ليلة بيضاء عاشها عشرات المهاجرين المغاربة الذينَ يعدُّون ساعات “الانتظار” الرّتيبِ بالقرب من ميناء مدينة سبتة المحتلة أملاً في الوصول إلى الضّفة الأخرى، حيث تمَّ اعتقال ما لا يقلُّ عن 40 منهم في ساعة مبكرة من صباح أمس الاثنين بسبب انْدلاع مواجهات “ضارية” بينهم وبين مرّشحين آخرين للهجرة الذين عادة ما يختبئون في أرصفة الميناء.
ووفقاً للحرس المدني الإسباني، فقد اندلعت مواجهات بين المرشحين للهجرة خلال ساعات الصّباح الأولى من يوم الاثنين استمرت حوالي ثلاث ساعات، وتطلّبت تدخلاً فورياً لقوى الأمن ومجموعات الاحتياط الإسباني (GRS) وأفراد من الخدمة البحرية.
وقام المهاجرون المغاربة بإحراق الحاويات الخاصّة بالميناء، قبل أن يتراشقوا فيما بينهم بالحجارة والزجاجات الفارغة، مما أدى إلى إصابة 4 أشخاص، بينما تدخّلت سيارات الإطفاء لاحتواء النيران المشتعلة، وتدخلت قوات الأمن لمنع انتشار “الحراكة” المغاربة الذين التحقوا بمكان وقوع الاشتباكات حتى لا يخرج الوضع عن السّيطرة.
وبدأت الاشتباكات في حدود الساعة الثانية صباحاً عندما حاول أكثر من 60 مهاجراً الدخول إلى المنطقة المحظورة في ميناء سبتة، قبل أن يتطور الوضع ويتحوّل إلى مواجهة مفتوحة. ووفقاً لمصادر إسبانية، فإن المواجهة استمرت إلى حوالي الساعة الخامسة صباحاً، وتطلبت تدخل طائرة هليكوبتر والمجموعات الخاصة للأنشطة تحت الماء (GEAS) التابعة للبحرية الإسبانية.
وقد تم تقديم أربعة مهاجرين أمام أنظار السلطات القضائية الإسبانية التي ستتابعهم بتهم تتعلق بالعنف والتخريب وإضرام النار في أماكن عمومية وتهديد أمن الدولة، بينما تم نقل 36 آخرين إلى الحدود المغربية، وغالبيتهم قاصرون”.
وتعتبر هذه المرة الثالثة التي تندلع فيها معارك خلال أسبوع واحدٍ بين مجموعات من المهاجرين المغاربة للسيطرة على الحواجز الأمنية، وبالتالي الدخول إلى التراب الإسباني.
وفي موضوع ذي صلة، تقدر إسبانيا عدد المهاجرين القاصرين غير المرافقين بآبائهم على ترابها بـ 10 آلاف، بحسب وكالة “فرانس بريس”. ووفق القانون، فعندما يبلغ هؤلاء القُصّر 18 سنة، يحق لهم التمتع بالجنسية الإسبانية إذا مكثوا في مركز للإيواء لمدة تصل إلى سنتين.
ويعيشُ معظم هؤلاء حياة التشرد في شوارع مدن الجنوب الإسباني ولا يرغبون في الاستقرار بمراكز الإيواء التي توفرها حكومة بيدرو سانشيز الاشتراكية، التي تواجهُ واحدة من أصعب أزمات اللجوء والهجرة خلال السنوات الأخيرة.
وأعلنت حكومة مدريد أنها ستعملُ على حماية الأطفال المغاربة من وضع الهشاشة ومن برد وحر المبيت في الشوارع والساحات العمومية، وكذا تخفيف الضغط على بعض الجهات كالأندلس (2040 قاصرًا أجنبيًا)، وكتالونيا (961)، وبلاد الباسك (831)، ومدينة مليلية (703)، مقابل تواجد 19 قاصًرا فقط بنافارا، وستة قاصرين بإكستريمادورا، وقاصر واحد بلاريوخا.
60 خراق هججوهم وماقدو عليهم فما بالك ان هجمنا لاسترداد سبتة ديالنا الغالية…
شباب في مقتبل العمر يهربون من وطن وكان به طاعونا قاتلا
لك الله يا وطني
dormir dans les rues, Manger dans les poubelles, voler dans les supers marcher, ,,vous appellez ca une vie
c,est la faute des autorites espagole.
