أثارت رسومات تلميذة مغربية بإسبانيا، تبلغ من العمر 11 عاما، انتباه مدرسها الذي اكتشف فيما بعد أنها تتعرض لسوء المعاملة من قبل والدتها التي تعتدي عليها بالضرب بشكل مستمر.
وتظهر رسومات الطفلة المغربية فتاة تحمل سكينا بيدها اليمنى وعلى جسدها جروح وكدمات وعبارتي “أريد أن أطير” و”أرغب في الموت”، إلى جانب كلمات من قبيل “الدم” و”الحبل” و”العاهرة”؛ الأمر الذي دفع إدارة المؤسسة إلى عرضها على طبيب نفسي أكد تعرضها لسوء المعاملة من قبل أمها.
وقد جرى وضع الأم المغربية تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار تعميق البحث معها بشأن التهم الموجهة إليها، فيما تم الاحتفاظ بالطفلة المعتدى عليها داخل أحد المراكز المخصصة للعناية بالأطفال الصغار بمدينة ماربيا التابعة لإقليم الأندلس الجنوبي.
نفس الشيء حصل معي.كنت ادرس تلميذة بمدرسة خاصة ولاحظت انها في رسوماتها تكرر رسم النار واثار ذلك انتباهي واتصلت بامها وبعد جلسة طويلة اعترفت لي بأنها فعلا تقوم بحرقها كي لا تبلل فراشها.للاسف هناك امهات فاقدات للحنان وللأسس التربوية.
الله يجازي أسبانيا بخير أنقذت الطفلة من سلوك والدتها.
سبحان الله العظيم من أين أتوا هؤلاء العجم بهذه الأخلاق الرائعة…يهتمون ويعطون عناية فائقة لفلذات الأكباد والويل ثم الويل لمن يتحرش بالأطفال…أين نحن المسلمون من هكذا حرص على الناشئة ؟؟!! أطفالنا مهملون في الشوارع والمحطات الطرقية ويغتصبون و…. والمجتمع يتفرج!!! القلب يتمزق والعين تدمع…ألطف بنا يا رب.
هاد المغاربة الله يستر فين ما مشاوا لشي بلاد يديو معاهم الشوهة موسخين بلادهم ويزيدو يوسخوا في بلادات الناس … قليل فين تسمع عليهم شي حاجة زوينة .. غالبا تسمع عليهم غير الكوارث .
جل الدول الاوروبية كانت ساذجة في استقطاب مهاجرين لا يعرفون اي شيء عن الحضارة وهذا هو الخطأ الذي ورط الجميع فكثرت الهجمات العنصرية…صراحة هناك اعراف وتقاليد يجب مراعاتها للشخص الذي يدعوك الى منزله لاكل لقمة والا المرة القادمة لن يدعوك أبدا…هذا هو المعقول
على غرار مدارس تعليم السياقة، ينبغي التفكير جيدا في إنشاء مراكز لتكوين المقبلين على الزواج لتهييئهم لتحمل المسؤولية و القيام بالمهام المنتظرة و تفادي المشاكل الناتجة بعد الار تباط و الإنجاب.
لسنا من يسكن المغرب بل هو الساكن فينا، نحمله معنا في كل الزمان وفي كل الأمكنة.
on entrent toujours parole (هاد الجيل واعر) mais qui l a élever a être comme ça? Quant une mère dit a son petit khroj tl3ab f zan9a khalini nch9a ou va t il sortir que va t il aprendre? Un enfant doit rester chez lui et pour sortir ces parents consacrte un temp libre chaque jour et sortent avec lui dans un jardin ou parc comme ça les parents se repose du travail d la maison leur enfants joue devant leurs yeux et l éducation va bien et un point très important chercher a éviter a vos enfants les tel portable a conexion
ليس كل من انجبت تستحق ان تسمى ام هناك امهات الحيوانات احن منهن على اولادهن الام التى تشتكي من ابنها كل صباح تردد نفس مقولتها (تيبات غي تيرضع) وتتبعها كلمة استحييت ان اكتبها هذه بعيدة عن الامومة كل البعد.ولاحظ الفرق بيننا وبين الاوربيين طفلة في المدرسة تتبعو احوالها وما تخطط وما تكتب ليكتشفو ما تعانيه وغير بعيد عن هاد العنوان تقرا عنوان. الحكم بعشرين سنة سجنا على اب في الثمانين اغتصب ابنته. والله هذا يدمي القلب وتدمع له العين.شيئ مخجل.اين نحن من هؤلاء؟!؟!؟!؟
3 الفجر
العجم الذين تتحدث عنهم اتو بهذه الأخلاق الرائعه كما وصفتها من التربيه الأخلاقية التي يتلقوناها منذ صغرهم في المدارس ومن أوليائهم الذين هم ايضا تلقوناها في صغرهم في المدارس و هكذا…
والمسلمون من التربيه الاسلاميه السائده عندهم. هكذا وبهذه البساطه.
أنا في إيطاليا أعرف العديد من الآباء من يقضي عقوبات حبسية صارمة إلا لشيء بسيط أنه رفض أن تخرج ٱبنته ذات 14 أو 15 سنة لتسهر وتعود ثملة (سكرانه) وعندما يضربها تتصل هي بالشرطة لتزج به في السجن ويخلو الجو للفتاة لتسكر وترجع في آخر الليل وعندما يخرج الأب المسكين بعد مدة من السجن سيصبح كالمتفرج يصفق ولا ينبس بأي كلمة وإلا فإنه يعرف مصيره…شوف وسكت سترك يا رب.
