كشف مصدر محلي أن سلطات مدينة واد لاو، قامت مساء الأحد، بقطع التيار الكهربائي عن مركز تخييم بمنطقة وادل او، يخصّ أطفال عدد من الفروع المحلية المنضوية تحت لواء جمعية الرسالة للتربية والتخييم.
كما أوضح المصدر ذاته أن عدد الأطفال، الذين جرى حرمانهم من التيار الكهربائي، يصل إلى 200 طفل، رغم أن الجمعية استوفت جميع الشروط القانونية، وأخذت الترخيص والمنحة المخصصة من لدن وزارة الشباب والرياضة.
وفي وقت متأخر من اليوم ذاته، ووفق المصدر عينه، حدث تهجم على مؤطري المخيم وتم إفراغه بالقوة، بينما تم احتجاز الأطفال داخله.
يذكر أنه تم في الأخير السماح لأطر وأطفال المخيّم بالمبيت، على أساس مغادرته صباحا.
غالبا المنع سيكون لدواعي سياسية ، لا أعلم شيئا عن هذه الجمعية لكن استنتاجي أن السلطات سوق تتحجج بتوجه الجمعية الايديولوجي .
واش مابغينش ولاد الشعب يخيموا براكة من الحكرة راه الداخلية زاغت وخير دليل من فاس غلقت مسبح يستغله الأطفال وحاحنا كنتشواو ماعندنا فين نمشيو باركة راه اولادكم كيمشيو الخارج وحنا حتى واد الحار مخلتوش لينا
واد لاو خاص بولاد الفشوش، أرو لينا أسيدي الدراري يخيمو في الڭارة ولا بن احمد ولا جمعة رياح يشبعو غير هندية يشبعو عومان حدا البيار الما ديالهم فيه البركة ديال سيد الغليمي، أو لا ديهوم لمولاي بوشعيب وللا عيشة البحرية٠
حسبي الله ونعم الوكيل،
تحرمون الاطفال من العطلة الصيفية، ؟؟؟
فين عندكم الوجه؟ وكتحشمونا أمام العالم،
لماذا تم حرمان هؤلاء الا طفال المساكين من التخييم مادام الوزارة اعطاتهم الرخصة ،اولا الشعب عندكم حيط قصير ،ولادكم سيفطوهم للخارج او ولاد الشعب حكروهم
من واجب الدولة أن تتدخل لمنع المخيمات الطائفية التي تنظمها الجماعات والجمعيات الكهنوتية الدينية أو المنظمات التابعة لأحزاب ونقابات يسارية حيث يكون الهدف هو إغراء أطفال الفقراء بتلك المخيمات لحجزهم وعزلهم عن محيطهم فيها لمدد معينة، ثم استغلال سذاجتهم بشكل فاضح لتغذية عقولهم بأفكار وأيديولوجية تلك الجماعات للتأثير فيهم مدى الحياة لكي يكونوا مستقبلا مجرد مريدين وعبيد تابعين وطائعين
مرحبا بكل من يريد أن ينظم أي مخيم لكن شريطة أن يتحقق فيه الاختلاط بين جميع فئات أطفال المغرب وأن يتجرد المؤطرين من كل أيديولوجية ومن النوايا الخبيثة التي يضمرونها للأطفال التي سرعان ما تتفطن بها الدولة مشكورة وتضطر للتدخل لفظ تلك المخيمات لانقاد الأطفال من قبضة هؤلاء السفلة الحقيرين الذين لا تهمهم راحة الأطفال بقدر ما يهمهم التأثير والتلاعب بعقولهم لكي يسلبوهم حرية اختيار مواقفهم ويحولوهم إلى مجرد مريدين تابعين جدد لتغذية صفوفهم
يجب أن يكون المؤطر محترف محايد غير تابع لأي حزب وجمعية أو نقابة أو جماعة أو طائفة الكهنوتية همهما الوحيد هو إزعاج الأطفال الصغار وإيقاظهم في الصباح الباكر لصلاة الفجر والتلاعب بعقولهم
حاولوا ان تتخيلو الرعب و الفزع الذين عاشوهما أطفال أبرياء جاءوا فقط للاستمتاع بعطلتهم حتى وجدوا أنفسهم محاصرين بقوى الأمن تحت وطأة الظلام. على الأقل كان يجب مراعاة نفسية الأطفال
جمعية الرسالة للتربية والتخييم تابعة لحزب العدالة والتنمية، لا أعرف هل الامر يتعلق بالتوجه الحزبي أن لأن المخيم ليس رسميا أي أنه غير تابع لوزارة الشبيبة والرياضة، بمعنى أنهم اختاروا التخييم في الفضاء العام أو في الخلاء، هذا يشكل خطرا على الاطفال والمؤطرين. ينبغي ان لا نطلق احكاما حتى نتأكد من الحقيقة
دولة مزاجية … تقول لك طلع تاكل الكرموس … شوية تقول : شكون قالها لك !!!؟
راه المغرب هذا لا دستور لا حق لا قانون … كلشي غادي بالمزاج و ذاكشي
لي في راس الجمل في راس الجمالة، الداخلية ما تا تعدى على حد او لي تحدى الحدود تا تحبس ليه رجليه، المغاربة والجمعيات ضصرو بزاف او شبعو خبز والديموقراطية وحقوق الانسان ليست في مستواهم ولا بستقحو الى سياسة الديكتاتورية هي لي تنفع معاهم لان امن البلاد هو الاول . لي ما احترمش القانون ما على الداخلية الا قطع الضوء والماء والى ما بغاوش يفهمو العربية ما عليها الا بالزرواطة هي اللغة لي تا يفهمها عالم دول الكلاخ .