في أي يوم ستستقل سبة ومليلية واين حكومة العثماني عليها أن يضع حل لشباب المشردين انني كرءيس جمعية بفرنسا انصر لاطفال المغاربة في الأسواق يطالبون لكي يحصلون على لقمة العيش
سلطات الاحتلال بسبتة تعامل جميع المغاربة باضطهاد وخشونة وإهانة أما كما يشاع أصحاب التهريب المعيشي من نساء اغلبهن يبلغن عمر 50 سنة ويحملن أكياسا تعجز البغال عل. حملها يتعرضن العنف والتحرش والإستفزاز أمام الملإ .حسبنا الله ونعم الوكيل . طرح الموضوع في الغرفتين ومنذ سنوات ولا حل في الموضوع فلماذا. أما الدراهم التي تضخ في التهريب يوميا تعد بالملايير .
و انا اقول لمادا الشمكارة اختفوا من الشوارع
كلشي مشى لسبتة
الخبر تناقلته وسائل الاعلام الاسبانيه.
شجارات عنيفه بين عشرات القاصرين الطائشين التائهين المغاربه في ميناء مدينه سبته
السبتاويون متذمرون من هذه الوضعيه التي تقض مضاجعهم ليلا ونهارا .تطالب وبالاحاح سلطات بلادها بطرد هذه الجحافل الى ديارهم.
الأغلبية الساحقه من القاصرين التائهين في اسبانيا هم مغاربه اي ٩٩/١٠٠. العدد تجاوز الخمسه الاف قاصر.
هزو ولادكوم اراكم شوهتونا قدام العالم يامن لا ضمير لهم.
…وتسمع في اعلامنا انشاءات كل يوم بلغة خشبية عن التفدم و المشاريع و التطور و الانجازات و المقاربات و المؤسسات و و المبادرات و المخططات الكرطونية
أصبح موضوع الهجرة يدخل في إطار المزايدات السياسية باروبا بل إن أحزابا تبني كل برامجها السياسية في الانتخابات على هذا ا لمشكل. إذا كان الاتحاد الأوروبي فعلا جادا على وقف الهجرة السرية والقادة خصوصا من دول جنوب الصحراء فما عليه إلا أن يضغط على اسبانيا للتخلي عن سبتة ومليلية صالح المغرب ذلك ان مجرد أن يلج المهاجر إحدى هاتين المدينتين يصبح في أوربا.
هذه نتيجة التمييز في المعاملة مع المغاربة فكيف تستقبلون مغاربة في سبتة ومليلية ليعيشوا فيها كالملوك وتمنحونهم الجنسية مع أنهم ضد القيم الإسبانية،وتمنحون دخولا مفتوحا لحاملي جوازات الناظور وبني أنصار بالنسبة إلى مليلية،وحاملي جوازات تطوان ومارتيل والمضيق والفنيدق بالنسبة لسبتة فيما تمنحون تسهيلات لسكان طنجة وأصيلا للحصول على تأشيرة خاصة بسبتة فيما نحن سكان الداخل خاصانا فيزا شنغن وماهي ومالونها ومن السابع المستحيلات الحصول عليها للدخول والتمتع بالحضارة الثقافية الإسبانية العريقة،فبماذا يختلف عنا هؤلاء حتى تمنحونهم هذا الامتياز من دوننا؟أو إن صح التعبير بماذا يتميزون عنا أوبماذا يتفوقون علينا؟ هل هم من بني آدم ونحن حيوانات؟ وثانيا الإنسان أصبح يخاف من ولوج الحدود المغربية الإسبانية خوفا من سوء معاملة محتمل فكل من هندامه غير لاءق أو يحمل معه أمتعة من المغرب حتى لو كانت أمتعته الخاصة أو جاته شوية تالرعدة لأنه عن بعد سنتيمترات من الدخول إلى الجنة سبتة ومليلية سيتعرض لسوء المعاملة وسيتم ختم جوازه بطابع العار الرفض،يا إما تعاملوننا معاملة واحدة ياتحيدوها ياتفرضوها علينا كاملين يانتوما فالصو.