إدا كانت طفلة مغربية بالمهجر جرت امها للقضاء بواسطة رسومات معبرة !؟ فأطفال بويبلان بتازة بواسطة البورطابل …كان لتعبيرهم أن يجر الحكومة و المنتخبون للمحكمة الدستورية و إجبارهم على الإستقالة …!! أو أنه لا مجال لهده المقارنة !؟ حين يعبر الطفل فلابد من الاستماع إليه و أيجاد حلول لمشاكل قبل أن تتفاقم نفسيته و يترتب عنها الإنحراف في كل شيء !؟ رسومات الطفلة مع معانتها و امها ، شأنها في دالك شأن صورة أطفال تازة و هم يتفرجون على مبارة المنتخب على البورتابل.. .!؟ ربما هده المرة بنعطية و زملائه بعقلية الأوروبي التفتواالتفتوا للموضوع و بادروا بإصلاح الأمر أما لو بقي على عقلية المحلي فلن تسمع للخبر ردا..
أجزم لكم أحبتي في الله لو طبق قانون معاملة اﻻطفال المعمول به في أوروبا بصفة عامة. فإن كل اﻻمهات المغربيات سيدخلن السجن واكثرهن بالمؤبد.
ﻻن الفرق بيننا وهؤلاء الشرفاء كما اسميهم في هذا الميدان بالخصوص. هو الفرق ما بين السماء والأرض.
الى صاحب التعليق رقم 8 لماذا لم تكتب تعليقك بالعربية كما عنونته بكلمة( هاذ الجيل واعر).و اطلقت العنان للكتابة بفرنسية مرطنة كل كلمة نصفها مكتوب خطأ.لقد خرجت(انا) عن الموضوع رجاء بما انكم تقرؤون المواضيع بالعربية عقبوا بالعربية بدل التعليق بلغة اخرى لا تتقنونها و شكرا….
ردا على المعلق( Samir r) . يبدو انك لم تتفحص يوما كتابا للاحاديث النبوية او القرآن الكريم.ان كنت جديد عهد بالإسلام، وهذا مستبعد ،فندعوك لدراسته جيدا وان كنت خرجت منه فقد اراح الله الإسلام والمسلمين منك.
ام سلمى 15
انا لم اخترع شيئا من عندي . كل شيئ نراه بالعين المجرده في الشارع وفي الحياه اليوميه وفي المعاملات الخ…
اما الدروس في الدين الا القليل.. كوني واثقه انا لم اتحدث من فراغ.
إطلاق العنان الى السماء بمجرد ان تسمعي شيئا يخالف رأيك دليل قاطع على صحه ما قلته في تعليقي الاول. اي غياب التربيه الاخلاقيه التي يعاني منها العديد هي المشكل.
لقد بالغت السلطات الإسبانية باعتقال الأم .صحيح هي مدنبة بعض الشيئ إلا أنها تبقى فلدة كبدها والعنف في سبيل زجر الأبناء يكون واردا.فهي كما يقول المثل تضربها ولا تدع من يضربها.كان يكفي تنبيه الأم ومصاحبتها.الاهم من هدا كله.حداري من مركز الإيواء الدي وضعت به الفتاة.فقد يتم غسل دماغها ومحاولة تنصيرها وافهامها بأن الإسلام دين عنف
التربية والتعليم في أوروبا لهما خصوصيات وقوانين جد صارمة ﻻ من طرف الدولة او المدرسةوهناك ورشات تحسيسية للآباء والامهات في مجال التربيه والأخلاق بدون اي تكبر او شيء آخر ( غير لي مبغاش ).
كلمة العاهرة التي كتبتها الطفلة صادمة اي ام تصف ابنتها الصغيرة بالعاهرة فاعلم انها ليست ام ولا إنسانية فيها وتستطيع فعل كل شيء وممارسة جميع أساليب التعذيب والتفنن فيه على ابنتها، قبحها الله لاتصلح حتى لتربية الحيوان أتمنى لها ان تطرد وتنفى الى المغرب حتى تعرف قدرها وتعيش في بيئتها التي ترعرعت فيها والتي توافقها.
حبذا لو ربت الأطفال كذلك على أن لا يرموا بالأباء في دور العجزة.
في اجابة على احد المعلقين اقول له نحن نتفرح على اطفالنا يتشرملون في الشوارع ويغتصبون وووووو…. لاننا لم نعد نهتم بالشأن العام لان الدولة باجهزتها القمعية قتلت في المغاربة منذ عهد الحسن الثاني والبصري وقبلهم رضى كديرة من خلال سياسة ممنهجة قتلت فينا روح الاهتمام بالشان السياسي والعام. فصرنا نرى العجب ولا نحرك ساكنا ننتظر دائما الحل من الدولة بدون ان نتحرك. هل علمت الان لماذا تقاتل الناس في اوروبا من اجل الديمقراطية التي ينعمون بها والتي من نتائجها الحفاظ على الطفولة. اما نحن فلم نحفظ كرامة المواطن لم نستطع الوصول للديمقراطية الحقة ولا زال الفساد مستشري ولازال شرار الناس هم المسؤولون والمدبرون لامور العامة فماذا تنتظر منهم؟؟
انا لي کیحیرني داٸما ان اي مغربي دار شي حاجة اندیروا لیه فضیحة وهذا من حقکم واعلاش ما کندروا افضیحا لهٶلاء السواح الجنسیین لي کیجیوا یومیا للاعتداء جنسیا علی اطفال مختلفي الاعمار من شهور الی ١٨ سنة لانهم شرفاء اربیین ام لانهم کیدخلوا العملة الصعبة !!!!!؟؟؟