هاكذا نعيش في بلاد قانونها كالمثل القائل طلع الكرمة نزل شكون قالها ليك.العفو ياربي من هذا المسؤولين .اللهم ابدلنا خيرا منهم أو اخرجنا من بينهم معافين سالمين.
هكذا تتعامل الجهات والسلطات المحلية مع اطفال ومخيمات الموظفين الدراويش : سلطات تستعرض عضلاتها امام اطفال صغار ابرياء بكل وقاحة واستفزاز .
اتساءل : هل كانت السلطات المحلية لواد لو ستلجأ الى نفس الاسلوب بقطع التيار الكهربائي على 200 من أبناء القضاة او القوات المسلحة الملكية او الامن الوطني لو كانوا هم موضوع الجدل ؟؟؟
للتأمل والعبرة
أين هي حقوق الطفل التي يتبجح بها هؤلاء. لا يجوز للقواة المساعدة اقتحام مخيم به أطفال. ان كانت هناك مشكلة يجب معالجتها اداريا
7- عزيز
الرعب والفزع عو الذي يصيب هؤلاء الأطفال كل يوم حينا يوقظوهم في الرابعة صباحا لكي يفرضوا عليهم صلاة الفجر، ذالك هو الرعب والإرهاب الحقيقي الذي يعاني منه هؤلاء الأطفال.
أما إذا أفزعتهم الدولة يوم واحد فذالك من أجل إنقاذهم من براثين ومخاليب تجار الدين الذين يتلاعبون بعقول الأطفال ويريدون أن يصنعوا منهم تابعين ومريدي المستقل.
على الدولة أن تضرب بيد من حديد على رأس كل من يستغل فقر الأطفال ويحجزهم في "مخيمات" لحقن عقولهم بأفكاره الكهنوتية
بالنسبة لمخيمات وزارة الشباب والرياضة
تعمل الوزارة على توزيع مقاعد التخييم وفق مجموعة من المعايير على أساس أن
كل جمعية تأخذ 60% من حصتها من المقاعد في فضاءات تابعة لوزارة الشباب والرياضة و40% في الفضاءات الخاصة بشرط أن تتوفر فيها شروط التخييم.
بالنسبة للفضاء المشكل هو فضاء خاص تم زيارته من طرف لجنة المعاينة التابعة للوزارة وأقرت بتوفره على الشروط الضرورية للتخييم.
وبناء عليه تم منح الجمعية رخص القبول، واستخرجت أوراق السفر التي تمنح الحق في ولوج المخيم.
وعليه قبل ما نعلق خاصني نكون فاهم وإلا غانبقا ننطق بالسفاهة.
ليكون في علم الجميع أن جمعية الرسالة و التخييم ليست لها علاقة بحزب العدالة والتنمية و من يقول أنها تنتمي إليه فإنه يريد فقط اسقاط من شأن الجمعية و لن يصل إلى ما يريد و أن المخيم مرخص من طرف الوزارة الداخلية إذن لا دخل لأعوان السلطة في ذلك لأن الطلب قد تم الموافقة عليه من طرف الجهة العليا للدولة و ليس من حقهم حرمان الأطفال من جو تخييم بعدما تفرغو من جو الدراسة ليجدو أنفسهم محصورين بين رجاال الأمن على الأقل احترمو نفسية الأطفال. أو لأنهم أطفال الشعب ليس من حقهم التخييم في واد لاو يا أيها العباد اتقو الله
التعليق رقم 6. ومنذ متى كان الاستيقاظ لصلاة الفجر ازعاجا؟!!! اي نوع من الآباء انت وماذا ستقدم لهذا المجتمع بهذه العقلية؟!
الى السيد عبد الغني صاحب التعليق رقم 16
أخي الكريم جمعية الرسالة للتربية والتخييم تابعة لحزب العدالة والتنمية، أو تابعة لحركة التوحيد والاصلاح، فالامر سيان، ولا داعي لتغليط الرأي العام، وأنا كنت ناشطا في فرعها لسنوات عديدة، ولا زلت ارسل أبنائي إليها، كما أن هذا الانتماء ليس عيبا، وإنما أشرت اليه في تعليقي السابق فقط لاثارة الانتباه لهذه النقطة. كما أن للجمعية في هذه الاثناء مخيمات أخرى كالسعيدية وسيدي الطيبي وغيرها كثير، ولم يحدث فيها أي مشكل أو تدخل امني أو إفراغ أو طرد من طرف السلطات، ما جعلني أتساءل ربما أمر المنع له علاقة بذلك المخيم بالذات وبشروط استقبال الاطفال هناك، وليس بالضرورة له علاقة بالتوجه او التعاطف الحزبي. تحياتي ولا داعي لانكار علاقة البيجيدي بهذه الجمعية الرائعة والمحترمة.
الى السيد عصام صاحب التعليق رقم 17 .
جمعية الرسالة ليس لها علاقة بحزب ولا حركة و لا منضمة هي جمعية مستقلة كل الإستقلالية و لها مشاكل مع حزب العدالة في بعض الفروع .و هذا المنع الجائر فهو بسبب سوء تدبير بين الوزارة و الجماعة او حسابات بين صاحب المدرسة و الجماعة .
الى السيد متابع صاحب التعليق 19
للآخرين أبول مؤسس الرسالة هو سعيد بورحي، ابن مدينة سلا، ليكتب اسمه من شاء ان يتأكد على غوغل، وسيجد انه عضو في حركة التوحيد والاصلاح وعضو في العدالة والتنمية مثله مثل الاغلبية الساحقة لاعضاء الجمعية. وأتساءل يا صاحب التعليق اعلاه لم الكذب ولم الانكار ؟؟؟