ضبطت فرقة الهيئة الحضرية التابعة لولاية أمن طنجة العاملة بالمحطة الطرقية لطنجة، الثلاثاء، 492 قرصا مخدرا بحوزة شخص كان متوجها إلى الدار البيضاء.
المعني بالأمر من مواليد 1989، كان على متن حافلة للنقل العمومي، وكان يخفي الكمية المذكورة في حقيبة يدوية صغيرة.
وقد تمت إحالته على المصلحة الولائية للشرطة القضائية قصد البحث معه حول الموضوع، وذلك تحت الإشراف المباشر للنيابة العامة المختصة.
يجب ردع هذه السلوكات وذلك بتطبيق أشد العقوبات ( المؤبد ) على هؤلاء الجناة لكون تخريب العقول و الجرائم الموازية باستعمال هاته الأقراص الهلوسة تكون جديدة خطيرة قد تؤدي في بعض الأحيان إلى قتل الأرواح.
إن هذه الآفة هي رأس الشر وأساس الإجرام وضياع الشباب الذي هو قاطرة النهوض بالمجتمعات زد عليها شتى صنوف الخمور المعروضة في الأسواق الممتازة والخمور التقليدية (ماء الحياة )إضافة إلى تساهل القانون في الضرب على أيدي المروجين. ففي رأيي المتواضع أرى أن هذه السموم ترقى إلى المس بالمقدسات. كيف لا وشعارنا. *الله. والوطن والملك فتخريب الأمة يلي الشرك بالله. على أي نرجو من مسؤولي بلدنا أن يخافوا الله في أبناء الوطن فدون شباب لا وطن ودون وطن لا مسؤولية
جميع الموقوفين ف المغرب كامل قادمين من طنجة زعما هاد بائع الجملة مقد عليه حد ومقدر يوصل ليه حتا واحد
الاتجار في المخدرات عقوبتها في الصين،السعودية،ايران،اغلب دول الخليج….الاعدام ثم الاعدام.لماذا هذا التساهل من القضاء المغربي!!!!