اضطر مقدم شرطة رئيس يعمل بفرقة الدراجيين التابعة لمنطقة أمن الفداء مرس السلطان بالدار البيضاء، اليوم السبت، لاستخدام سلاحه الوظيفي مطلقا رصاصة تحذيرية في الهواء، وذلك خلال تدخل أمني لتوقيف شخص كان في حالة اندفاع قوية وعرض حياة المواطنين وعناصر الشرطة لاعتداءات جدية وخطيرة بواسطة سلاحين أبيضين.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن “عناصر الشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، وهو من متعددي السوابق القضائية، وذلك بعد ضبطه متلبسا بتعريض ضحية لسرقة مقرونة بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض، فضلا عن تورطه في تعنيف والده، غير أن المشتبه فيه أبدى مقاومة عنيفة معرضا أحد أفراد دورية الشرطة لطعنة تسببت في تمزيق زيه الوظيفي، وهو ما اضطر زميله لإطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء مكنت من تحييد الخطر الناجم عن المشتبه فيه وحجز السلاحين الأبيضين اللذين كانا بحوزته”.
وأضافت المديرية العامة أن “عمليات البحث والتحري أسفرت عن توقيف المشتبه فيه لاحقا بالقرب من مسكن عائلته، بعدما تمكن من الفرار من مكان التدخل، حيث تم الاحتفاظ به تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تم فتحه من طرف فرقة الشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع ظروف وملابسات هذه القضية”.
لا ادري لماذا يلجأ رجال الشرطة الى الرصاصة التحذيرية في الهواء، الرصاصة لتكون تحذيرية يجب ان تكون في جسم المجرم، وأضعف الإيمان في الركبة، حتى لا يقدر على الهروب آنيا و مستقبلا وحتى لا تضيع الرصاصة.
يجب على الشرطة ان تطلق الرصاص عليه مباشرة وليس في الهواء لان هذا النوع لن يردعه السجن سوف يعود من جديد
المجرم يمزق بسلاحه بدلة الشرطي وصديقه يطلق رصاصة تحذيرة شيئ مضحك.من يشهر سلاحه يقتل على الفور .لانه حثالة المجتمع.مرة اخرى تحية اجلال واكلام لرجال الامن .
عباد الله فرعنات شبعو خبز لقاو الوقت هانيا
رصاصة واحدة في الهواء لإزالة الخطر في المرة القادمة ولو يفرغ المسدس من جميع الرصاصات لن يتوقف المجرم حسب ماجاء في المقال كانت مواجهة عنيفة مما أدى ذلك في تمزق زي الشرطي تبارك الله كما يقال في اللهجة المغربية ما ماتش عا دازو فيه الخيل
كون جيتي فنيويورك او واشنطن ديك رصاصة فقلبك مباشرة . هنا رصاصة تحذيرية و رصاصة مطاطية و رصاصة فرطاسة
تمنيت لو هده الرصاصة وجهت مباشرة إلى رأس هدا المجرم وخرقت مخه ليصبح جتة هامدة لكي برتاح جميع المواطننين. لقد مللنا من رؤية المجرمين في الشوارع فهم أصبحوا عبئ على الدولة وعلينا نحن كمواطنين فهم صورة سيئة على سمعة بلادنا. انا كمواطن مغربي غيور على بلاده ووطنه اطلب وارجوا من السيد المدير العام للامن الوطني أن يعطي اوامره إلى الشرطة أن يستعملوا سلاحهم بدون رحمة لمن سولت نفسه أن يعرض أي مواطن أو شرطي للخطر وادا كان المجرم خطر يجب تنحيته في الحين بدون شفقة لان لو دهب إلى السجن لا يزيدنا الا خصارة في الأكل والشرب وعند خروجه من السجن يكرر افعاله مرة تانية. أمريكا بلد متحضر وقوي على جميع المستويات ومن فعل هناك جريمة وعرض الأمن للخطر يقتل في الحين وفي رمشة عين.
السلاح الأبيض هو أخطر من السلاح الناري .الأشخاص الذين تعرضوا للاعتداء بالسلاح الأبيض يعانون كثيرا من الناحية السيكولوجية. ولربما طيلة حياتهم فهذا التدخل الأمني ما هو الا طبيعي ولا يجب أن يكون أمرا مزعجا. نعيش في أوربا ومثل هذا التدخل جاري به العمل.نتمنى من الله الكريم ان يحمي وطننا واخواني و اخواتي المغاربة من كل أذى.