الملايين من البانيا حراقة باوربا و الغجر بكثرة يستولون على الاماكن و معروفون بالتسول و السرقة و الاعتداءات و لا بلد احتج عليهم بينما تقوم القيامة على بعض العشرات من المغاربة طبعا لان المسلم ليس هو النصراني
اولا ان دخل هوءلاء الى سبتة فانهم في ارضهم التي انتزعت منهم بالقوة ، فلو كانت اسبانيا تحترم نفسها لارجعت الحق الى اهله ، ثم انه من العيب والعار ان نستمر في سماع مواضيع من هذا القبيل والتي تتعلق بالهجرة والمهاجرين ، خاصة في هذا العصر الذي يعتبر عصرا متنورا تشيع فيه مباديء حقوق الانسان والعدل والمساواة وووو ، ام ان هذا مجرد كلام فارغ ؟ ان البلدان التي تضع الحواجز والعراقيل امام المهاجرين فهي عدوة الانسانية وعنصرية وحقودة ولا تحب الخير للغير ، لذا تستحق ان تهاجم وان تكسر كل احواجز التي تضعها في وجه البشر ،
Il n'y'a pas qu 'en Espagne où les adolescents marocains délinquants font peur , le phénomène est en train d'envahir toute l'Europe!! Il n'y'a qu'à ire l'article du Figaro il y'a 2 jours qui cite la présence de plusieurs dizaine voir centaines d'adolescents marocains qui airent dans des quartier comme le quartier de la goutte d'or et partout en Europe. Il décrit des adolescents qui se donnent à des drogues très durs et qui mènent la vie difficile aux citoyens des quartiers où ils se regroupent,c'est vraiment une honte ,il faut que le gouvernement stoppe cette hémorragie en informant la population,les parents ,les médias doivent discuter du phénomène !Il faut et trouver une occupation à ces jeunes ,améliorer l'enseignement, faire appel à des experts étranger pour enrayer la machine
على المغاربة ان يتجنبو الصدامات بينهم فالمشكل واحد لافرق بين هدا وهدا كلشي محسوب مورو في البلد، وهي بلد مفتوح للمهاجرين للعالم وليس للمغاربة فقط فقط المؤهلين واصحاب المهارات والمهن يمكنهم العمل هناك.
وفيها يضيع كتير من المال والعمل الشاق والحياة البءيسة من عمر الانسان قبل ان يحصل على اقامة دايمة،
ترى لماد لاتوجد تسهيلات لكل المغاربة مع ان المغربي يهدي بحاره ليصيدو بتمن رمزي ويفتح الباب للسلع والشركات هد البلد وهو شبه تابع، وهو ما لا تفعله دول اخرى متل الصين والهنود ودول امريكا اللاتينية يتعاملون معهم بالمتل
تراب إسباني!!!!!!!!!
يا أخي هذا ليس بتراب إسباني…
وإنما تراب مغربي محتل….
Au numéro 13 bela
ستنا شوية دوك يوصل نداء تاعك إلى سلطات الأسبانية و يرجعكم سبتة
راك تنوم ولا واش ولا راك راجل روح حاربهم وجه لوجه مشي مور حواسيب
une nation detruite …akhannouch et othamnie vous disent non au Tachwich….souffrez en silence.
الحل الوحيد هو أما استرجاع سبتة و امليلية و أما انضمام المغرب الى اوروبا عاجلا. أما الخرافات لن يبقى لها مجال. أوروبا في حاجة إلى المشردين و لقد اختطفوا أبناءنا من المغرب في المهد منذ سنين بمباركة من المغاربة الذين لا زالوا يبيعونهم باسم الكفالة و الوكالة و الاحتضان . لا بد من استرجاعهم اليوم إلى وطنهم و يقدر عددهم أكثر من ثلاثين ألف طفل و طفلة لا يعرفون أسرهم و لا مسقط رأسهم و أسمائهم. و لهاذا نطالب بانضمام المغرب الى اوروبا و تصفية وضع الأطفال و الملاين المشردين من هنا و هناك و هذا إرث لا بد لأوروبا من تحمله. و كذلك على الحكومة المغربية أن تتحمل المسؤلية و تعتني بهم و التعرف بمصير و لا توافق باتجاه إلى المغرب الا بلنسية أو أوراق إقامة في أوروبا. كفا من التلاعب.