الحقوقية. حرب انتصر فيها قنون الغابة على جميع القوانين و خير دليل هو الهزيمة المدوية لقنون السير التي يروح ضحيتها الكثير من الأرواح و المصابين يوميا.
واش هاد فاس ماكينش شي رجل امن صادق أظهرها من هاد المجرمين المشرملين…حتا هاد الهولنديين عارفين الإجرام لي كاين في فاس…و كينصحوا الرعاي ديالهم باش ميقربوس ل فاس إلى جاو للمغرب
تم الاحتفاظ بالمشتبه بهما تحت الحراسة النظرية. هل هؤلاء الاشخاص يخشون الحراسة النظرية وهل يخشون النيابة العامة وهل يخشون المحكمة أو السجن. واكثر من دلك كم هي المدة التي سيقضونها في السجن او الفندق؟ وهل العقوبة السجنية تعتبر رادع او هل سيعاد إدماجهم في المجتمع ؟؟؟؟؟؟
الله يجازيكم بخير، راه وليداتنا مني كايشوفو هادشي كايجيبل ليهم الله ان هادي هي الرجولة.
كانطالبو من العدالة دير خدمتها.
الحمد لله على نعمة الأمن.
يا ليت تازمامارت لا زالت تستقبل النزلاء لإيواء مثل هؤلاء الأوغاد
هذه المخلوقات تستحق ذي القرنين يعمل لها كما عمل لهاجوج و ماجوج… راهم في كفة وحدة يفسدون في الأرض و لا يصلحون…
من هاذ المنبر بصفتي مواطن أخاف على نفسي و ٱسرتي من هذه المخلوقات القبيحة المؤذية التي لا ترحم لا صغيرا و لا كبيرا… لا مسنا و لا مريضا ولا ….
أطلب من ملك البلاد و جميع المسؤولين عن الأمن و سلامة المواطنين أن يجردوا هذه المخلوقات من جنسيتها و وطنيتها و حقوقها كبشر لأنهم لا يستحقونها و أن يودعوا بحكم مؤبد في سجن به جميع أنواع الأعمال الشاقة و الحراسة المشددة أكثر من غوانتانامو و يتركوهم يتخابطون في بعضهم البعض حتى ينقص عددهم لأنهم لا يريدون إصلاحا ولا تغيير سلوكهم للأحسن و لا يتعلمون شيئا من المدة الحبسية التي لا تتعدى 6 أشهر مخلفا من إجرامه عاهة مستديمة لمواطن شائت الأقدار أن تلاقيه مع هاته الأشكال القبيحة بل تزيد قوتهم في السجون الحالية…
إن حدهم في عقاب دين الله و محمد (ص) قطع اليد و الرجل عن خلاف و أن ينفوا من أرضهم. يا عباد الله خافوا ربكم و خافوا علينا كما تخافون على أنفسكم فمن اتبع غير دين الله دينا فقد أثم إثما عظيما.
سلام.للقضاء على الإجرام يتعين البحث عن أسبابه ومن بينها إنتشار المخدرات بشكل مهول بالمغرب.حيث يتعين تجفيف مصادر المخدرات من المصدر.اذ انها مزروعة في عدة مناطق.مع تقنين صنع واستيراد الخمور.ويستحب إجراء ندوة وطنية يشارك فيها خبراء ومعنيون باستتبات الأمن للخروج بنتائج فعلية للقضاء على الجريمة والسرقة بالعنف مع إعطاء الإذن للشرطة والدرك بإطلاق النار على المخالفين والأشرار.
المشكلة ليست في الشرطة ولا في القضاة المشكلة في القانون اللي خصو يتعاود من اول وجديد خصوصا في فقرة العقوبة الاشد واش الواحد كيدير 70 جريمة ويتحاكم على وحدة خصو يتحاكم على كل جريمة دار وسلينا باش عمرو لشاف الشمس
ناقوس الخطر حداري يجب التجند والجدية قبل استفحال الامر بكثير اما الواقع فاخطر
الحل سهل للغاية فالكل اصبح يعرف ان الامن اصبح مشلولا من طرف جمعيات الاسترزاق لحقوق الانسان والقضاء الكل يعرف علله ومرضه وتفسير الواضحات من المفضحات والحل هو كلما ضبط نشال في اي حي من الاحياء اوصيكم به خيرا كثيرا وانتم تعرفون قصدي وكل واحد ادى واجبه الامني ينصرف واتركوا الوقاية المدنية تقوم بالباقي وسوف يفكر النشال الف مرة ان اراد معاودة الكرة السبوع الفرط بحي الوفاء بورنازيل على الساعة الخامسة زوالا وفي الشارع الرئيسي تعرضت سيدت بجوار زوجها واطفالها لعملية نشل لحقيبة اليد باستعمال سكين سيف وفروا بواسطة دراجة نارية وحاول شباب الحي اعتراضهم كان النشال كان شاهرا سيفه في وجه كل من اعترض الشريق واصبحت الزوجة والزوج من خريبكة بدون هوية ولا اوراق السيارة التي ما زالت واقفة في مكانها الى الان ولم يستطع صاحبها الحصول حتى على شهادة الضياع لينقل سيارته الى خريبكة ويستخرج وثائق جديدة من بطاقة تعريف ورخصة سياقة وورقة ملكية للسيارة وشهادة تامين وبطاقة بنكية ونسخة عقد زواج وبطاقة التامين الصحي واسترداد بطاقة الهاتف
يجب على البرلمان ( المشرع ) أن يقترح حق قانون
مسؤوليه لحقوق الانسان يدافعون عن هؤلاء الاشخاص المجرمين والقتلة يطالبون بمنع حكم بالاعدام توفير كل احتياجات الخاصة بهم من مسؤول….