والله لا ادري لماذا رصاصة في الهواء لماذا لا تكون مباشرة في رأسه وتهشمه ويصبح جتة هامدة ويرتاح المواطنين. هدا المجرم يعطي صورة سيئة لوطننا ولبلادنا لقد مللنا من مشاهدة المجرمين أرواح آبائنا وارواحنا نحن أصبح في خطر
اسال رجال الشرطة لمادا تأمرون بحياتكم بإطلاق رصاصة في الهواء رغم أن المجرم يقاومكم بالسلاح الابيض يجب أن تنتبهوا جيدا لا قدر الله المرة القادمة قد لا يكون هناك وقت لإطلاق رصاصة في الهواء لأجل هدا يجب التعامل بحزم مع المجرمين و أتمنى أن تشاهدوا وتاىقي عن الشرطة الأمريكية و طريقة تعاملها مع الخارجين عن القانون نتمنى لكم السلامة و جزاكم الله خيرا عنا لما تقومون به من مجهودات و تأمرون بحياتكم لأجل القضاء على المجرمين و الحفاظ على الامن
هذا يدل على أن الجمعيات الحقوقية حالت وتحول الى..عدم تطبيق القانون،والصرامة اللازمة لردع المخالفين
نعل الله الأسباب التي جعلت هذا الفرد يهدد حياة الناس و يقي بنفسه الى التهلكة. انا افضل الرصاصة التحذيرية حتى تنتهي الأمور بدون دماء إلا إذا كانت الحالة طارءة جدا. اذا أصيب فإنه سيكون عالة على المجتمع رغم انه الحال الان، و لكن إنسانا مقعدا قد يكون كارثة لعائلته و للمجتمع وسيحقد وقد يعاود الكرة . الحبس و إعادة الادماج هو الحل الصاءب في نظري.
رصاص الشرطة أثبت أنه غير ناجع ، نحتاج رصاص القضاء خصوصا في حالات العود، راه العقوبات في المغرب مضحكة السكر والسياقة في حالته الناتج عنه حادثة مميتة كي عطيوه عام مثلا، ففي فرانسا السكر والسياقة بوحدو 3 سنين وغرامة3000 أورو أما المميتة ولو غير عمدية فيها 11 عام حبس و120000 أورو 120 مليون بالعربية ، ابحثوا وقارنوا قانوننا وقانون الأوروبيين ستصدمون كما صدمت، الحمد له الانترنت فتحت العيون
كل اللوم على الأحكام التي تصدر في حق المجرمين وخصوصاً الذين لهم سوابق.فهؤلاء لا يستفيد منهم الوطن شيئا يدكر.ناهيك عن الماكل والمشرب والمبيت طيلة مدة محكوميته.كل هاته الاموال حرام ان تبدر على مجرمين لا طاىلة منهم
الحمد لله ليس لدينا مجرمين خطيرين بمعنى الكلمة لدينا فقط اشماكرية وجوعى ومع ذلك دايرين حالة يفرون للشرطة يهددون الوطن والمواطن يعطون سمعة سيئة للمغرب لو كانوا عندنا مجرمين أمريكا اللاتينية ومجروا روسيا وألبانيا ومجرمون المكسيك لإنقرض المواطن المغربي كيف يعقل مجرم خاري وشرطة بأسلحة يفر لهم وكيف يعقل الشرطة تطلق رصاصة التي تشترى بمال الضرائب التي يؤديها المغاربة لإستتباب الأمن تضيع هباء منثورا
حرام أن تضيع الرصاصة إن لم يكن مكانها في قلب المجرم أضعف الإيمان أن تكون في رجله حتى يتسنى له تدكرها طيلة حياته أما أن يزج به في السجن ويخرج بعفو هدا لن يوقف الإجرام أبدا بل سيزيد من انتشاره السجن أصبح جنة المجرمين
الشرطي مقيد بشروط الدفاع الشرعي الي يتمثل في حق الدفاع عن النفس أو الممتلكات أو الغير
ودور الشرطي هنا هو الإيقاف والسيطرة عن المجرمين وليس القتل
لو قام الشرطي بقتل المجرم لخرجتم الي الشوارع ونددتم وشجبتم وتضامنكم مع المجرم و….و…وور
تحيه حب لرجال الأمن الأحرار اعانكم الله
يجب أن يتذوق المجرم طعم الرصاص، على الاقل إذا أطلق سراحه يفكر ألف مرة و يستحظر نتائج طيشه.
