أحالت مصالح الأمن بمراكش، على وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية، عونيْ سلطة، أحدهما برتبة شيخ حضري والآخر برتبة مقدّم، من أجل الاشتباه في تورطهما في تسلم رشوة من سيدة مقابل التستر على مخالفاتها في التعمير بـ”ديور المساكين” بالدوديات.
وكانت مصالح الشرطة القضائية بولاية الأمن بمراكش قد فتحت تحقيقا مع شيخ حضري تم توقيفه يوم الإثنين متلبسا بتلقي رشوة قيمتها 15000 درهم، وعونيْ سلطة وتقني بالملحقة الإدارية امرشيش أوقفا على ذمة القضية ذاتها.
وأفادت مصادر هسبريس بأن المحققين استدعوا التقني وعونيْ السلطة، بعدما فتحوا تحقيقا تمهيديا مع الشيخ الحضري المذكور، واستمعوا إليهم في محضر قانوني، وقرروا تقديم عون سلطة وإطلاق سراح الآخر والموظف بالمصلحة التقنية.
وذكرت المصادر ذاتها أن التحقيق الذي فتحته الشرطة القضائية جاء إثر توصل وكيل الملك لدى ابتدائية مراكش، من رئاسة النيابة العامة المختصة بمدينة الرباط، بأمر يطلب الاستماع إلى سيدة تشكو عبر الرقم الأخضر تعرضها للابتزاز من طرف عون سلطة.
أيهـما أشد عقوبة عون سلطة يتلقى رشوى أم عون سلطة ينصب على مواطن بطريقة لا تخطر على بال الشيطان ويخدع المحگمة گذالك حتى تبرءه من المنسوب إليه وأگيد هـناك محام بهـيءة مراگش خدع موگله ولم يحظر قط للمحگمة للدفاع عنه گم أثمنا إعادة فتح تحقيق إسمع يا مولا نوبة الدور آت الله يمهـل ولا يهـمل لقت حان وقتگم وبأس المصير
أكبر مصيبة عرفها المغرب في العصر الحديث هي القائد والشيخ والمقدم ، مجموعة فارغة لا فائدة منها سوى انتشار دور الصفيح ، البناء العشوائي ، الباعة الجائلين ، نقل الأخبار المغلوطة يعني التاشكامت …. القائد والشيخ والمقدم مثلهم مثل الدراجة النارية الطريبورطور …. آفة ابتلى بها الشعب المغربي ويؤدي لها دخلها من جيبه الخاص .
دائما عون سلطة هو في الواجةولم تنتقل الى ما أعلاه. فلو كانت هناك طريقة فعالة أكثر فسوف لن تسمع عن عون سلطة لكثرة من سيسقطون في الفخ فالدول المتقدمة لا يكتفون بالقبض على الرشي بل يقيلون رئيسه ومديره وتصل حتى الى الوزير اللذي ينتمي له هذا القطاع اما دائما عون سلطة وكأنه وحدة في الساحة
لا نسمع تلقي الرشوى سوى الصغار و أين هم الكبار الا يتلقون أية رشوة ؟ فما أكثرهم لكننا لا نسمع إي شيء عن ضبطهم و مساءلتهم و اعتقالهم على دكة التحقيق ام أنهم فوق كل ذلك . فلا يعقل أن الصغير يتلقى رشاوي و الكبير لا يتلقاها . فهي مستغربة بين الكبير و الصغير فالصغير يقلد الكبير لكن كيجيبها فراسة مسكين .
هاذ محاربة الرشوة ديما كيحصل فيها غير الموظف البسيط بحال المقدم والشيخ معمرنا سمعنا شي واحد سمين علما ان هناك رشاوى بالملايين بل بالملايير .
هاد المواطن ديالنا غي اسمع على الرقم الاخضر اوبقا حاط غي على المقدم والشيخ او هاد وكيل الملك غي توصل قضية الشيخ او لمقدم كيفتح تحقيق او يعتقل بسرعة لذلك فانا أتساءل مع معشر المواطنين هل منذ إحداث هذا الرقم لم تتعرضو لاي محاولة ابتزاز من مسؤول اكبر من القدم والشيخ؟ لماذا لم تفكرو في ان تنصبو له كمين وتوقعو به ؟ تم هل قمتم بذالك ولم تتفاعل معكم النيابة العامة ؟ أسئلة عديدة لم اجد لها جواب
الرشاوى التي يتلقاها وكلاء الملك بالملايين لفصل القضايا الخطيرة شكون لي كا اشوفها او يتكلم عنها اكبر متلقي لرشوة هي المحكمة بجميع اصنافها
يحب الاطلاع على ما يجري بين الشيخ و المقدم و المواطنين الفقراء المظلومين بنواحي المدن وسط الدواوير وعلى رءسهم قلعة السراغنة و.و.و اين حقوق الانسان ؟