لقي شاب ثلاثيني متزوج مصرعه، الأربعاء، غرقا في أحد شلالات أوزود التابعة إداريا لإقليم أزيلال.
وأفادت مصادر هسبريس بأن الضحية، الذي ينحدر من ضواحي قلعة السراغنة، كان في رحلة سياحية بالمنتجع المذكور، ونزل للسباحة في بحيرة تدعى “هواي” رفقة بعض أصدقائه، قبل أن يتوارى عن الأنظار.
وذكرت المصادر ذاتها أن الحادث استنفر عناصر الدرك الملكي، التي سارعت إلى المكان من أجل السهر على انتشال جثة الهالك، ومباشرة التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات هذه الفاجعة التي تنضاف إلى باقي المآسي المسجلة بهذا المنتجع.
وأكدت المصادر نفسها أن معلمي السباحة بأوزود تمكنوا من انتشال جثة الضحية قبيل وصول عناصر الوقاية، ما جعل الساكنة تطالب بإحداث مقر مداوم لهذه العناصر بشلالات أوزود السياحية، لكونها تحتاج إلى هذا النوع من الخدمات.
يشار إلى أن شلالات أوزود تستقطب العشرات من الزوار من داخل الوطن وخارجه، إلا أن بعض الأماكن بها ظلت مرتبطة بفواجع مؤلمة بسبب تزايد عدد الغرقى، ما يتطلب حسب الفاعل الجمعوي والإعلامي هشام احرار تدخل الجهات المعنية، من مجلس جماعي وسلطات محلية، لوضع لوحات إشهارية تمنع السباحة ببعض الأماكن الخطيرة، وتدعو الوافدين إلى الشلالات إلى اتخاذ الحيطة والحذر.
للأسف ليست هاته اول حالة بالرغم من هنالك لافتة واضحة مكتوب فيها ممنوع السباحة لخطورة المكان لكن الأغلبية لا تبالي
كان رجل مقرئ من احسن المقرئين وطيب وهو الذي يقرأ القنوت في شهر رمضان رحمه الله تلقيت خبره مدينة قلعة كالصاعقة نزلت عليها لله ماأعطى ولله ماأخذ
ويبقى منتجع اوزود الجبلي من أخطر المنتجعات والشلالات في المغرب لهاذايجب على الزوار الحيطة والحذر والا ستكون العواقب كاريتيية نسأل الله اللطف والسلامة
إنا لله وإنا إليه راجعون. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته ورزق أهله الصبر والسلوان. هو أب لولدين , متدين ،أخلاقه رفيعة، لعله كان من حفظة كتاب الله، ومن المتطوعين في صلاة التراوويح بقلعة السراغنة، نحسبه على خير والله حسيبه ولانزكيه على الله، وأطلب من كل من قرأ الخبر أن يدعو له بالرحمة والمغفرة بإخلاص. وسيدفن غدا الخميس صباحا في الغالب والله أعلم.
لايخفى عمن زار هذا المكان ، مظاهر الفوضى والعشوائية ، من حراس سيارات مرورا بمتاجر تبيع قنينات الماء والمشروبات بأثمنة خيالية، اضافة للبراريك التي تعد " اكلا" او هكذا يسمونه ، بأثمنة فلكية ، فقد طلبت طاجين- قيل لنا انه بالدجاج – مع خبر وسلطة طماطم و مشروب غازي ب250درهم، اليست سرقة !؟، ولا ننسى حال مصب الشلالات حيت المكان بلا حراس او سياجات فقط سلسلة حديدية اظنها وضعت لمنع تقدم الشاحنات لا الناس، ثم الازبال و غياب اماكن للجلوس و سلالم للاقتراب من الماء و جسر للعبور …، خلاصة القول ، المكان بحاجة للتأهيل 100%
في فاتح ماي 2009 كنت حاضرا كيف تم انتشال جتث شابين لقي حتفهما غرقا في هذا الشلال ، المرجوا من زوار هذا الشلال عدم السباحة فيه لانه خطير جدا
كان من خيرة شباب القلعة، صوته رحمه الله كان يزلزل المساجد في ليالي رمضان، طيب خلوق خدوم،
رحم الله أخانا عبد العالي و أسكنه فسيح جناته، إنا لله و إنا إليه راجعون…
كان خير الأصدقاء رحمة الله عليه
رحمة الله على أخينا عبدالعالي بابجدي . نعم الرجل ونعم القاريء . وإنا لله وإنا إليه راجعون
كان صديقنا و من اطيب خلق الله و من احسن المقرئين ما شاء الله ان لله و ان اليه راجعون