تحية لرجال الامن صراحة لتيضحيو بالارواح ديالهم و للاسف في بعض الاحيان تيتعرضوا لاصابات لعذا في نظري يجب تغيير سياسة التعامل مع مثل هؤلاء لان سجن لم يعد حل فمذا تنتظر من شخص افنى عمره في المخدرات و السجون ان يصبح عالما مثلا ؟ اكيد سيخرج بعد سنة او سنتين لجد نفسه بدون عمل اذن يعود السرقة و المخدرات يعتدي على موطنين اذن الانسب ان تكون الرصاصة في الراس او الركبة في حالة ما ارادوا منعه من الفرار اما المجرم فهو هالة على المجتمع لا يرجى منه خير
النسؤول الاول على اتتشار الجرائم خاصة منها المتعلقة بحمل السلاح الابيض لتعريض ارواح و متاع المواطن للخطر هو المشرع لان قوانينه رحيمة بالمجرم و لا ترعبه بل تشجعه على ارتكاب مزيد من الجرائم مستقبلا و الا كيف لمجرج من ذوي السوابق الاجرامية المتكررة لا يتوانى و لا يتردد في ان يعاود الكرة… ؟
لو كان الطجرم يعلم مسبقا مصيره و العقاب القاسي الذي ستنزله به العدالة لطا عاود الكرة… اغلب المجرمين هم من ذوي اىسوابق..
الم يحن الوقت بعد لوضع حد لتنامي ظاهرة الاجرام؟
المواطن و صورة الوطن و اقتصاده بالداخل و الخارج تضرروا كثيرا من الاجرام… و حان الوقت اليوم لمرتجعة التشريعات المتعلقة بكل مظاهر الاجرام..
لماذا لا يستعمل الرصاص المطاطي و بذون تحذير ؟
الشرطي أو الدركي في المغرب يخاف أن يطلق الرصاص مباشرة على المجرم حتى لو كان ذلك يهدد حياته أو حياة المواطنين!!!
و السبب أن القانون لا يرحمه، و قد يفقد مهنته.
الوضع الأمني في المغرب، أصبح خطيرا، و في تدهور مستمر، على الأجهزة الأمنية أن تترك لرجالها السلطة التقديرية لإستعمال السلاح الوظيفي، و غالبا ما يكون هناك شهود لإثبات الحاجة الملحة لإطلاق النار.
حياة رجل أمن أو مواطن بريء أهم بكثير من حياة مجرم حثالة متجرد من الإنسانية.
و الشرطي أو الدركي المتمرس و الخبير، لن يصيب المعتدي في أعضائه الحساسة، فمنطقة الفخدين أغلبها عضلات، و يمكن إطلاق النار عليها، و شل حركة المجرم، دون إزهاق روحه.
و تحية تقدير و إحترام كبيرة لكل من يسهر على أمن الوطن و المواطنين.
الشرطي ليس صعبا عليه ان يوجه للمجرم رصاصة في الراس تكون بمثابة رصاصة الرحمة للمجتمع اولا وللمجرم ثانية.لكنه يخاف من التبعات و………
من خلال ما تتداوله وساءل الاعلام يتضح أن الحكومة التونسية ماضية في دعم الترجي وليس كالمغرب الذي بداء في التراجع عن القضية والا كيف نفسر قرار الكاف التي رفعت العقوبة عن الحكم المصري المرتكب لأخطاء فادحة في ذهاب الوداد ضد الترجي .ولا من يحرك ساكنا هذا معناه ان الأخطبوط التونسي داخل الكاف يعمل ما يحلو له.
المجرم طعن الشرطي…. وان كانت له القوة والسلاح لقتل و طغى. في المقابل رجل الامن يطلق رصاصته في الهواء و المجرم طلق سيفه في جسم زميله….. والقضاء اكيد سيخفف العقوبة كالمعتاد.. هذا من عوامل انتشار الجريمة و حمل السلاح الابيض و ضرب رجال الامن اتناء قيامهم بواجبهم… يجب حمايتهم قضائيا و رفع العقوبات. ..او محاربة سناسرة القضاء
إلى المعلقين حول لماذا لا يطلق رجال الأمن النار و إرتداء المجرم قتيلا سأجيبكم
أولا اسيدي الشرطي كيطبق عليه القانون يحتلو بحال أي مواطن عادي وحالة الدفاع الشرعي يحتلو بحال كولشي يعني طلع وهبط و الأبحاث القضائية و الإدارية.
ثانيا اسيدي في كبرى الديمقراطيات في العالم عندهم الطب النفسي و المعالجة النفسية والدعم المجتمعي للبوليسي لي تيرا فشي واحد راه روح هاديك واخا يكون مجرم حنا غير دوز من حداه اقولو ليك هذاك لي قتل فلان..