تهجم شخص حامل لسيف كبير، صباح اليوم الخميس، على مقر القناة الثانية بعين السبع الدار البيضاء، قبل أن يوقفه رجال الأمن الخاص المرابطون أمام البوابة الخلفية للقناة.
وحسب مصادر من القناة، فقد “حاول الشخص الهروب مباشرة بعد إشهاره للسيف أمام مقر القناة محاولا الدخول، ليحاصره رجال الأمن، الذين أصيب فرد منهم بجروح طفيفة”.
وذكرت المصادر ذاتها أن “الشرطة قد اقتادت الشخص نحو مركز قريب، قصد تعميق البحث في ملابسات ودواعي الحادث”.
واش أعباد الله هاذ البشر مابقاش كايخاف لي سخن عليه راسو يهز سيف و يبدا يشرمل فعباد الله و لا يقطع طريق و لا يدخل لشي وكالة خلاصة القول علامات الساعة بانو هادشي ولا كايخلع بزااااااااااااااااااااااااف
اصبح حاملي السيوف لا يهابون شيء و هذا بسبب ارتفاع القرقوبي .الإجرام يشكل خطر على أبناء الشعب
وصل السيل الزبى…إنا رسالة قوية بأن عهد السيبة ولى…تشديد العقوبة أصبح مطلبا ملحا ولا حياد عنه.
والله يحيدو العفو الملكي لهاد المكروبات ويمنعو عليهوم الزيارة ويعطيوهوم الأشغال شاقة و مكاين غير لعصا 12 لشهر ولفوق سعتها شوفو واش مزال شي مكروب يقدر يدجرء .
ههههههههه قهروه مسكين ب سامحيني
اقرأ يا وزير الداخلية ويا مدبر الأمن إلى أين صارت الأمور.واذا بقي هذا التخاذل والتسيب فقد نسمع اقتحام مقرات الأمن وسرقة الأسلحة وإطلاق السجناء بالقوث.. رحمة الله على زمان الحسن الثاني وادريس البصري
واش هاذ السيوف تدخل في الموروث الثقافي للمغاربة .
يبدو ان سكتش الذي قدمه حسن الفذ عن حمل السيوف وشقاقير وسكاكين في الشوارع المغربية منذ سنوات قليلة قد اصبح واقعا معاشا مالذي يجري في هذا البلد
يمكن بغا يكمل مسلسل سامحيني تم ….هاهو غادي يكملو فعكاشة يجب الضرب بأيدي من حديد لمن يشهر سلاح الابيض في وجه المواطنين عشر سنوات فما فوق لتكون عبرة لغيره.
يجب الضرب من حديد كفى تسيب السجون اصبحت لا تخيف هؤلاء هناك طرق بحاجة الى تعبيدها وصحاري بحاجة الى زراعتها
ما عساي ان اقول وانا اسمع متل هده الاحدات الا ان هيبة المخزن وعقم الترسنة القانونية والقضائية من القوانين الزجرية ودفاع الجمعيات الحقوقية المرتزقة وتواطء بعض رجال السلطة الفاسدين مع مثل هؤلاء المجرمين هم وتجار المخدرات والحبوب المهلوسة ولا ننسى دور الدولة في تاطير وتوفير فرص العيش الكريم واعادة تاهيل دور الشباب لتقوم بدورها الفعال في رقي بالجيل الناشء والكلام كثير.. كل هده العناصر المركبة لا يمكنها الا ان تزيد من مثل هؤلاء المنحرفين
تعميق البحث سيبين الحقيقة هدا غبي مدفوع من جهات معينة ليس الا .فعل اجرامي من الدرجة الأولى يجب أن يؤدي ثمنه كاملا.
السجن اصبح مثل الفندق من الخمس نجوم ;اكل,شرب ومخدرات تصل حتى الزنازن.
العفو الملكي يمنح فقط للسيايين والصحافيين ووو اما الجرميين فلا يجب ان يمنح لهم الحق فيه.
لا أوافق على العنف و الإجرام و لكن لماذا اتجه نحو القناة التانيةبالضبط؟
اين هي أيام الحسن التاني وادىيس البصري؟ الكل كان يعيش في راحة وطمئنينة
Vu ce que je lis un peu partout aussi bien dans la presse écrire qu'électronique que sur les réseaux sociaux vivre au Maroc devient un danger permanent vu l'insécurité qui y règne. Il ne se passe pas un jour sans qu'on lise des faits divers violents voire des faits de meurtres. On se croirait en Colombie ou à Sinaloa ou Tijuana au Mexique. Le manque d'éducation et un enseignement défaillant plus des parents déboussolés dépassés. Ajoutez à cela la drogue le haschich les amphétamines (Bola hamra) et la circulation d'armes blanches sans aucun contrôle et impunité, les crimes et les délits deviennent banales et un jeu d'enfant pardon de délinquants. Moi honnêtement j'ai peur de passer mes vacances mes enfants. Cette année je vais bien y réfléchir sinon j'irai ailleurs en Espagne ou en Turquie
عندما كانت ظروف السجون في المغرب قاسية جدا على السجناء لم نكن نرى مثل هده الجراءم ،
هده الظواهر السلبية التي اصبحنا نراها في السنوات الاخيرة في مجتمعنا للاسف الشديد من حمل السيوف وتهديد سلامة المواطنين وسلب كل مايملكون ..
لهذا فهولاء المنحرفون يجب ردعهم بشدة ومحاربتهم بلا هوادة ويتخد ضدهم اقسى العقوبات حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه ان يهدد أفراد المجتمع..
