أفلحت عناصر الشرطة القضائية بمدينة مكناس، اليوم الخميس، في إيقاف خمسة أشخاص، 4 منهم قُصَّر، بعدما جرى ضبطهم متلبسين بتصوير شريط فيديو مفبرك يتضمن جرائم وهمية من شأنها المساس بأمن وسلامة المواطنين.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، كشف أن عناصر الشرطة كانت قد أوقفت المشتبه فيهم الأربعة بحي “كاميليا” وهم في حالة تلبس بتصوير شريط فيديو مفبرك، يوثق لجريمة اختطاف وهمية والمطالبة بفدية مالية، مستعملين في ذلك كاميرا هاتف محمول وسيارة في ملكية والد أحد المشتبه فيهم، بغرض نشر المقاطع المصورة في مواقع التواصل الاجتماعي على أنها تتعلق بأفعال إجرامية حقيقية وواقعية.
وقد تم وضع المشتبه فيه الراشد تحت تدبير الحراسة النظرية، بينما تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم القاصرين تحت المراقبة، وذلك في إطار البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الدوافع الحقيقية وراء تصوير هذه التسجيلات المفبركة بغرض نشرها والتأثير في الشعور بأمن المواطنين.
جراءم وهمية و بلاغات وهمية وصار الناس لايخشون احدا فلا هو السجن رادع و لا الاءحكام فلله نشكوا حالنا و ضعفنا .
ربما كانوا يصورون فيلما هوليووديا بمكناس. دائما يسيئون استعمال التكنولوجيا لتخلفهم
الناس حماقو بسباب الانترنيت و فلوسو
تاواحد مابقا باغي يخدم …. كلها و شنو ولا كيبانلو يعمل
الغرب استعملو الانترنيت لخلق شركات و ترويج أعمالهم و فنهم
و حنا نستعمله لترويج تفاهتنا الفكرية …. التعليم يا بلادي
التعليم … و الصرامة
ابتداءا بتأطير الأساتذة أولا الي مابقاوش فالمستوى …. واخا تعرفو تستوردوا الاساتذة من البلدان الاخرى… لأن الشاب و الطفل المغربي … ليست له هوية ثقافية و لا مبادئ و لا معرفة.
أصبحت قلة الادب هي الموضا … و الي قبيح هو الي راجل
و الي صلكوط هو الي فاهم …. الامن و الشرطة بلا تربية من الصغر للشباب
فحال كانكبو الما فالرملة
La pastèque, aussi appelée melon d'eau, est une espèce de plantes herbacées de la famille des Cucurbitacées, originaire d'Afrique de l'Ouest, largement cultivée pour ses gros fruits lisses, à chair rouge, jaune, verdâtre ou blanche et à graines noires ou rouges. Le terme désigne également ce fruit
المشكل العويص ان المجرمين اصبحوا قدوة لشبابنا، الكل اصبح يتشبه بزيهم و حلاقتهم ( ديال الفرارج) وختى كلامهم المقرف ( عشيري) الذي لا يمت بدارجتنا( الزوينة) او العربية بصلة
اذا كانوا قصر يجب معاقبة اولياء أمورهم . لان كل الجرائم يكون الوسط العائلي ،الذي نشأ فيه الشخص ، هو المسؤول عنها .
عفوا ليس الأستاذة دون المستوى كما قيل ، نحترم الاساتذة ولكن عندما يقال له ممنوع العنف بكل أشكاله وتقدم الأسرة استقالتها من تربية أبناءها ومتابعة دراستهم ، ماذا عسانا ننتظر ؟ لسنا بحاجة إلى استيراد الاساتذة ولكن علينا رد الاعتبار للأستاذ والمعلم والإدارة وللوالدين والجيران وووو
اقسم بالله العضيم ان تمثيل وقع امامي في حي سيدي بوزكري