كثرت الأحداث الإجرامية هده الأيام،ومهم من هدا أن البرلمان صوت على قانون الإطار القاضي بفرنسا التعليم وإلغاء مجانيته.
الإعدام هو الحل. سرطان يجب اقتلاعه من الجدع. الإجرام أصبح ماركة مغربية مسجلة . الملك و الحكام لا يبالون و لن يبالون لأن مصلحة الحاكم في أن يضل المحكوم يطلب الأمن عوض أمور أخرى أكثر خطورة على عرشهم. آه يا بلادي هجرتك و أنت مجروحة و الآن أسمع تعفن جروحك. ما وقع لحنان أبكاني كما بكيت يوم حرقت مليكة في التسعينات حين إدن قررت مغادرة بلادي الحبيبة التي يحكمها مفســــــــــــــــــــــــــــــدون مكروهين. وووو….
ياكما 2M تاتجرب شي سيناريو ديال شي مسلسل تركي لتخفيف الظغط على القناة و كسب التعاطف….راه كلشي عاف و فاق ؛)
فعلا انتشرت الجراءم . والحل هو إيجاد الأسباب وجب على الدولة كلما القت القبض على اي مجرب عوض تعديبه ان تبحث عن الأسباب عن بطريق أطباء متخطصصين ودكاترة في علم الإجرام. ذلك لتحديد الأسباب والمسببات . ان كان الجاني مريض وجب علاجه مع سجنه لمدة حسب جريمته . وان كان متعمدا ان يعاقب عقابا شديدا بمدة جينية طويلة مع إعطاءه فرصة لتعلم حرفة .
رحم الله ايام ملك يحسب له الف حساب رحم الله ايام البصري غير تسمع بوليس تتلفت على جنابك رحم الله ايام أحكام الأشغال الشاقة وتعبيد الطرقات تحت الشمس الحارقة مع قرعة الماء وخبزة كارمة .لك الله يا وطن لك الله يا مغربي ..
للقضاء على ظاهرة حمل السيوف يجب تعديل القانون الجنائي من أجل تشديد العقاب بحيث تتم
معاملة أي مجرم ثبث حمله لسيف معاملة الإرهابي لأنه يرهب ويبعث الذعر في المواطنين وأن لا تقل العقوبة السجنية عن عشرين سنة
يجب تعميق البحث مع حاملي السيوف لمعرفة المصدر الذي يصنع هذا النوع من الأسلحة وإعتباره شريكا في الإجرام حتى يرتدع أيضا من يوفر أو يبيع هذا النوع من السلاح
وأخيرا بناء سجن على عدة هكتارات في الصحراء يودع فيه فقط هؤلاء المجرمين و تجار المخدرات وشاكلتهم
هذا إذا كانت هناك إرادة حقيقية لجعل البلد آمنا وسكانه وزواره مطمئنون.
ربما قد يكون تعرض للخيانة الزوجية بسبب الافلام التركية المدبلجة، فقرر الانتقام من القناة الثانية الحامضة بهذه الطريقة الارهابية…على اي يجب ان يحال على القضاء بتهمة حيازة السلاح الابيض و تعريض حياة مواطنين للخطر مهما كانت الأسباب و الدوافع
المشكل في
– مناهج التعليم،
– في الجهاز القضائي الذي يلتمس اسباب التخفيف ليطلق سراحهم في اسرع وقت او يحكم عليهم بشهر او شهرين،
– في القوانين التي لا تعاقب كل حامل للسلاح الابيض بالاعدام او المؤبد، او20 سنة فما فوق، او الاعمال الشاقة،
– العناية الزائدة بالمجرمين في السجون ومعاملتهم والاهتمام بهم اكثر من من معتقلي الرأي، وكانهم في فندق بدل توجيههم للاعمال الشاقة …حتى اصبحوا يفضلون القيام بجرائم جديدة لكي يعودوا الى السجن بدل التواجد في منازلهم…
ولهذا يجب محاكمة كل باىع لامخدرات و كل حامل للسلاح الابيض في اطار قانون الارهاب، الذي يرهب الناس في املاكهم، وصحتهم، وارزاقهم واولادهم،
والتعامل معهم بصرامة عبر القيام بتطهير ممنهج قصد القاء القبض على كل مجرم او كل حامل للسلاح او كل من يخرج سكرانا او مخدرا، وذلك في ربوع المملكة ..واعتقالهم ونفيهم الى المناطق الصحراوية البعيدة وتحميلهم الاعمال الشاقة
لقد اصبحت المدن والمناطق السياحية والاقتصادية في البلاد مهددة بالهجر بسبب الاجرام المنظم زغير المنظم.
وزارة العدل مطالبة بتغيير القوانين نحو الصرامة المطلقة . ونأمل أن يعطي الملك أوامره للحكومة والبرلمان لتشديد الخناق على هؤلاء المجرمين لأن حياتنا وحياة أسرنا في خطر كبير وليست لنا وسيلة للفرار من هذا الجحيم وإلا فررنا لنعيش في امان في دولة أخرى
و الله خاص القانون الجنائي يتعاود جملة و تفصيلا
مشرمل كيحمل السلاح يعطيوه 6 اشهر يدخل شهرين و يجيه العفو اش هاد التخريف
نريد قطع اليد او احكام زجرية فوق 5 سنوات و تفرج ليا في العباد الظالمين لما تابوش
المجرمون وحاملي السيوف والخناجر والسكاكين والشَّمْكارا واصحاب السوابق حراس السيارات والمقرقبين أصبحو يضعون قوانينهم وينفذونها على الفور مادام قانون المحاكم بطيء ولا يخيفهم لتساهله معهم في ألأحكام , oui
la loi du chamkar et du criminèl